Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
Effect of nanotechnology on the natural and biological properties of some oils /
المؤلف
Ramadan, Eman Mohamed Mohamed.
هيئة الاعداد
باحث / إيمان محمد محمد رمضان
مشرف / اشرف رفعت محمد الزينى
مشرف / ايمان محمود ابراهيم الجندى
مشرف / لبنى احمد محمد شلباية
مناقش / يوسف عبدالعزيز عبده الحسانين
الموضوع
Nanotechnology.
تاريخ النشر
2024.
عدد الصفحات
338 p. :
اللغة
الإنجليزية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
اقتصاد منزلي
تاريخ الإجازة
1/1/2024
مكان الإجازة
جامعة المنصورة - كلية التربية النوعية - قسم الاقتصاد المنزلى
الفهرس
Only 14 pages are availabe for public view

from 338

from 338

Abstract

”فى هذه الدراسة تم اجراء التحليل الكروماتوجرافى للزيوت الأساسية المستخدمة (الثوم – الزعتر – الليمون) قبل تحضير المستحلبات النانوية, وأظهرت النتائج أن المركب الأساسى لزيت الثوم الأساسى هو ترايسلفايد, وأن المركب الأساسي لزيت الزعتر الأساسى هو الكارفاكرول, بينما المركب الأساسى لزيت الليمون الأساسى هو د. ليمونين, وجميعهم مواد فعالة مضادة للأكسدة والبكتريا والفطريات.يتكون المستحلب النانوى من الزيوت الأساسية وخافض للتوتر السطحى والماء, ويتراوح حجم الجسيمات النانوية بين 10: 100 نانوميتر, وفى هذه الدراسة تم تحضير المستحلب النانوى بإستخدام (الزيت الأساسى (الثوم أو الزعتر أو الليمون كل على حده) + توين 80 كخافض للتوتر السطحى + الماء المقطر), وتم الحصول على ثلاث مستحلبات نانوية (المستحلب النانوى لزيت الثوم الأساسى - المستحلب النانوى لزيت الزعتر الأساسى - المستحلب النانوى لزيت الليمون الأساسى).خواص المستحلبات النانوية تم دراستها بإستخدام الميكرسكوب الإلكترونى وجهاز زيتا لقياس الشحنات, وأظهرت النتائج أن جميع المستحلبات النانوية للزيوت الأساسية تقع فى الحجم النانوى, وجميع الجزيئات لها شكل دائرى, ومنتشرة بشكل جيد فى المستحلب, وأن جزيئات المستحلب النانوى لزيت الثوم الأساسى هى الأكبر حجما, بينما جزيئات المستحلب النانوى لزيت الليمون هى الأقل حجما. جميع المستحلبات النانوية للزيوت الأساسية المستخدمة لها شحنة سالبة, ويحتوى زيت الثوم على أعلى قيم لجهد زيتا, وعند إعادة تقييمه بعد التخزين ثلاثة أشهر أثبتت النتائج أنه ذو ثبات جيد, وحصل زيت الزعتر على أقل قيم لجهد زيتا.تم دراسة الخواص الكيميائية (رقم الحموضة ورقم البيروكسيد) لجميع الزيوت الأساسية ومستحلباتها النانوية, وأظهرت النتائج أن زيت الزعتر ومستحلبه النانوى حصلوا على أقل قيم لرقم الحموضة ورقم البيروكسيد, وأن زيت الليمون ومستحلبه النانوى حصلوا على أعلى قيم لرقم الحموضة ورقم البيروكسيد, و أن رقم الحموضة ورقم البيروكسيد لجميع الزيوت الأساسية فى حالاتها الطبيعية كان أعلى من رقم الحموضة ورقم البيروكسيد لمثيلاتها من المستحلبات النانوية.النشاط المضاد للأكسدة لجميع الزيوت الأساسية ومستحلباتها النانوية تم تقييمه بإستخدام (DPPH), واظهرت النتائج أن جميع الزيوت الأساسية المستخدمة ومستحلباتها النانوية لها نشاط مضاد للأكسدة, وأن جميع المستحلبات النانوية للزيوت الأساسية حصبت على قيم أعلى من مثيلاتها من الزيوت الأساسية فى حالتها الطبيعية, وأن زيت الثوم الأساسى ومستحلبه النانوى هما الأفضل.التحاليل الميكروبيولوجية للزيوت الأساسية ومستحلباتها النانوية أظهرت أن جميع الزيوت الأساسية المستخدمة ومستحلباتها النانوية لها نشاط مضاد للبكتريا والفطريات, وأن جميع المستحلبات النانوية للزيوت الأساسية لها تأثير أقوى على البكتريا والفطريات من مثيلاتها من الزيوت الأساسية, وأن زيت الثوم الأساسي ومستحلبه النانوى هما الأقوى من حيث القضاء على البكتريا والفطريات.تم دراسة التأثير البيولوجى للزيوت الأساسية المستخدمة ومستحلباتها النانوية على خلايا سرطان الثدى وأظهرت النتائج أن جميع الزيوت الأساسية المستخدمة ومستحلباتها النانوية لها نشاط مضاد للسرطان ضدد خلايا سرطان الثدى, وأن زيادة تركيز الزيوت الأساسية المستخدمة ومستحلباتها النانوية أدى إلى زيادة هذا النشاط المضا د للسرطان, كما أن جميع المستحلبات النانوية للزيوت الأساسية المستخدمة لها نشاط مضاد لخلايا سرطان الثدى أعلى من مثيلاتها من الزيوت الأساسية فى حالاتها الطبيعية عند جميع التركيزات, وأن زيت الثوم الأساسى ومستحلبه النانوى كان لهم أفضل نشاط ضدد خلايا سرطان الثدى عند جميع التركيزات.وضحت نتائج التركيب الكيميائي لجميع عينات المايونيز أن فترة التخزين وإضافة زيت الثوم الأساسي ومستحلبه النانوى إلى المايونيز لم يكن لهم تأثير يذكر على التركيب الكيميائى للمايونيز.أظهرت نتائج الخواص الكيميائية للمايونيز زيادة رقم الحموضة ورقم البيروكسيد لجميع عينات المايونيز أثناء التخزين, وانخفاض رقم الحموضة ورقم البيروكسيد للعينات المضاف لها زيت الثوم الأساسى ومستحلبه النانوى, كما أن زيادة تركيز زيت الثوم الأساسى ومستحلبه النانوى أدت إلى انخفاض رقم الحموض ورقم البيروكسيد, أيضا جميع العينات المضاف لها المستحلب النانوى كان لها قيم أقل.زيادة الأكسدة لعينات المايونيز أدت إلى إنخفاض قيم (DPPH) لجميع العينات أثناء التخزين, كما أن إضافة زيت الثوم الأساسى ومستحلبه النانوى لعينات المايونيز أدى إلى زيادة النشاط مضاد للأكسدة, كذلك هناك علاقة إيجابية بين زيادة تركيز زيت الثوم الأساسى ومستحلبه النانوى وبين النشاط المضاد للأكسدة, كما أن جميع عينات المايونيز المضاف لها المستحلب النانوى لزيت الثوم الأساسى كان لها قيم (DPPH) أعلى من العينات المضاف لها زيت الثوم الأساسى فى حالته الطبيعية عن نفس التركيز.أظهرت نتائج التحاليل الميكروبيولوجية زيادة العد الكلى للبكتريا والفطريات لجميع عينات المايونيز أثناء فترة التخزين, وأن إضافة زيت الثوم الأساسى ومستحلبه النانوى أدت إلى خفض العد الكلى للبكتريا والفطريات, وأن هناك علاقة عكسية بين زيادة تركيز زيت الثوم الأساسى ومستحلبه النانوى وبين العد الكلى للبكتريا والفطريات, وانخفاض العد الكلى للبكتريا والفطريات لجميع العينات المضاف لها المستحلب النانوى لزيت الثوم الأساسى عن باقى عينات المايونيز, كما أوضحت النتائج أن جميع عينات المايونيز كانت خالية من السالمونيلا فى بداية الإنتاج وحتى نهاية فترة التخزين.أظهرت نتائج التقييم الحسى لمايونيز أن فترة التخزين كان لها أثر سلبى على جميع عينات المايونيز, وانخفاض التقييم الحسى لجميع عينات المايونيز المضاف لها زيت الثوم الأساسى فى حالته الطبيعية, وعلى العكس فإن إضافة المستحلب النانوى لزيت الثوم الأساسى لعينات المايونيز أدى إلى تحسين الخواص الحسية لها.