اختيار الموقع            تسجيل دخول
 

تصفح المحتوي RDA
التصفح حسب الموضوعات
التصفح حسب اللغة
التصفح حسب الناشر
التصفح حسب تاريخ النشر
التصفح حسب مكان النشر
التصفح حسب المؤلفين
تصفح الهيئات
التصفح المؤتمرات
التصفح حسب نوع المادة
التصفح حسب العلاقة بالعمل
تم العثور علي : 542
 تم العثور علي : 542
  
 
إعادة البحث

Thesis 2024.
تهدف الدراسة إلي التعرف على مدي تأثير المناعة التنظيمية على ريادة مؤسسات التعليم العالي: دراسة ميدانية بالتطبيق على جامعات مدن قناة السويس، وبلغت عينة الدراسة من أعضاء هيئة التدريس (358) مفردة، ولقد تم استخدام برنامج التحليل الإحصائي (SPSS) لإدخال ومعالجة وتحليل البيانات.
• أهم النتائج التي توصلت إليها الدراسة:
- توصلت الدراسة إلى وجود علاقة بين تطبيق المناعة التنظيمية وتحقيق ريادة مؤسسات التعليم العالي، وكذلك يوجد تأثير إيجابي لتطبيق المناعة التنظيمية على تحقيق الريادة لدى مؤسسات التعليم العالي بجمهورية مصر العربية.
- توصلت الدراسة إلى عدم توافر نظام للتواصل الفعال وتبادل للمعرفة بين العاملين بالجامعة بالشكل الذي يمكن أن يساهم في تحقيق التميز المعرفي في كافة الإدارات حيث لا يتم دعم عملية تبادل ونشر ثقافة المعرفة بالشكل الكافي.
- استنتجت الدراسة ضعف الاهتمام بتحقيق الابداع وضعف الحرص على استثمار الفرص المتاحة لإستحداث تخصصات علمية جديدة حيث لا توجد آليات محددة لتطوير القدرات الإبداعية استجابةً للتغيرات في البيئة المحيطة.
• أهم التوصيات التي قدمتها الدراسة:
- العمل على الاهتمام بطبيعة العلاقة القوية التي تربط بين تطبيق المناعة التنظيمية وتحقيق ريادة مؤسسات التعليم العالي، وكذلك ضرورة العمل على الاستقادة من التأثير الايجابي لتطبيق المناعة التنظيمية على تحقيق ريادة مؤسسات التعليم العالي بجمهورية مصر العربية.
- توفير نظام للتواصل الفعال وتبادل للمعرفة بين العاملين بالجامعة بالشكل الذي يمكن أن يساهم في تحقيق التميز المعرفي في كافة الإدارات بحيث يتم دعم عملية تبادل ونشر ثقافة المعرفة بالشكل الكافي.
- أن يتم الاهتمام بتحقيق الابداع وزيادة الحرص على استثمار الفرص المتاحة لإستحداث تخصصات علمية جديدة بحيث يتم وضع آليات محددة لتطوير القدرات الإبداعية استجابةً للتغيرات في البيئة المحيطة

Thesis 2024.
هدفت الدراسة الي بيان أثر المناخ التنظيمي على الالتزام التنظيمي ودراسة ميدانية على شركات قناة السويس واوضحت الدراسة أن هناك تأثير إيجابي لبعد المناخ التنظيمي داخل الهيئة حيث وجود ارتباط طردي بين الالتزام التنظيمي بالهيئة وتداول المعرفة بين العاملين بإجراءات لالتزم التنظيمي وعلى نفس المستوي من مصادر مختلفة لدي الهيئة لأبعاد المناخ التنظيمي وقد اعتمدت الباحثة اختارت عينة عشوائية منتظمة - عدد مفردات العينة التي تتكون من (306) موظف (عينة الدراسة) من المجتمع الكلي والذي تم اختيارهم بطريقة عشوائية للإجابة عن تساؤلات الاستبانة، حيث تم توزيع (500) استبانة إلكترونية، وتم استرجاع (366) استبانة، وتم استبعاد (60) استبانة غير صالحة للدراسة، ليصبح مجموع الاستبانات الصالحة لدراسة (306) استبانة فقط -هذا يؤكد أن العينة المختارة مثلت المجتمع الكلي،وقد وتم تحديد عينة الدراسة من العاملين وفقا الي ثبات الأداة: أما فيما يتعلق بثبات الأداة، فقد استخدمت الباحثة من خلال برنامجSpss – Version23 بهدف الحصول على معامل الثبات Cronbach Alpha، وذلك للتحقق من ثبات الأداة، حيث كانت النتيجة تقريبا (93 %) وهي نسبة مقبولة من الثبات، وقد توصلت لدراسة الي انه يوجد علاقة ذات دلالة إحصائية علي أثر المناخ التنظيمي علي الالتزام التنظيمي للهيئة
واوصت الدراسة بضرورة العمل على توفير قيادة إدارية فعالة تتصف بالانسجام والتعاون والتوافق بين العاملين وتشجيعهم على العمل ضمن فرق يسودها الاحترام والتعاون، كما اوصت على ضرورة إيجاد وجدة تنظيمية في الهيكل التنظيمي مهمتها الاهتمام بالمبدعين والمرئيات المعيارية للالتزام التنظيمي والعمل على بلورة هذه المرئيات الي نتاج ابداعي

Thesis 2023
2023.
في ظل العصر الحديث والتحول الصناعي والتقدم التقني والابتكار والتطور الدائم الذي يؤدي إلى زيادة دخل الفرد ونمو الاقتصاد الوطني - إلا أنه يتقاضى ضريبة بشرية ومادية نتيجة الأخطار المهنية التي تتمثل في الأمراض المهنية وحوادث وإصابات العمل التي تتسبب في الأضرار أو فقدان العنصر البشري والمادي، والتي تصب جميعها في بوتقة واحدة وهي فقدان الوقت المخصص للعملية الإنتاجية، وبالتالي خسارة مادية ناتجة عن التلف الذي يصيب الآلات والعتاد وغيرها من التكاليف التي تتكبدها المنظمة نتيجة هذه الحوادث.
وقد كشفت الأزمة الصحية الدولية (كوفيد-19) عن هشاشة النظام الصحي والاقتصادي العالمي، مما يتطلب إعادة النظر في أدوار المنظمات والمؤسسات الدولية، وقضايا تمويل التنمية وأولوياتها، حيث بات جلياً أن الأمر أصبح قضية مصير ووجود، وهو ما يعني إعادة ترتيب الأولويات، ومن ثم تأتي الحاجة لإعادة صياغة الاستراتيجيات والسياسات بما يتناسب مع ما فرضه وأكده الواقع الجديد، حيث تكمن أهم هذه الأولويات التي يجب أن يتم تسليط الضوء عليها وجعلها في الصدارة هي التأكيد على أهمية السلامة والصحة المهنية في مكان العمل.
أولاً: مشكلة الدراسة
يمكن للباحثة صياغة مشكلة الدراسة على النحو التالي:
”وجود قصور في عمليات السلامة والصحة المهنية في المجال الإنشائي وذلك نتيجة كونه مجال محفوف بالمخاطر ولأهمية دوره في الاقتصاد المصري، حيث المساهمة في الناتج المحلي الإجمالي، ومساهمته في توفير فرص العمل اللائقة
- مما يترتب عليه خسائر مادية ومعنوية للمنظمة، وذلك عن طريق التعرض للمخاطر والحوادث بكثرة”.
وهو الأمر الذي يثير التساؤلات الآتية:
1. ما هو واقع عمليات السلامة والصحة المهنية طبقاً للمواصفة أيزو 45001 المطبقة في شركات القطاع الإنشائي (التشييد البناء)؟
2. ما هي آراء العاملين (مدراء/ عاملين) في واقع عمليات السلامة والصحة المهنية طبقاً للمواصفة أيزو45001 في شركات القطاع الإنشائي (التشييد والبناء)؟
3. ما هي آراء العاملين (مدراء/ عاملين) في عوامل السلامة والصحة المهنية طبقاً للمواصفة أيزو 45001 المؤثرة على تعزيز الميزة التنافسية؟
4. ما هو أثر عمليات السلامة والصحة المهنية طبقاً للمواصفة أيزو 45001 على تعزيز ودعم الميزة التنافسية؟
5. ما هي المقترحات والتوصيات التي يمكن بواسطتها تحسين وضع إدارة السلامة والصحة المهنية في القطاع الإنشائي (التشييد)؟
ثانياً: أهداف الدراسة
يُمكن تحديد الأهداف الأساسية للدراسة في ضوء مشكلة الدراسة كما يلي:
1. التعرف على واقع ووضع عمليات السلامة والصحة المهنية طبقاً للمواصفة أيزو 45001 في الشركات التي تعمل في المجال الإنشائي.
2. معرفة التأكد من مدى إلتزام العاملين بإتباع معايير السلامة والصحة المهنية طبقاً للمواصفة أيزو 45001 أثناء فترات العمل.
3. معرفة آراء العاملين سواء عاملين أو مديرين عن مدى تأثير التزامهم بمعايير السلامة والصحة المهنية طبقاً للمواصفة أيزو 45001 ودورها في دعم وتعزيز الميزة التنافسية.
4. تحديد الأثر الفعلي للإلتزام بمعايير السلامة والصحة المهنية على دعم وتعزيز الميزة التنافسية.
5. محاولة تحسين نظام السلامة والصحة المهنية من خلال بعض التوصيات والاقتراحات في المجال الإنشائي (التشييد والبناء).
ثالثاً: فروض الدراسة
ولتحقيق أهداف الدراسة تم وضع مجموعة من الفروض كما يلي:
الفرض الأول: توجد علاقة دالة إحصائياً بين أبعاد عمليات السلامة والصحة المهنية وفق المواصفة أيزو (45001) وأبعاد الميزة التنافسية بمجال البناء والتشييد.
الفرض الثاني: يوجد تأثير سببي بين أبعاد عمليات السلامة والصحة المهنية وفق المواصفة أيزو (45001) كمتغيرات مستقلة وأبعاد الميزة التنافسية كمتغيرات تابعة بمجال البناء والتشييد.
الفرض الثالث: يوجد أثر ذو دلالة إحصائية لأبعاد عمليات السلامة والصحة المهنية وفق المواصفة أيزو (45001) على تعزيز الميزة التنافسية بمجال البناء والتشييد.
وينبثق من الفرض الثالث الفروض الفرعية الآتية:
1. يوجد أثر ذو دلالة إحصائية لأبعاد عمليات السلامة والصحة المهنية وفق المواصفة أيزو (45001) على التكلفة بمجال البناء والتشييد.
2. يوجد أثر ذو دلالة إحصائية لأبعاد عمليات السلامة والصحة المهنية وفق المواصفة أيزو (45001) على الإبداع والابتكار بمجال البناء والتشييد.
3. يوجد أثر ذو دلالة إحصائية لأبعاد عمليات السلامة والصحة المهنية وفق المواصفة أيزو (45001) على سمعة المنظمة بمجال البناء والتشييد.
4. يوجد أثر ذو دلالة إحصائية لأبعاد عمليات السلامة والصحة المهنية وفق المواصفة أيزو (45001) على الرضا الوظيفي بمجال البناء والتشييد.
5. يوجد أثر ذو دلالة إحصائية لأبعاد عمليات السلامة والصحة المهنية وفق المواصفة أيزو (45001) على الحصة السوقية بمجال البناء والتشييد.
رابعاً: نتائج الدراسة
1. أظهرت نتائج الدراسة وجود علاقة إيجابية دالة إحصائياً عند مستوى (0.01) بين أبعاد عمليات السلامة والصحة المهنية (سياق المنظمة، القيادة ومشاركة العاملين، التخطيط، الدعم، العملية، تقييم الأداء، التحسين) وأبعاد الميزة التنافسية (التكلفة، ال إبداع والابتكار، سمعة المنظمة، الرضا الوظيفي، الحصة السوقية) بمجال البناء والتشييد.
2. أسفرت نتائج الدراسة عن وجود تأثير سببي مباشر موجب دال إحصائياً عند مستوى دلالة (0.01) من سياق المنظمة في التكلفة وسمعة المنظمة والرضا الوظيفي، وووجود تأثير سببي مباشر موجب دال إحصائياً عند مستوى دلالة (0.05) من سياق المنظمة في ال إبداع والابتكار، وعدم وجود تأثير سببي مباشر من سياق المنظمة في الحصة السوقية.
3. أكدت نتائج الدراسة على وجود تأثير سببي مباشر موجب دال إحصائياً عند مستوى دلالة (0.01) من القيادة ومشاركة العاملين في ال إبداع والابتكار وسمعة المنظمة والحصة السوقية، ووجود تأثير سببي مباشر موجب دال إحصائياً عند مستوى دلالة (0.05) من القيادة ومشاركة العاملين في التكلفة، وعدم وجود تأثير سببي مباشر من القيادة ومشاركة العاملين في الرضا الوظيفي.
4. أظهرت نتائج الدراسة وجود تأثير سببي مباشر موجب دال إحصائياً عند مستوى دلالة (0.05) من التخطيط في التكلفة والرضا الوظيفي والحصة السوقية، وعدم وجود تأثير سببي مباشر من التخطيط في ال إبداع والابتكار وسمعة المنظمة.
5. أوضحت نتائج الدراسة وجود تأثير سببي مباشر موجب دال إحصائياً عند مستوى دلالة (0.05) من الدعم في الرضا الوظيفي، وووجود تأثير سببي مباشر موجب دال إحصائياً عند مستوى دلالة (0.05) من الدعم في ال إبداع والابتكار، وعدم وجود تأثير سببي مباشر من الدعم في التكلفة وسمعة المنظمة والحصة السوقية.
6. توصلت نتائج الدراسة إلى وجود تأثير سببي مباشر موجب دال إحصائياً عند مستوى دلالة (0.01) من العملية في التكلفة وسمعة المنظمة، وووجود تأثير سببي مباشر موجب دال إحصائياً عند مستوى دلالة (0.05) من العملية في الرضا الوظيفي، وعدم وجود تأثير سببي مباشر من العملية في ال إبداع والابتكار والحصة السوقية.
7. أظهرت نتائج الدراسة وجود تأثير سببي مباشر موجب دال إحصائياً عند مستوى دلالة (0.01) من تقييم الأداء في التكلفة وال إبداع والابتكار وسمعة المنظمة والرضا الوظيفي والحصة السوقية.
8. أوضحت نتائج الدراسة وجود تأثير سببي مباشر موجب دال إحصائياً عند مستوى دلالة (0.01) من التحسين في التكلفة وال إبداع والابتكار والحصة السوقية، وعدم وجود تأثير سببي مباشر من التحسين في سمعة المنظمة والرضا الوظيفي.
9. أظهرت نتائج الدراسة وجود أثر إيجابي دال إحصائياً عند مستوى (0.01) لأبعاد عمليات السلامة والصحة المهنية الآتية: (القيادة ومشاركة العاملين، تقييم الأداء، التخطيط، سياق المنظمة، التحسين، العملية، الدعم) على تعزيز الميزة التنافسية بمجال البناء والتشييد.
10. بينت نتائج الدراسة وجود أثر إيجابي دال إحصائياً عند مستوى (0.01) لأبعاد عمليات السلامة والصحة المهنية الآتية: (القيادة ومشاركة العاملين، التخطيط، التحسين، تقييم الأداء، العملية، سياق المنظمة) على التكلفة بمجال البناء والتشييد، وعدم وجود أثر دال إحصائياً لبُعد الدعم على التكلفة بمجال البناء والتشييد.
11. أكدت نتائج الدراسة على وجود أثر إيجابي دال إحصائياً عند مستوى (0.01) لأبعاد عمليات السلامة والصحة المهنية الآتية: (القيادة ومشاركة العاملين، تقييم الأداء، التحسين، سياق المنظمة، الدعم) على ال إبداع والابتكار بمجال البناء والتشييد، وعدم وجود أثر دال إحصائياً لبُعدي التخطيط والعملية على ال إبداع والابتكار بمجال البناء والتشييد.
12. أوضحت نتائج الدراسة وجود أثر إيجابي دال إحصائياً عند مستوى (0.01) لأبعاد عمليات السلامة والصحة المهنية الآتية: (القيادة ومشاركة العاملين، تقييم الأداء، العملية، سياق المنظمة) على سمعة المنظمة بمجال البناء والتشييد، وعدم وجود أثر دال إحصائياً لأبعاد التخطيط والدعم والتحسين على سمعة المنظمة بمجال البناء والتشييد.
13. أظهرت نتائج الدراسة وجود أثر إيجابي دال إحصائياً عند مستوى (0.01) لأبعاد عمليات السلامة والصحة المهنية الآتية: (التخطيط، الدعم، سياق المنظمة، القيادة ومشاركة العاملين، تقييم الأداء، العملية) على الرضا الوظيفي بمجال البناء والتشييد، وعدم وجود أثر دال إحصائياً لبُعد التحسين على الرضا الوظيفي بمجال البناء والتشييد.
14. أسفرت نتائج الدراسة عن وجود أثر إيجابي دال إحصائياً عند مستوى (0.01) لأبعاد عمليات السلامة والصحة المهنية الآتية: (القيادة ومشاركة العاملين، تقييم الأداء، التحسين، التخطيط، العملية) على الحصة السوقية بمجال البناء والتشييد، وعدم وجود أثر دال إحصائياً لأبعاد سياق المنظمة والدعم على الحصة السوقية بمجال البناء والتشييد.
خامساً: التوصيات
1. التأكيد على أهمية دور إدارة السلامة والصحة المهنية داخل المنشآت من خلال تطبيق اشتراطات السلامة والصحة المهنية وفقاً للمعايير الدولية فضلاً على توعية وتدريب العمال بشكل مستمر بما يضمن لهم الحماية اللازمة من مخاطر العمل بهدف تطوير خبراتهم العلمية ومهاراتهم التقنية وتنمية الوعي الصحي لديهم.
2. التأكد من تنفيذ المنظمة لعمليات مخصصة لضمان التشاور والمشاركة الفعالة للعاملين في نظام إدارة السلامة والصحة المهنية، حيث أن العاملين الأكثر مواقعة وتأثر بحوادث العمل وأسبابها وتوابعها يمكن الاعتماد عليهم في معرفة كل ما يتعلق بحوادث العمل وأسبابها وكيفية تفادي حدوثها مستقبلاً.
3. ضرورة توفير وتسهيل العمليات اللازمة للاتصالات الداخلية والخارجية، الداخلية من حيث توصيل المعلومات داخليا بين مختلف وظائف ومستويات المنظمة، والاتصالات الخارجية توصيل المعلومات للجهات الخارجية التي تتعامل معها المنظمة خارج المنظمة ذات الصلة بالسلامة والصحة المهنية.
4. ضرورة وجود آليات للتعرف وتحديد وتقييم المخاطر والفرص ذات الصلة بنظام السلامة والصحة المهنية بصورة مستمرة واستباقية.
5. أهمية وضع نظام للاستعداد وسرعة الإستجابة لحالات الطوارئ مع تقديم الإسعافات الأولية اللازمة بسرعة فائقة ذلك من خلال الاستعداد الكامل لها عن طريق مخطط سابق.
6. ضرورة إلتزام المنظمة بتنفيذ والحفاظ على إجراءات قياس ومراقبة وتحليل القياس وتقييم الأداء لنظام السلامة والصحة المهنية على أساس منتظم وبصورة دورية وفترات زمنية منتظمة.
7. ضرورة وجود نظام للتحقق من الحوادث ومعرفة أسبابها الجذرية ووضع الإجراءات التصحيحية والوقائية التي تمنع وقوعها مرة أخرى.
8. وضع نظام للمرجعيات الداخلية في المنظمة للحوادث السابقة أو الممكن حدوثها مهم جداً في تطبيق نظام إدارة السلامة والصحة المهنية
9. ضرورة الاهتمام والحرص على الإستجابة بالوقت المناسب لمعالجة الحادث أو عدم المطابقة، وذلك بإتخاذ إجراءات للسيطرة عليه وتصحيحه.
10. استمرار الأبحاث العلمية في المعيار الدولي أيزو 45001 للسلامة والصحة والمهنية، وذلك لحداثة إصدار هذا المعيار الدولي والحاجة للمزيد من الأبحاث فيه

Thesis 2024.
هدفت الدراسة إلى التعرف على استخدام أسلوب 360 درجة لتقييم الأداء الكلي (التقييم الذاتي، التقييم الهابط، التقييم الصاعد، التقييم الأفقي) وأثره على تحسين الأداء الجامعي (مرونة الهيكل التنظيمي، التنمية البشرية للموارد البشرية، الجودة الشاملة للتعليم الجامعي) بالجامعات المصرية، وتكونت عينة الدراسة من (357) مفردة من أعضاء هيئة التدريس، و(342) مفردة من أعضاء الهيئة الإدارية بالجامعات المصرية، واعتمدت الدراسة على المنهج الوصفي التحليلي، واستخدمت قائمتي استقصاء للتعرف على آراء عينة الدراسة، وتوصلت نتائج الدراسة إلى وجود فروق دالة إحصائياً عند مستوى (0.01) بين آراء فئتي الدراسة (أعضاء هيئة التدريس- أعضاء الهيئة الإدارية) حول أبعاد استخدام أسلوب 360 درجة لتقييم الأداء وأبعاد تحسين الأداء الجامعي لصالح أعضاء هيئة التدريس، ووجود علاقة إيجابية دالة إحصائياً عند مستوى (0.01) بين أبعاد استخدام أسلوب 360 درجة لتقييم الأداء الكلي وأبعاد تحسين الأداء الجامعي، ووجود أثر إيجابي دال إحصائياً عند مستوى (0.01) لأبعاد استخدام أسلوب 360 درجة لتقييم الأداء الكلي في تحسين الأداء الجامعي ومرونة الهيكل التنظيمي، ووجود أثر إيجابي دال إحصائياً عند مستوى (0.01) لأبعاد التقييم الهابط والتقييم الأفقي والتقييم الذاتي على التنمية المهنية للموارد البشرية والجودة الشاملة للتعليم الجامعي، وعدم وجود أثر للتقييم الصاعد على التنمية المهنية للموارد البشرية والجودة الشاملة للتعليم الجامعي في الجامعات المصرية، وأوصت الدراسة بضرورة تطوير الهيكل التنظيمي، والاهتمام بتحسين التنمية المهنية للموارد البشرية من خلال إظهار قيمة مضافة للعمل بالجامعات، وضرورة الاهتمام بالجودة الشاملة للتعليم الجامعي من خلال الاستفادة المثلى من الموارد الموجودة في الجامعات، وبناء وتعزيز العلاقات الإنسانية والاجتماعية، وتأسيس نظام معلوماتي دقيق لإدارة الجودة الشاملة، وضرورة الاعتماد على استخدام أسلوب 360 درجة لتقييم الأداء الكلي، والابتعاد عن الأساليب التقليدية والروتينية

Thesis 2024.

Book 2022.
ISBN: 9774080076

Articles 2019
ع.26، ج.1(2019) /

Articles 2024
ع. 46, ج. 1 (2024) /

Thesis 2024.

Book 1980


من 55
 







Powered by Future Library Software.All rights reserved © CITC - Mansoura University. Sponsored by Mansoura University Privacy Policy