الفهرس 
التصوير في نثر عبد الرحمن شكرييوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 295 |  |  |
| | | from | 295 | | |
المستخلص
الملخص
جاء هذا البحث بعنوان مستويات الأداء البلاغي في نثر عبد الرحمن شكري وقد اشتمل علي: أربعة فصول مسبوقة بمقدمة وبتمهيد، ومنتهية بخاتمة تلخص أهم النتائج التي كشفت عنها الدراسة، وتعقبها قائمة المصادر.
أولاً- المقدمة: وقد تناولت التعريف بموضوع البحث, ومنهجه, وأهدافه, وأهم الصعوبات التي واجهت الباحثة, والدراسات السابقة.
ثانيًا- التمهيد: وقد عنى بإلقاء الضوء على الجانب النثري في أدب عبد الرحمن شكري وسماته الفنية بوجه عام، وتحديد مادة البحث، بالإضافة إلى رصد بعض أوجه القصور في كتاب (المؤلفات النثرية الكاملة) الذي خُصص لإنتاج شكري النثري.
ثالثًا- فصول الدراسة: حوت الدراسة أربعة فصول، جاءت على النحو الآتي:
الفصل الأول : (الطباق وتداخل الثنائيات), وسعى في مبحثيه إلى استجلاء فلسفة الطباق في أدب شكري وأهم خصائصه من حيث الشكل وطريقة الصياغة، ورصْد تعلقها ببعض ألوان الإيقاع، وبخاصة السجع والتوازي الصرفي، كذلك اهتم بإبراز الكيفية التي وظف بها شكري الثنائيات في نثره ، بشكل قد يُغيِّر من طبيعة العلاقة بينها.
الفصل الثانى : (التصوير في نثر شكري)، واحتوى على ثلاثة مباحث تهدف إلى الكشف عن ملامح الصورة في نثر شكري وسماتها الفنية، كما تلقي الضوء على الصبغة الكلية لمقالته، وأهم أبعادها وآلياتها والعناصر الفاعلة فيها, ثم تأتي محاولة الوقوف على توظيف الرمز في الصورة الكلية مع محاولة بيان العلاقة بينهما.
الفصل الثالث: ( تداخل مستويات الأداء البلاغي في نثر شكري من منظور نصي)، وينطلق في مباحثه الثلاثة من واقع البلاغة المعاصرة التي تسعى في اتجاهاتها الحديثة إلى بيان أثر العناصر البلاغية في إحداث تماسك النص، في محاولة لاستجلاء ملامح هذا الدور بشكل تطبيقي، تسبقه مقدمة توضح موقع البلاغة من علوم النص, مع التركيز علي أثر تداخل مستويات الأداء البلاغي في ربط حلقات النص المقالي.
الفصل الرابع: (مستويات الأداء البلاغي بين نثر شكري وشعره)، واهتم مبحثاه برصد التشابه والتداخل بين الصيغتين النثرية والشعرية, ومستويات الأداء البلاغي الأكثر تأثيرا في أدب شكري.
وقد تلت فصول الدراسة خاتمة عرضت فيها أهم النتائج التي توصل إليها البحث، ثم ثبت بالمصادر والمراجع.