Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
المرأة الكينية في ظل الاستعمار البريطاني (1895- 1963) :
المؤلف
محمد، روضة علاء
هيئة الاعداد
باحث / روضة علاء فتحي محمد
مشرف / خالد مكرم فوزي
مشرف / إيمان رجب زكي
الموضوع
المرأة
تاريخ النشر
2023.
عدد الصفحات
244 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
التاريخ
الناشر
تاريخ الإجازة
10/12/2023
مكان الإجازة
جامعة بني سويف - كلية الآداب - التاريخ
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 259

from 259

المستخلص

تناولت الرسالة الدور المؤثر للمرأة الكينية في مختلف الأنشطة الاقتصادية، ودورها على الصعيد الاجتماعي، فضلاً عن دورها السياسي، وبخاصة مجابهتها للسياسات الاستعمارية المجحفة بحق الأفارقة. وقد قسمت هذه الرسالة إلى تمهيد وخمسة فصول على النحو التالي:
التمهيد: تناول فرض الحماية البريطانية على كينيا عام 1895، ثم العوامل التي دفعت بريطانيا إلى مد نفودها وبسط سيطرتها على كينيا واحتلالها، ثم بعد ذلك مراحل الحكم البريطاني لكينيا، ثم تناول أيضاً السياسات الاستعمارية المتبعه في كينيا على المستوي الاقتصادي والاجتماعي، ثم أوضاع المرأة قبيل الاستعمار من حيث وضعهن الاجتماعي والاقتصادي والسياسي في كينيا قبل الاستعمار.
الفصل الأول: تناول المرأة ودورها في نطاق الأسرة في توفير الغذاء وكذلك دورها في المجالس النسائية والمنظمات الدينية، ثم عادات الكينيات وتقاليدهن الاجتماعية الخاصة بالختان والزواج والطلاق، ثم الوضع الصحي للمرأة الكينية في ظل الاستعمار البريطاني وما مدى تأثير النظام الصحي الغربي عليها، وما مدى تقبل المرأة الكينية لهذا النموذج الصحي الغربي.
الفصل الثاني: تناول أثر التعاليم التنصيرية على المرأة الكينية، ثم التعليم الاستعماري وتهميش المرأة الكينية، ثم نشأة مدرسة جينيس في عام 1925 ودورها في تدريب المعلمين المتزوجين وزوجاتهم على الدور الإشرافي للمدارس الريفية، في ضوء أن معلميها كانوا من الكينيين هم وزوجاتهم ثم موقف الآباء تجاه تعليم بناتهم، ثم عرض دور المرأة الكينية في حركة المدارس المستقلة، ثم المراحل التعليمية للأفارقة في كينيا، ثم دور زوجات معلمي جينيس في الارتقاء بصحة المجتمع.
الفصل الثالث: تناول دور المرأة في النشاط الزراعي، وكيف أثرت السياسات الاستعمارية على هذا الدور من خلال العمل القسري وإدخال المحاصيل التجارية الأوروبية، ثم أيضاً دور المرأة في الحرف اليدوية ثم المرأة ودورها في النشاط التجاري.
الفصل الرابع: تناول مجابهة المرأة الكينية للقوانين المتعلقة بالأرض، المتمثلة في انتفاضة جيرياما، وثورة المرأة، ثم عرض كيف تصدت المرأة الكينية للتشريعات الضريبية والعمل الإلزامي
من خلال ترتيب حركات جماعية نسائية لمقاومة تلك السياسات الاستعمارية، وتناول بعد ذلك كيف كان موقف المرأة الكينية تجاه التدخل البريطاني في مسألة ختان الإناث وعادات الزواج وتقاليده.
الفصل الخامس: تناول دور المرأة الكينية في تشكيل الأحزاب القومية قبل ثورة ماوماو، ثم دورها في ثورة ماوماو من خلال دورها اللوجيستي، ودورها في عمليات القتال وأبرز القيادات النسائية التي أبلت بلاءً حسنًا في الأعمال القتالية، ثم موقف بريطانيا تجاه دور المرأة في الحركة الوطنية عن طريق اتباعها لسياسة العنف تجاه النساء والبرنامج الاستعماري لعزل الأفريقيات في قرى جديدة في عام 1954.
الخاتمة: تنتهي الدراسة بخاتمة عرضت أهم النتائج التي توصل إليها البحث.