Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
الصورة الشعرية عند عبد المحسن الصورى /
المؤلف
حسن، ياسمين محمد السيد الشربينى.
هيئة الاعداد
باحث / ياسمين محمد السيد الشربينى حسن
مشرف / علي الغريب محمد الشناوي
مناقش / محمد حلمى السيد البادى
مناقش / زين الدين زكريا السيد الشيخ
الموضوع
الشعر العربي. البلاغة العربية. البنية الإيقاعية في شعر الصوري.
تاريخ النشر
2024.
عدد الصفحات
مصدر إلكترونى (223 صفحة) :
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
العلوم الاجتماعية
تاريخ الإجازة
1/1/2024
مكان الإجازة
جامعة المنصورة - كلية الآداب - اللغة العربية وآدابها
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 223

from 223

المستخلص

انتظمت هذه الدراسة في تمهيدٍ وثلاثة فصولٍ أعقبتها خاتمةٌ. أما عن التمهيد : فقد تناولتُه في نقطتين أساسيتين وهما : الأولى : مفهوم (الصورة الشعريَّة) في ضوء مناهج النقد المُتعارف عليها، وتضارب آراء النقاد فيه، ومن ثمَّ توضيح أهميتها في الشعر. الثانية : التعريف بالــ(الشاعر وشعره)، بالوقوف على أغراض شعره المُختلفة ومن ثمَّ إبداعه الشعري في ديوانه. أما عن الفصول فقد قُسِّمَتْ على النحو الآتي : الفصل الأول : بعنوان (مصادر الصورة الشعرية) وقد صنَّفتُها كالآتي : أولاً : الحياة الإنسانيَّة : التي يستقي منها الشاعر صوره الشعريَّةَ من خلال وصفه ما مرَّ به من أحداث مُتقلِّبة في حياته ؛ ومن ثمَّ اهتمامه بكل ما يتعلق بالإنسان عامةً. ثانيًا : الحياة اليوميَّة : التي كان يعيشُها الناس في عصره وما يرتبط بها من مظاهر الأكل والمعيشة واللباس والترف والزينة إلى آخره. ثالثًا : الثقافة : التي تُؤثِّر في فكر الشاعر، وتُعدُّ عاملاً فعالاً في تكوين مُخيلته الشعريَّة، والتي قسَّمتُها في بحثي هذا إلى ثقافة (دينيَّة، تاريخيَّة، أدبيَّة). رابعًا : الطبيعة : تُعدُّ البيئة المُلهمة للشاعر التي يستقي منها مظاهر الجمال التي يُضفيها على شعره؛ لِتأتيَ ممتزجةً تارةً وخالصةً تارةً أُخرى. أما الفصل الثاني : فتناولتُ فيه (أنماط الصورة الشعرية) والتي قسَّمْتُها إلى نوعين : الأول : النمط الحسي : الذي يتحدد من خلاله مادة الصورة وقد جاء على ستة أوجه وهي : أولاً : الصورة البصريَّة. ثانيًا : الصورة السمعيَّة. ثالثًا : الصورة الذوقية. رابعًا : الصورة اللمسيَّة. خامسًا : الصورة الشميَّة. سادسًا : تراسل الحواس : الذي تتكاتفُ فيه الحواسُ مع بعضها في صورة شعريَّة واحدة. أما الثاني فهو : النمط البلاغي : الذي يتحدَّد من خلاله الشكل التقليدي الذي تختاره الصورةُ إطارًا لها، وقد جاء على ثلاثة أوجه وهي : أولاً : الصورة التشبيهيَّة. ثانيًا : الصورة الاستعاريَّة. ثالثًا : الصورة الكنائيَّة. أما عن الفصل الثالث : وهو (البنية الإيقاعيَّة في شعر الصوري) : فقد تناول دور (الموسيقى واللغة في تشكيل القصدة) وقد قُسِّمَ على النحو الآتي : أولاً: الموسيقى : والتي قسَّمتُها إلى نوعين وهما : الأول : الموسيقى التركيبيَّة (الخارجيَّة) : وقد تحدَّثتُ فيها عن (الوزن، القافية). الثاني : الموسـيقى التعبيريَّة (الداخليَّة) : وقد تحدَّثتُ فيها عن (الجناس، الطباق، المقابلة، التكرار، التصريع). ثانيًا : اللغة : وقد تناولتُها من خلال الظواهر اللغويَّة الآتية : أولاً : التقديم والتأخير. ثانيًا : الحذف. ثالثًا : الأساليب. وتأتي الخاتمةُ التي تعقب هذه الفصول مستوعبةً النتائج التي توصَّل إليها الباحثُ، ويليها ثبتٌ بأهم المصادر والمراجع، ثم أخيرًا الفهرس.