Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
الكمالية وما وراء المعرفة لدى عينة من ذوى اضطراب الوسواس القهرى/.
الناشر
جامعة عين شمس . كلية التربية . قسم الصحة النفسية و الارشاد النفسى .
المؤلف
صابر ، ياسمين محمود محمد .
هيئة الاعداد
باحث / ياسمين محمود محمد صابر
مشرف / حسام الدين محمود عزب
مشرف / إيمان فوزي سعيد شاهين
مناقش / أسامة فاروق
مناقش / معتز محمد عبيد
الموضوع
الكمالينة - ما وراء المعرفة-إضطراب الوسواس القهري .
تاريخ النشر
1/1/2019
عدد الصفحات
253 ص ،
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
الصحة النفسية
تاريخ الإجازة
1/1/2019
مكان الإجازة
جامعة عين شمس - كلية التربية - قسم الصحة النفسية و والارشاد النفسى .
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 253

from 253

المستخلص

هدفت الدراسة للكشف عن العلاقة بين كل من الكمالية وما وراء المعرفة بإضطراب الوسواس القهرى والكشف عن الدور التنبؤي للكمالية وما وراء المعرفة في إضطراب الوسواس القهرى، بالإضافة للكشف عن العوامل النفسية الكامنة وراء الكمالية وما وراء المعرفة بشخصية مريض إضطراب الوسواس القهرى. تكونت عينة الدراسة التنبؤية من 176 طالب وطالبة من طلبة الدراسات العليا. بينما تكونت عينة الدراسة الوصفية من (11) طالب وطالبة من طلبة الدراسات العليا، ممن إستوفوا شروط التشخيص باضطراب الوسواس القهرى بالمقياس الذي أعدته الباحثة، وقامت الباحثة بدراسة حالتين دراسة عميقة لمضطربي الوسواس القهرى، وقد إستعانت الباحثة بمجموعة من المقاييس السيكومترية وهى: قائمة الكمالية (إعداد هيل وأخرون 2004)، مقياس ما وراء المعرفة -30 (إعداد ويلس 2004)، مقياس إضطراب الوسواس القهرى (إعداد الباحثة). وأسفرت النتائج عن وجود علاقة إرتباطية بين كلٍ من الدرجة الكلية لمقياس الكمالية والدرجة الكلية لمقياس ما وراء المعرفة بالدرجة الكلية لمقياس إضطراب الوسواس القهرى، كما كشفت نتائج تحليل الإنحدار المتعدد التدريجى عن الدور الهام لأبعاد (الإنشغال بالأخطاء، التخطيط، وإجترار التفكير) لقائمة الكمالية في التنبؤ بالدرجة الكلية لمقياس الوسواس القهرى، فنجد أن البعد الأول وجود أفكار متكررة يتنبأ به (إجترار التفكير و التخطيط)، والثانى مقاومة الأفكار الوسواسية يتنبأ به ( الحاجة للإستحسان، التخطيط و إدراك الضغط الأبوي) وتكرار بعض السلوكيات يتنبأ به (إجترار التفكير، التخطيط، ومعايير عالية للأخرين) بينما يتنبأ ببعد الهدف من القهور(الإنشغال بالأخطاء، التخطيط و الحاجة للإستحسان) والبعد الخامس خلل وظيفي وإجتماعى كانت (الإنشغال بالأخطاء، والتخطيط). كما أظهرت نتائج تحليل الإنحدار للدراسة الحالية الدور الهام لبُعد المعتقدات السلبية بشأن عدم القدرة على التحكم في الأفكار وتوقع الخطر لمقياس ما وراء المعرفة في التنبؤ بالدرجة الكلية لمقياس إضطراب الوسواس القهرى وأبعاده الفرعية بالإضافة لدور بُعد ضعف الثقة المعرفية في التنبؤ بأعراض الخلل الوظيفى والإجتماعى.
الكلمات المفتاحية:
الكمالينة - ما وراء المعرفة-إضطراب الوسواس القهري .