الفهرس 
STRIAE DISTENSAEOnly 14 pages are availabe for public view
 |  | from | 149 |  |  |
| | | from | 149 | | |
Abstract
There is growing evidence showing that human autologous cultured fibroblast transplantation is a safe alternative treatment to prevent and reduce the structural changes in aging skin. Previous data indicate that injections of autologous fibroblasts increase collagen formation, accompanied by a concomitant increase in thickness and density of dermal collagen. our study will highlight the technique of autologous cultured fibroblast and it is indication for treatment of stria alba and this wasn’t done before.
Objective: To evaluate the efficacy and safety of autologous cultured fibroblast for improvement of stria alba.
Patients and Methods: The present study included 15 patients a with stria alba . The study was approved by the Research Ethical Committee, Faculty of Medicine, Ain Shams University and fulfilled all the ethical aspects required in human research. All patients received full information about description of the procedure of treatment, possible side effects, photo documentation and they all provided written consent. the patients were injected intradermally by autologous fibroblast suspension at 2 weeks intervals with total of 3 sessions.
Results: Before autologous fibroblast injection (baseline), the width of stria ranged from 4-17.4 mm (mean 8.18 ± 3.85). After treatment at 3rd month, stria ranged from 2.9 – 14.8 (mean 7.17 ± 3.26) and at the 6th month ranged from 2.9 – 14.8 (mean 7.16 ± 3.27) .Comparison of width of stria before versus after injection showed non significant difference (p value 0.062)On contrast, the histopathological examination by H&E, Masson Trichome and Orcein stain a showed significant improvement in the form of increased epidermal thickness, better collagen arrangement and thickness and increased elastic fibers contents.
Conclusion: Autologous fibroblast injection in treatment of stria alba may have promising results in the future especially if comined with other tretment modalities.
يعد ظهور علامات التمدد حالة جلدية شائعة للغاية يمكن أن تؤدي إلى قلق تجميلي كبير للمرضى. توجد هذه الندبات الجلدية الضامرة في جميع المجموعات العرقية وعادة ما توجد على البطن والأرداف والفخذين والركبتين والثديين والمناطق القطنية العجزية. تبدأ كعلامات حمراء وتنتهي بالتحول الي اللون الابيض وهي أكثر صعوبة في العلاج.
تم اقتراح طرق علاجية مختلفة مثل التريتينوين الموضعي، وبعض الكريمات الموضعية، والتقشيرات الحمضية المختلفة، والتقشير الدقيق للجلد، ووخز الجلد بالإبر لتحسين مرض علامات التمدد. وهناك ايضاً الضوء النبضي المكثف والليزر الصبغي النبضي بطول 585 نانومتر، والترددات الراديوية السطحية بنتائج متغيرة. تمت تجربة ليزر ثاني أكسيد الكربون الجزئي، ولكن بمعدلات نجاح متفاوتة مع خطر فرط التصبغ التالي للالتهاب.
تم استخدام الخلايا الليفية المستزرعة ذاتيًا بشكل فعال لعلاج أوجه القصور الجلدية منذ عام 1995. وقد حصلت زراعة الخلايا الليفية الذاتية على موافقة إدارة الغذاء والدواء الأمريكية لأول مرة في يونيو 2011 لتحسين تجاعيد الطيات الأنفية الشفوية المعتدلة أو الشديدة.
كان الهدف من الدراسة التجريبية السريرية المرتقبة الحالية هو تقييم فعالية وسلامة الحقن داخل الأدمة من الخلايا الليفية المستنبتة لتحسين علامات التمدد البا.
أجريت الدراسة على 15 مريضة وعن طريق الحقن المباشر للخلايا الليفية الذاتية المزروعة داخل الأدمة. تمت الموافقة على الدراسة من قبل لجنة أخلاقيات البحث بكلية الطب جامعة عين شمس واستوفت جميع الجوانب الأخلاقية المطلوبة في البحوث البشرية. تلقى جميع المرضى معلومات كاملة عن وصف إجراءات العلاج والآثار الجانبية المحتملة. تلقى جميع المرضى 3 جلسات حقن (بفارق أسبوعين). تمت متابعتهم سريريًا - قياس ومقارنة عرض علامات التمدد البا قبل وبعد العلاج - الصور الفوتوغرافية الرقمية، تصوير أنتيرا، بالإضافة إلى التقييم عن طريق عينة جلدية للتغيرات في سمك البشرة، ومحتوى الكولاجين والإيلاستين، بعد الحقن في الشهر الثالث.
أظهرت الدراسة تغيراً في عرض علامات التمدد البا بعد العلاج، قبل حقن الخلايا الليفية الذاتية (خط الأساس)، تراوح عرض الخطوط من 4-17.4 ملم (متوسط 8.18 ± 3.85)، وبعد العلاج في الشهر الثالث، تراوحت الخطوط من 2.9 إلى 14.8 ملم (يعني 7.17 ± 3.26) وفي الشهر السادس تراوحت من 2.9 إلى 14.8 ملم (يعني 7.16 ± 3.27). أظهرت مقارنة عرض السطور قبل الحقن بعده اختلافًا غير ملحوظ. أظهر التسجيل السريري وفقًا لنسبة الانخفاض في قياس العرض في الشهرين الثالث والسادس مقارنة بقياسات ما قبل الحقن أن عشرة مرضى لديهم استجابة عادلة (نسبة انخفاض العرض 26٪ -50٪) وأن 6 مرضى لديهم استجابة ضعيفة (النسبة المئوية تخفيض العرض 0%-25%).
بواسطة التصوير الفوتوغرافي لصور أنتيرا، تم العثور على انخفاض ملحوظ في مؤشر المسافة البادئة (الذي يمثل التجاعيد) وفي مؤشر الخشونة (الذي يمثل عدم انتظام الملمس) في الشهر الثالث والشهر السادس بعد العلاج مقارنة بخط الأساس.
أظهر الفحص النسيجي تحسنات نسيجية بعد الحقن في الشهر الثالث. وشملت التغييرات زيادة في سماكة البشرة مع تكوين نتوءات شبكية وانخفاض في الارتشاح المحيط بالأوعية الدموية. بالإضافة إلى ذلك، تم اكتشاف زيادة في كثافة ألياف الكولاجين وانخفاض الوذمة بين الألياف بالإضافة إلى زيادة الألياف المرنة، التي أصبحت أطول وأكثر سمكًا وأكثر ترتيبًا بشكل متساوٍ. تم الكشف عن التغيرات النسيجية بشكل ملحوظ في جميع المرضى