الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص ”اتخـذت هذه الدارسة ظاهرة البداوة في شعر شاعرين من فحول الشعراء في عصريهما هما (امرؤ القيس بن حُجْر الكِنْدي ـ والشَّمَّاخ بن ضِرار الغَطَفاني الذبياني) موضوعا لها، وتلك الدراسة هى دراسة فنية موازنة تغوص في أعماق النصوص، حيث انتظمت هذه الدراسـة على مقدمة وتمهيد وبابين، ثم تأتي خاتمة تضم أهم النتائج التي توصل إليها البحث، ثم ثبت بأهم المصادر والمراجع، بيانها كالتالي:- لمقدمة: تتشمل التعريف بموضوع البحث، وأهدافه، ودوافع اختياره، ومنهج الدراسة، وبعض الدراسات السابقة، وعرضًا لخطة البحث. والتمهيد: تناولنا فيه الحديث عن ظاهرة البداوة لغة واصطلاحًا، والترجمة للشاعرين، والدراسة الفنية الموازنة . والباب الأول فعنوانه موضوعات البداوة عند الشاعرين، ويحتوي على فصلين : الفصل الأول: وعنوانه ( موضوعات الكبرى )، وتناولنا فيه الموضوعات الكبرى للبداوة في شعر الشاعرين ومن ثمَّ تناولنا الحديث عن الحيوان الأليف منها وغير الأليف ، والصحراء وما تأثر بها من رمال وأودية وجبال ومسالك وشعاب . الفصل الثاني: وعنوانه ( موضوعات صغرى )، وتناولنا فيه الموضوعات الصغرى للبداوة في شعر الشاعرين ومن ثمَّ تناولنا الحديث عن الطبيعة الصامتة والإنسان . وأما الباب الثانى فعنوانه الدراسة الفنية في شعر البداوة عند الشاعرين ، ويحتوي على ثلاثة فصول : الفصل الأول: وعنوانه ( الصورة الشعرية وأنماطها عند الشاعرين )، وتناولنا فيه الحديث عن مفهوم الصورة الشعرية والنمط البلاغي وكذا النمط الحسي عند الشاعرين. الفصل الثاني: وعنوانه (الموسيقى في شعر البداوة بين الشاعرين)، وتناولنا فيه الحديث عن الموسيقى الخارجية ( موسيقى الإطار) ومن ثمَّ تناولنا بدراسة الوزن والقافية في شعر شاعرينا، وكذا الموسيقى الداخلية (موسيقى الحشو) متمثلة في بعض مظاهرها كالجناس والتصريع والتكرار والانسجام الإيقاعي ورد العجز على الصدر. الفصل الثالث :وعنوانه ( الظواهر اللغوية والأسلوبية )، وتناولنا فيه الحديث عن التقديم والتأخير والحذف والإنشاء الطلبي. وقد أعقب المقدمة والتمهيد والبابين خاتمة للبحث أجملنا فيها ما تم انجازه في تلك الدراسة ؛ ثم أعقب ذلك ثَبَتٌ بقائمة المصادر والمراجع التي اعتمد عليها البحث. ” |