اختيار الموقع            تسجيل دخول
 

تصفح المحتوي RDA
التصفح حسب الموضوعات
التصفح حسب اللغة
التصفح حسب الناشر
التصفح حسب تاريخ النشر
التصفح حسب مكان النشر
التصفح حسب المؤلفين
تصفح الهيئات
التصفح المؤتمرات
التصفح حسب نوع المادة
التصفح حسب العلاقة بالعمل
تم العثور علي : 93
 تم العثور علي : 93
  
 
إعادة البحث

Book 2009.

Book 2008.
ISBN: 2771022628

Book [2003].

Book 2004.

Book 2005.
ISBN: 9770313637

Book 1990].

Thesis 2009.
لقد تعاظم الاهتمام بقضايا المرأة في مختلف أنحاء العالم بانتهاء عقد المرأة الأول (1975 – 1985) الذي شهد إقرار الأمم المتحدة بالاتفاقية الدولية للقضاء على كافة أشكال التمييز ضد المرأة في ديسمبر 1979 والتي انضمت إليها (16) دولة حتى نهاية عام 1992، وفي إطار هذا الاهتمام الدولي صدرت العديد من التشريعات لتحسين أوضاع المرأة في كثير من الدول استجابة لنداءات الأمم المتحدة. ومنذ ذلك الوقت بدأ الاهتمام بقضية المرأة من خلال العديد من المفاهيم التي أصبحت متداولة وشائعة على الصعيد العالمي مثل المشاركة والتمكين، وعندما نشير إلى وضع المرأة إنما نعني به خاصية ذاتية تتعلق بتكوينها الاجتماعي والثقافي والاقتصادي، أما الدور فهو صفة نسبية نابعة من علاقاتها بمن حولها وبما حولها.
كما ترتبط قضية تنمية المرأة بالأبعاد الكمية والكيفية للتنمية، فالمرأة مثلها مثل باقي أفراد المجتمع تتأثر بالخدمات الاجتماعية المقدمة، وفي الوقت ذات تتأثر بنوعية تلك الخدمات ومدى انتشارها وجودتها، فبرامج العمل الدولية استندت على استراتيجيات عمل تغيرت مع نضج الخبرة الدولية في هذا الصدد.
ففي البداية اندرجت تحت هدف أكبر هو إزالة المعوقات التي تحول دون تحقيق العدالة والمساواة، وخاصة في مجالات التشريع والتعليم والعمل والصحة وكذلك التوعية والإعلام، ولذلك كان بين غايات التنمية في الألفية الثالثة التي تم الاتفاق عليها في إعلان الأمم المتحدة نهاية العقد السابق تشجيع المساواة بين الجنسين وتمكين المرأة.
وهذا الاتفاق لم يكن وليد الصدفة فالمرأة بصفة عامة والمرأة بصفة خاصة قد خضعت في مسيرتها التاريخية بمجموعة من الثوابت والمتغيرات حددت مكانتها الاجتماعية وهويتها الثقافية وأدوارها الاقتصادية والسياسية والتي جعلتها لسيطرة الرجل، فعلى الصعيد المصري نجد أن المرأة واجهت نمطية سيادة الرجل في العلاقات والقيم الاجتماعية والثقافية.
أهمية الدراسة
إن المحاولات متعددة التنظير في مجالات التنمية الاجتماعية وخاصة ما يتعلق بمجالاتها المتعددة يمكن أن تسهم في تنمية الدول النامية بصفة عامة والمجتمع المصري بصفة خاصة، مثل الاهتمام بقضايا التعليم والطفولة والشباب ومقاومة الانحراف، حيث أن مواجهة مثل هذه القضايا يسهم في تنمية مجتمعاتنا، ومن هنا يعد الاهتمام بدور المرأة المصرية في التنمية الاجتماعية من العوامل الهامة التي تسهم في تحديد مكانتنا العربية في إطار النظام العالمي الجديد، ومن ثم فإن هذه الدراسة بمثابة محاولة لتقييم وضع المرأة الحضرية حالياً من خلال دورها في التنمية الاجتماعية، وذلك عن طريق دراستها في إطار عملها بمهن مختلفة، وذلك بغرض التعرف على الواقع المعاش للمرأة ودورها في العملية التنمية ومحاولة وضع مقترحات للتصدي للتحديات التي تواجهها أثناء القيام بهذا الدور.
أهداف الدراسة
1- تفسير خصائص دور المرأة التنموي في ضوء خصائصها النوعية من حيث العمر، التعليم، الأوضاع الأسرية، المستوى الاجتماعي والاقتصادي، بالإضافة إلى دور التنشئة الاجتماعية في تشكيل وعيها التنموي
2- الكشف عن أهم المتغيرات البيئية ودورها في تحديد أولويات تنمية المرأة العاملة بشرائح مهنية مختلفة.
3- إلقاء الضوء على الأدوار الفعلية للمرأة الحضرية في المجتمع البحثي.
تساؤلات الدراسة:-
1- ما المقومات الشخصية والمهنية المطلوب توافرها في المرأة العاملة بالإدارات المهنية المختلفة؟
2- ما تأثير القيم الأسرية في حياة المرأة العاملة؟
3- ما دور المرأة المصرية في التنمية الاجتماعية وعلاقته بسلوكياتها المهنية؟
4- ما طبيعة التغيرات الاجتماعية التي تؤثر على دور المرأة في المجتمع؟
منهج الدراسة المستخدم وأدواتها:
استخدمت الباحثة المنهج الوصفي والإحصائي كما استخدمت العديد من الأدوات هي:
أ- الملاحظة ب- المقابلة ج- الاستبيان
العينة:
وذلك على عينة قوامها (100) من العاملات بمحكمة مدينة نصر موزعة على الادارات المهنية المختلفة مثل إدارة القيودات ، المطالبة ، الودائع وقد روعي في عينة الدراسة تنوع الفئات العمرية، الحالة الاجتماعية، وكذلك تنوع شرائح الدخل الشهري.
نتائج العامة للدراسة:
1. تلعب المقومات الشخصية والمهنية دور هام في تشكيل دور المرأة العاملة بالقطاع العام حيث لا يمكن الاستغناء عن تلك المقومات بشكل أو بأخر، فهى سمات تعد ميثاق للعمل ومن أهم تلك المقومات الشخصية الأمانة والصدق، حب العمل، قوة الشخصية، تقدير المسئولية وكذلك احترام الآخرين، اما المقومات المهنية فكانت القدرة على تنظيم المهام الوظيفية، المرونة في التعامل، تحمل المسئولية، تنسيق سير العمل بين الزملاء، تنفيذ توجيهات الإدارة وأخيراً دقة الأداء وسرعته.
2. تجازى المرأة العاملة التى تقصر في أداء دورها في عملها بانقاص علاواتها أو كتابة الشكوى ضدها أو خصم المرتب أو تفويت فرصتها في الترقية وهذه جزاءات تكرهها المرأة العاملة تماماً كما يكرهها الرجل، لذلك تنظر المرأة إلى عملها بنظرة أعلى من نظرتها لدورها داخل المنزل حيث لا تطالب فيه المرأة بالتزامات محددة بهذه الدقة لذلك فأن المراة العاملة غالباً ما تلتزم بسياسات العمل خوفاً من الجزاء المادى.
3. يمكن تحقيق الانتماء للعمل بين العاملات عن طريق إتاحة الفرصة لتحمل المسئولية واخذ القرارات، العمل بمبدأ روح الأسرة الواحدة داخل الإدارة، الاهتمام بالعوامل النفسية للعاملات داخل بيئة العمل كذلك توفير عناصر الأمان والضمان الاجتماعى للمرأة العاملة

Book 2005.

Book 2004.

Book 2005.


من 10
 







Powered by Future Library Software.All rights reserved © CITC - Mansoura University. Sponsored by Mansoura University Privacy Policy