الفهرس 
IntroductionOnly 14 pages are availabe for public view
 |  | from | 218 |  |  |
| | | from | 218 | | |
Abstract
”الملخص العربي تتكون الرسالة من ثلاثة فصول رئيسية إلى جانب الملخصات باللغتين العربية والإنجليزية. الفصل الأول: المقدمة يقدم هذا الفصل مقدمة شاملة للكيمياء الكهربائية، مع التركيز على قياس الجهد وقياس الجهد الدوري. ويغطي المفاهيم الأساسية مثل الأقطاب الكهربائية العاملة والمساعدة والمرجعية، بالإضافة إلى عمليات نقل الإلكترون القابلة للانعكاس وشبه القابلة للانعكاس. يستكشف الفصل أيضًا تطبيقات قياس الجهد الدوري، وأهمية الأملاح، ويتضمن دراسة أدبية عن قياس الجهد الدوري، والمعادن، وأنشطتها البيولوجية. بالإضافة إلى ذلك، فإنه يتعمق في تاريخ التوصيل وقياسات التوصيل. الفصل الثاني: الجزء العملي ويتناول الفصل الثاني الإجراءات التجريبية بما في ذلك المواد والمذيبات المستخدمة في الدراسة. ويوضح تقنية قياس الجهد الدوري، وإعداد العينات (الدم، والمصل، والسوائل)، وعملية تحليل العناصر. يقدم الفصل أيضًا مقياس طيف الامتصاص الذري (AAS) والتوصيل كأدوات مستخدمة في العمل التجريبي. الفصل الثالث: النتائج والمناقشة وينقسم هذا الفصل إلى أربعة أجزاء ويركز على عرض ومناقشة النتائج التي تم الحصول عليها من التجارب التي أجريت في الفصل الثاني. من المحتمل أن تغطي الأقسام جوانب مختلفة من البحث، وتوفر تحليلاً شاملاً وتفسيرًا للنتائج. قد تتضمن المناقشة مقارنة النتائج بالأدبيات الموجودة، واستخلاص النتائج، ومعالجة الآثار المترتبة على البحث. القسم الاول، يتم دراسة سلوك الأكسدة والاختزال لكلوريد الكالسيوم باستخدام قياس الجهد الدوري في وجود وغياب الديثيزون. تم إجراء التجارب في 0.1 مولار من حمض الهيدروكلوريك كإلكتروليت داعم عند 296.15 كلفن. وتشمل المعلمات التجريبية الرئيسية تركيزات مختلفة من كلوريد الكالسيوم، وقطبًا كهربائيًا مساعدًا من البلاتين، وقطبًا كهربائيًا يعمل بالذهب عيار 18 قيراطًا، وقطبًا كهربائيًا مرجعيًا فضيًا. تم ضبط معدل المسح على 0.1 فولت/ثانية، ويمتد النطاق المحتمل من -0.15 فولت إلى +0.25 فولت. تكشف الدراسة أن الزيادة في تركيز كلوريد الكالسيوم ترتبط بارتفاع ذروة تيار الأكسدة والاختزال ومعلمات الذوبان (Гc، Qc، Гa وQa)، مما يشير إلى وجود أنواع متعددة نشطة كهربيًا. يوضح استكشاف تأثير تغيير معدلات المسح من 0.1 إلى 0.01 فولت/ثانية أنه مع انخفاض معدل المسح، تتقلص القمم الكاثودية والأنودية، بينما ترتفع المعلمات الحركية. تشير العلاقة الخطية بين الجذر التربيعي لمعدل المسح والتيار إلى أن التفاعل يتم التحكم فيه بالانتشار. تكشف التحقيقات الإضافية حول تأثيرات تركيزات الديثيزون المختلفة عن انخفاض تيارات ذروة الأكسدة والاختزال مع زيادة تركيز الديثيزون. تتحول الذروة الكاثودية إلى إمكانات أكثر سلبية، في حين تتحول الذروة الأنودية إلى إمكانات أكثر إيجابية، مما يؤكد التعقيد بين الكالسيوم والديثيزون. تتناقص معاملات الذوبان (Гc، Qc، Гa، Qa) مع زيادة تركيز الديثيزون. كما استكشفت الدراسة العلاقة بين نسبة تركيز الكالسيوم إلى تركيز الديثيزون عند سرعات المسح المختلفة. يزداد ثابت الاستقرار (β) والطاقة الحرة لجيبس (G) مع ارتفاع (L/M)، مما يدعم الاستنتاج القائل بأن الكالسيوم والديثيزون يظهران تفاعلًا أقوى. بالإضافة إلى ذلك، فإن تأثير معدلات المسح المختلفة من 0.1 إلى 0.01 فولت/ثانية يغير الاتجاه الهبوطي العام لثابت التكوين. وتشمل التطبيقات العملية للبحث تقدير نسبة الكالسيوم في عينات مصل الدم المختلفة. علاوة على ذلك، يكشف الالتحام الجزيئي لمركب الكالسيوم-ديثيزون ضد بروتين كوفيد-19 الفيروسي (5GNB) عن روابط تفاعل قوية، مما يشير إلى تطبيقات محتملة في أبحاث مكافحة الفيروسات. يؤكد هذا التقسيم على أهمية النتائج التجريبية وآثارها الأوسع في كل من الكيمياء التحليلية والكيمياء الحيوية. القسم الثاني، يتم استخدام قياس الجهد الدوري لفحص سلوك 0.1 مولار من كلوريد الكالسيوم في 0.1 مولار من حمض الهيدروكلوريك عند جهود تتراوح من -0.25 فولت إلى -0.5 فولت في كل من غياب ووجود اللون البنفسجي البلوري. يكشف التحليل عن موجة اختزال واحدة وموجة أكسدة واحدة، مع ظهور موجات إضافية عند 0 فولت، و-0.25 فولت، و-0.5 فولت. وتتعمق الدراسة في موجة الهيدروجين الحفزية، مع التركيز على تأثير تركيز الكالسيوم ومعدلات المسح والبلورة. تركيز البنفسجي. ومع زيادة تركيز الكالسيوم، يرتفع تيار موجة الهيدروجين الحفزية، مما يدل على النشاط التحفيزي للبلاديوم. وتزداد أيضًا معاملات الذوبان، مثل Γc وQc، مع زيادة تركيزات الكالسيوم. يكشف فحص معدلات المسح المختلفة أن التيار الكاثودي لموجة الهيدروجين الحفزية يزداد مع معدل المسح، بينما تنخفض معاملات الذوبان. تستكشف الدراسة أيضًا تأثير تركيز اللون البنفسجي البلوري على موجة الهيدروجين الحفزية. ومع زيادة تركيز اللون البنفسجي البلوري، تتحول الموجة إلى إمكانات أكثر سلبية، مصحوبة بانخفاض في معلمات التيار والذوبان. وهذا يشير إلى وجود تفاعل بين الكالسيوم والبنفسج البلوري. ويمتد البحث إلى تقدير تراكيز أيونات الكالسيوم في عينات مختلفة وخاصة في نهر النيل تتراوح بين 1.6 إلى 14.3 ملمول. عند 11.49 ملمول، يتم تحديد تركيز أيون الكالسيوم بدقة. يلتصق مركب بلورات الكالسيوم البنفسجي، الذي يُظهر روابط اتصال قوية، بالبروتينات الفيروسية (4i33, 4KTC) التي ينتجها فيروس التهاب الكبد C. >ومن المسلم به أن قياس الجهد الدوري هو طريقة كهروكيميائية دقيقة وحساسة في هذا السياق. أخيرًا، تمت مناقشة التأثير المضاد للميكروبات للكالسيوم مع البنفسج البلوري وأنسجة N-95، مما يشير إلى التطبيقات المحتملة في مجال أبحاث مضادات الميكروبات. يسلط هذا القسم الضوء على التطبيقات والآثار المتنوعة للنتائج التجريبية، مما يسد الفجوة بين الكيمياء الكهربائية والكيمياء التحليلية والبحوث الطبية الحيوية. القسم الثالث، تبحث الدراسة في الخصائص المعقدة للتفاعل بين FeSO4 وK4Fe(CN)6 مع تركيزات مختلفة من الديثيزون باستخدام قياس الجهد الدوري عند 293.15 كلفن (20 درجة مئوية). الأهداف الأساسية هي فهم ثوابت الاستقرار، وآليات الأكسدة والاختزال، وآليات تشكيل المجمعات المتكونة. تم أيضًا استكشاف تأثير التفاعل بين الحديد والديثيزون على قيم معدل المسح والمعلمات الحركية الأخرى. تكشف الدراسة عن أفكار حول تأثيرات تراكيز مختلفة من الديثيزون على السلوك الكهروكيميائي لمجمعات الحديد. ويسعى إلى كشف تعقيدات استقرار هذه المجمعات في ظل ظروف تجريبية محددة. بالإضافة إلى ذلك، فإن فحص تفاعل الحديد مع الديثيزون يوفر معلومات قيمة عن المعلمات الحركية والسلوك الكهروكيميائي العام للنظام. ليلية في السياقات الطبية الحيوية. علاوة على ذلك، فإن دراسات الالتحام الجزيئي لمجمع (Fe²⁺-dithizone) ضد بروتين سرطان الدم الفيروسي تسلط الضوء على التطبيقات المحتملة في الأبحاث المضادة للفيروسات. تستكشف الدراسة أيضًا تأثيرات سرعات المسح المختلفة (0.1، 0.02، و0.01) فولت/ثانية. ومن المثير للاهتمام، أنه مع انخفاض معدل المسح، تزداد مقاييس الإذابة مثل (Гc، Qc، Гa & Qa)، بينما يتناقص تيار موجة الأكسدة. تؤكد العلاقة الخطية بين ذروة التيار والجذر التربيعي لمعدل المسح على طبيعة التفاعل التي يتم التحكم فيها بالانتشار. يوضح هذا القسم تعدد استخدامات قياس الجهد الدوري كنهج كهروكيميائي في فهم التفاعلات المعقدة ويوفر رؤى قيمة حول الخواص الكهروكيميائية لمجمعات الحديد-ديثيزون. تؤكد التطبيقات العملية على أهمية البحث في كل من الكيمياء التحليلية والمجالات الطبية الحيوية. القسم الرابع يعتمد على تحديد خصائص الارتباط والارتباط الديناميكي الحراري لكلوريد الكالسيوم في الماء النقي عند درجات حرارة مختلفة (298.15، 303.15، 308.15، و313.15 كلفن). يتضمن البحث تقدير خصائص الذوبان مثل معامل النشاط، طاقة الارتباط الحرة، المحتوى الحراري للارتباط، ثابت الارتباط، وانتروبيا الارتباط بناءً على التوصيل المولي للأملاح المعدنية. يكشف التحليل عن التفاعل بين الأملاح المعدنية (كلوريد الكالسيوم) والديثيزون، مما يؤدي إلى تكوين مركبين متكافئين، 1:1 و1:2. يتم تغطية معلمات الذوبان لكل من هذه المجمعات بشكل كامل، مما يوفر فهمًا شاملاً لخصائصها الديناميكية الحرارية. بمقارنة مركب 1:1 (كلوريد الكالسيوم / ديثيزون) مع مركب 1:2 (ديثيزون في الماء النقي كمذيب)، لوحظ أن تكوين المعقد أبسط في الأول، كما يتضح من ثوابت تكوين المعقد الأعلى (Kf) والطاقة الحرة للتكوين (Gf). تتناقص ثوابت التكوين مع زيادة درجة الحرارة، مما يشير إلى وجود تأثير يعتمد على درجة الحرارة على استقرار المجمعات. تشير القيم السلبية للطاقة الحرة للتعقيد (Gf) إلى أن التوليف المعقد يكون تلقائيًا، وتشير القيم السلبية المتزايدة مع ارتفاع درجة الحرارة إلى عفوية معززة للتكوين المعقد مع درجات حرارة مرتفعة. توفر هذه الرؤية الديناميكية الحرارية معلومات قيمة عن علم الطاقة في عملية التعقيد. بشكل عام، يساهم هذا القسم في فهم أعمق للسلوك الديناميكي الحراري وخصائص الارتباط لكلوريد الكالسيوم في الماء النقي، مما يسلط الضوء على عمليات التعقيد التي تنطوي على الأملاح المعدنية والديثيزون. تضيف الطبيعة المعتمدة على درجة الحرارة للتكوين المعقد بعدًا ديناميكيًا للدراسة، مما يؤكد أهمية الديناميكا الحرارية في توضيح المبادئ الأساسية لهذه التفاعلات.