Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
تجليات ما بعد الحداثة في الرواية المصرية المعاصرة دراسة في البناء السردي والتشكيل اللغوي”/
المؤلف
عبد الحميد، محمد صلاح أحمد.
هيئة الاعداد
باحث / محمد صلاح أحمد عبد الحميد
مشرف / طارق شلبي
مشرف / سعيد الوكيل
مناقش / طارق شلبي
الموضوع
الرواية.
تاريخ النشر
2018.
عدد الصفحات
409 ص. ؛
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
الأدب والنظرية الأدبية
تاريخ الإجازة
29/7/2018
مكان الإجازة
جامعة عين شمس - كلية الآداب - قســـم اللغة العربية وآدابها
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 409

from 409

المستخلص

عنوان الدراسة ”تجليات ما بعد الحداثة في الرواية المصرية المعاصرة: دراسة في البناء السردي والتشكيل اللغوي”
تتألف هذه الدراسة من مقدمة وتمهيد وأربعة فصول وخاتمة تتضمن أهم النتائج التي توصل إليها الباحث، ولقد جاءت على النحو الآتي:
_ المقدمة.
_ التمهيد: ”تيار ما بعد الحداثة وأثره في تطور الرواية المصرية المعاصرة”، ويتناول فيه الباحث مساءلة المفاهيم التي ينفتح عليها هذا العنوان التمهيدي (الحداثة وما بعد الحداثة، و خصائص الرواية المصرية المعاصرة في ما بعد الحداثة).
الفصل الأول: متاهة السرد (الحياة بوصفها أثرًا غير مكتمل / سردية التشظي)، ولقد جاء في مبحثين؛ لطرح تساؤلات عدة تشغل تشظي الشكل في الرواية المصرية المعاصرة عبر تشكلات الكتابة في صوغها المتاهي، وذلك من خلال عدة مستويات، كالآتي:
المبحث الأول: ”الحياة بوصفها أثرًا غير مكتمل في رواية ”الطنطورية” لـ ”رضوى عاشور”، وفيه:
1_ الانتهاك، بوصفه أثرًا نازفًا.
2_ (المرأة / الابنة - الوطن)، بوصفهم آثارًا لحياة محجوبة.
المبحث الثاني: ”سردية التشظي في رواية ”سور ثلجي في الصحراء” لـ ”محمد سليم شوشة”، وفيه:
1_ تشظي الصحراء / الكاوس الفضائي.
2_ سلطة الموت / التشظي الوجودي والقيمي.
3_ تشظي المكونات السردية / الكاوس الفني.
الفصل الثاني: التفتيت السردي وخطية الزمن ( الترتيب / التشظي)، وللوقوف على أبعاد ذلك الزمن المنتظم حينًا، والمتشظي حينًا آخر، جاء هذا الفصل، في ثلاثة مباحث؛ لطرح تساؤلات عدة يقف عندها الترتيب والتشظي الزمني في الرواية المصرية المعاصرة على خطٍ متوازٍ واحد في الآن ذاته، جاءت كالآتي:
المبحث الأول: الزمن الكرونولجي / العام (الموضوعي)، وفيه:
1_ علاقة الترتيب الزمني (الاسترجاع – الاستباق).
2_ علاقة المدة (الحذف – التلخيص – الوقفة الوصفية – المشهد).
المبحث الثاني: الزمن المغترب بين الأنا والآخر، وفيه:
1_ الاغتراب ومساءلة المفهوم.
2_ الاغتراب الذاتي (النفسي).
3_ الاغتراب المكاني والزماني.
المبحث الثالث: اللااندماج الزمني (الزمن بين الآن واللاآن).
الفصل الثالث:سيميوطيقا الخطاب الروائي (البنيات الخطابية / التركيب / الدلالة)، وملامح سيميوطيقا الخطاب الروائي في هذا الفصل، تتشكل من مستويات ثلاثة شكلت مرتكزات أساسية لهذا الاتجاه النظري التطبيقي لدراسة النص الروائي المعاصر؛ لكونها قامت بصياغة مستويات تحليلية، تؤدي فعاليتها الإجرائية على المستوى التحليلي بما يتماس والمستويات النظرية للسيميوطيقا السردية، جاءت كالآتي:
المستوى الأول: البنيات الخطابية، وفيه:
1_ مكونات الخطاب السردي في رواية ”إنجيل آدم”: الحكاية والخطاب (تمظهرها الخطابي).
2_ الحكاية في رواية (إنجيل آدم).
3_ بنية التفاعل في خطاب الرواية.
4_ الوجود السيميوطيقي لعامل التواصل الثاني.
5_ سيميوطيقا العنوان: عنوان الرواية ”إنجيل آدم”: تكثيف الدلالة وتحديد التشاكل العام.
المستوى الثاني / الثالث: ”التركيب – الدلالة”، وفيه:
1_ التحويل: من العمليات (الدلالية) العميقة إلى القول السردي التركيبي في رواية ”واحة الغروب” لـ”بهاء طاهر”.
2_ البنية الجدلية في خطاب الرواية: علاقة المواجهة.
الفصل الرابع: رمزية الحكاية وجمالية اللغة. فالكتابة الإبداعية عند كتاب الرواية المعاصرة تعني تفكيك الواقع، ومحاولة الغوص في أعماقه؛ بغية الكشف عن خفاياه، حيث إن فعل الكتابة الإبداعية لديهم يستند إلى رافد مرجعيته إدراك سر الكتابة التي لا يجب _بشكل ما_ أن تبقى خارج حدود الواقع.
ولعل هذا ما سعى إلى تحقيقه كتاب الرواية المصرية المعاصرةعبرمستويات عدة، متمايزة ومتقاطعة، كانت هي مستويات الدراسة في هذا الفصل، نخص منها، على سبيل الحصر:
1_ معمارية النص وبنية الحكاية.
2_ رمزية الواقعي في النص الروائي.
3_ الراوي والحكاية / الرؤية السردية.
4_ المروي عليه (التواصل السردي).
5_ اللغة الروائية وشعرية السرد.
الخاتمة: وتضمنت أهم النتائج على مدار أربعة فصول.
ثبت المصادر والمراجع.