Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
أثر القرآن الكريم في الشعر في عصر النبوة والراشدين /
المؤلف
المهدى، شيماء محمد عوض علي.
هيئة الاعداد
باحث / شيماء محمد عوض علي المهدى
مشرف / رزق المتولى رزق أحمد بيلى
مشرف / أحمد عبدالسلام محمد أبوالفضل
مناقش / محمد السيد عبدالرازق موسى
مناقش / أحمد عبدالرءوف أحمد رفاعى
الموضوع
القرآن الكريم والشعر العربي. البلاغة العربية. الأدب العربي.
تاريخ النشر
2023.
عدد الصفحات
مصدر إلكترونى (297 صفحة) :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
الآداب والعلوم الإنسانية
تاريخ الإجازة
1/1/2023
مكان الإجازة
جامعة المنصورة - كلية التربية - اللغة العربية والدراسات الاسلامية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 297

from 297

المستخلص

توجهت الدراسة بعد أن استقرت على موضوعها نحو تحديد بعض أهدافها التي تطمح في تحقيقها، منها : دراسة أثر القرآن في تطور موضوعات الشعر القديمة، وكذلك أثره في ظهور الاتجاهات الشعرية الجديدة. ترى الباحثة أن استخدام المنهج الوصفي هو أصلح المناهج لدراسة أثر القرآن في الشعر في عصر النبوة والراشدين، من خلال وسائل :”” الوصف، والتحليل، والإحصاء””. وقد اقتضت طبيعة هذه الدراسة أن تنتظم في أربعة فصول، تسبقها مقدمة وتمهيد، وتتلوهما خاتمة تُجْمل ما توصلت إليه الدراسة من نتائج وتوصيات، وهي على النحو الآتي : الفصل الأول، وعنوانه : (أثر القرآن الكريم في شعر عصر النبوة والراشدين من الناحية الموضوعية)، وبيانها كالآتي : المدح، الهجاء، الرثاء، الوصف، الفخر، الحكمة، الغزل. ثانيًا : أثر القرآن في الاتجاهات الشعرية الجديدة، وبيانها كالآتي : أثر القرآن في العصبية القبلية، وأهمية هذا الأثر في إيجاد اتجاهات شعرية جديدة، منها : الاتجاهات الجديدة في شعر عصر النبوة والراشدين، شعر الجهاد والفتوحات الإسلامية، شعر الأخلاق الإسلامية أما الفصل الثاني وعنوانه : (أثر القرآن الكريم في شعر عصر النبوة والراشدين من الناحية اللغوية )، وبيانها كالآتي : المعجم الشعري، ظاهرة التلوين الأسلوبي، ظاهرة التقديم والتأخير. ثم يأتي الفصل الثالث : وعنوانه (البناء الإيقاعي في شعر شعراء عصر النبوة والراشدين)، بيانها كالآتي : أولاً : بنية الأوزان، ثانيًا : بنية القوافي، ثالثًا : بنية موسيقى الحشو. ما الفصل الرابع: وعنوانه (البنية التصويرية في شعر شعراء عصر النبوة والراشدين)، بيانها كالآتي : أولاً- دعائم البنية التصويرية، ثانيًا : مصادر البنية التصويرية، ثالثًا : دور الحواس في تشكيل الصورة، رابعًا : أنواع الصور. وقد توصلت الدراسة إلى جملة من النتائج، من أهمها : أولاً : أدى ظهور الإسلام ونزول القرآن إلى تطور الأغراض الشعرية القديمة، وظهور اتجاهات شعرية جديدة. ثانيًا : تنوعت الأساليب المستخدمة في أشعارهم. ثالثًا : كان للتقديم والتأخير أثر عظيم في تأكيد المعنى الذي تنهض به الأبيات. رابعًا : إن أكثر البحور المستعملة في شعر شعراء عصر النبوة والراشدين هي: (الطويل، البسيط، الكامل الوافر). خامسًا : ارتكزت صور شعراء عصر النبوة والراشدين على خمس دعائم، هي : التشخيص، التجسيم، التلوين، الخيال، الأسلوب. سادسًا : أسهمت الحواس في تشكيل الصورة الفنية عند شعراء عصر النبوة والراشدين، في ضوء محاور متعددة، مثل : الصورة البصرية، واللونية، والسمعية، والشمية.