Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
دور مراكز التدريب المهني بوزارة القوي العاملة في تأهيل الباحثين عن عمل وفق متطلبات سوق العمل :
المؤلف
عبدالظاهر، ياسر منير.
هيئة الاعداد
باحث / ياسر منير عبد الظاهر
مشرف / أمل عبد الفتاح شمس
مشرف / عبد النبي احمد عبد النبي
مناقش / أمل عبد الفتاح عطوة
تاريخ النشر
2018.
عدد الصفحات
113ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
العوامل البشرية وبيئة العمل
تاريخ الإجازة
3/5/2018
مكان الإجازة
جامعة عين شمس - معهد البيئة - قسم العلوم الإنسانية البيئية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 113

from 113

المستخلص

المستخلص
تعتبر مراكز التدريب المهنى بوزارة القوى العاملة فى تأهيل الباحثين عن عمل بغرض ان يلحقوا بسوق العمل وينخرطوا بداخلة دون الانتظار الى العمل بالحكومة التى أصبح العمل بها صعب جدا بسبب ارتفاع عدد العاملين بالجهاز الادارى للدولة ،مما جعل الدولة التوجه الى الاقتصاد الحر الذى يتطلب معه انشاء عدد كبير من المصانع الصغيرة والمتوسطة وبالتالى فان الوزارة من خلال مراكز التدريب تقوم بالاعداد لعدد كبير من المواطنين والباحثين عن عمل من خلال اعادة تغيير مسارهم العملى من خلال اعداد برامج تدريبية متعددة ومتنوعة على فرص المهن التى يحتاجها سوق العمل ،كما أن المتطلبات الحديثة لسوق العمل لا تقتصر على تحديث المادة العلمية بل تتعداها إلى إعداد الكوادر العلمية ،وتعتمد السوق المهنية على تكنولوجيا المعلومات .وهناك صراع يعيشه الطالب الجامعي في سوق العمل بعد تخرجه من الجامعة لسوق العمل ناتج عن للضعف في استيعاب سوق العمل لهم والتعرف على دور مراكز التدريب المهني في إثقال مهارات الباحثين عن العمل طبقا لاحتياجات سوق العمل ،وكذاالصفحة 1 تقديم تصور لصانعي القرار يسهم في تطوير دور المؤسسات التي تأهل الباحثين عن عمل لمتطلبات سوق العمل . عينة البحث : بلغت عينة البحث 175 فرداً،اشتملت على الذكور والإناث، في فئات عمرية مختلفة، وبدرجات علمية متنوعة، يشغلون الوظائف الإشرافية والتنفيذية ،وقد تراوحت قيمة ألفا بين 76.6%، 89.2% مما يعني أنها تعدت 60% أي أن الاستجابات على قوائم الاستقصاء من قبل عينة الدراسة تتمتع بالموثوقية (Realability)،الأمر الذي يمكن معه تعميم نتائج التحليل على مجتمع الدراسة . أدوات البحث : بالمسح الاجتماعي بالعينة مع الاستعانة بأداة الاستبيان . نتائج البحث :زيادة المجالات المتاحة للطلاب وفرص الوصول إليها في مجال سوق العمل ،تحسين نوعية المدخلات في العمليات التعليمية ،مواجهة القصور واختلالات التوازن في مخرجات الخريجين مقارنة باحتياجات سوق العمل .