Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
توجيه الاختلاف اللغوي بين رواية حفص عن عاصم والقراء الثلاثة المكملين للعشرة /
المؤلف
ماضى، مياده محمد عبده محمد.
هيئة الاعداد
باحث / مياده محمد عبده محمد ماضى
مشرف / محمد سعد محمد السيد
مشرف / وائل السيد البرعي السعيد
مناقش / السيد على محمد خضر
مناقش / إيهاب سعد عبدالفتاح محمد شفطر
الموضوع
القرآن الكريم - قراءة عاصم. القرآن الكريم - قراءات. الاختلاف النحوي.
تاريخ النشر
2024.
عدد الصفحات
مصدر إلكترونى (681 صفحة) ؛
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
المناهج وطرق تدريس اللغة العربية
تاريخ الإجازة
1/1/2024
مكان الإجازة
جامعة المنصورة - كلية الآداب - اللغة العربية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 551

from 551

المستخلص

من أهم أهداف الدراسة : تسعى هذه الدراسة إلى تحقيق الأهداف الآتية : 1- استخراج الظواهر اللغوية في قراءات القراء الثلاثة المكملين للعشرة. 2- إلقاء الضوء على قيمة قراءات غير التي درجنا عليها. 3- إبراز أثر توجيه القراءات القرآنية - على اختلافها - في تنوع الدلالة، وبيان الصلة بينهما من خلال دراسة تطبيقية لنماذج من القراءات. خطة الدراسة : تتكون الدراسة من مقدمة وتمهيد وثلاثة فصول وخاتمة وفهارس فنية. المقدمة : وبها أسباب اختيار الموضوع، وأهمية الموضوع، وأهداف الدراسة، والدراسات السابقة، ومنهج البحث، وخطة الدراسة. أما التمهيد فكان مدخلًا إلى توجيه القراءات القرآنية. وجاءت فصول البحث ومباحثه على النسق الآتي : الفصل الأول : وفيه الحديث عن توجيه الاختلاف النحوي. وهو مقسم إلى ثلاثة مباحث. المبحث الأول : توجيه الاختلاف النحوي في الأسماء. المبحث الثاني : توجيه الاختلاف النحوي في الأفعال. المبحث الثالث : توجيه الاختلاف النحوي في الحروف. الفصل الثاني : توجيه الاختلاف الصرفي. وجاء في أربعة مباحث. المبحث الأول : أبنية المشتقات. المبحث الثاني : أبنية الأفعال. المبحث الثالث : أبنية المصادر. المبحث الرابع : الإفراد والجمع. الفصل الثالث : توجيه الاختلاف الصوتي. وهو مقسمٌ إلى أربعةِ مباحث. المبحث الأول : الهمز. المبحث الثاني : الإدغام. المبحث الثالث : الإمالة. المبحث الرابع : ظواهر صوتية أخرى. الفهــارس، وتحتوي على : فهرس الآيات القرآنية، فهرس الأحاديث النبوية، فهرس الأبيات الشعرية، فهرس الأعلام المترجم لهم، ثبت المصادر والمراجع، فهرس الموضوعات. نتائج الدراسة : كان من أهم نتائج الدراسة أنها أثبتت : أن القراءات القرآنية بالرغم من تعددها واختلافها إلا أنها لا تضاد ولا تضارب ولا تناقض بينها، بل بينها من الإعجاز والكمال ما يدل على أنها من لدن حكيم حميد، كما أنها لم تمس دلالة الآيات القرآنية، وهذا يدل على ليونة اللغة العربية وسعتها وثرائها، كما تدل على قمة الإعجاز القرآني. كما أن لعلمي النحو والصرف أهمية كبيرة في توجيه القراءات القرآنية، وأن هذين العلمين ارتبطا ارتباطًا وثيقًا بالقراءات القرآنية.