الفهرس 
الإطارالعام للبحثيوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 149 |  |  |
| | | from | 149 | | |
المستخلص
مدخل البحث ان لكل نشاط رياضي متطلبات بدنية ومهارية خاصة يتميز بها عن غيره من الانشطة الرياضية الأخرى، وتنعكس هذه المتطلبات الجسمية على المواصفات التي يجب توفرها في الممارسين لهذا النشاط، وتوفر هذه المتطلبات يمكن ان يعطي فرصة أكبر لاستيعاب المهارات وطريقة الآداء الفنية السليمة وتقدم مستوى الآداء الرياضى. ولقد اصبح من الاهمية توفير الاجسام المناسبة كإحدى الدعامات الواجب توفرها للوصول باللاعبين الى أعلى المستويات الرياضية، أن المستويات العالية لا يحققها إلا الرياضيون الذي لديهم أسس خاصة مناسبة لنوع النشاط الرياضي، أذ أن هناك علاقة واضحة ما بين المواصفات الجسمية (الانثروبولوجية) ومستوى الآداء المهاري الذي يحققه الفرد، وهنا ويتطلب كل نشاط رياضي مواصفات جسمية يجب مراعاتها عند أختيار (انتقاء) الرياضي لذلك النشاط، وبهذا تعتبر القياسات الجسمية من العوامل المهمة التي تحدد شكل وتركيب الجسم. يعتبر النمو ظاهرة طبيعية تتعرض لها جميع الكائنات الحية بما في ذلك الإنسان الذي يتميز بطول فترة نموه, حيث أن لهذه الظاهرة عدة مظاهر منها مورفولوجية ونفسية وعقلية وأجتماعية وبالرغم من كون النمو عملية مستمرة الإ أن بعض العلماء قسموه الي عدة مراحل عمرية لتسهيل دراسته, كما أهتم بعض العلماء بهذه الظاهرة وبمظاهرها وخصوصا المختصين بمجال التربية البدنية والرياضة والذين يركزون أهتمامهم علي النمو الجسمي الظاهري وتكوينه فضلا عن النمو البدني والحركي والنفسي. وقد ظهرت عدة دراسات تناولت موضوع النمو الجسمي لمختلف المراحل العمرية ، حيث اهتمت هذه الدراسات بوصف النمو الجسمي من حيث حجم الجسم ومكوناته وكذلك الجانب الحركي والوظيفي والعلاقة بينهما، وإجراء مقارنات بين مختلف الأعمار في بعض هذه الجوانب، كما اهتمت دراسات أخرى بتحديد عوامل النمو الجسمي. وتعتبر الصحة الهدف الأسمى للإنسان حيث تعتبر نعمة يسعى إليها الإنسان في كل مكان وزمان, وهى لا توجد إلا في جسم صحيح سليم , ولذلك تهتم جميع الدول المتقدمة بمواطنيها عن طريق تقديم الرعاية الصحية و توفير جميع سبل الراحة والاهتمام بسلامة الصحة والسشلوكيات الصحية لجميع أفرادها في جميع مراحل العمر وذلك بتعميم وترسيخ السلوكيات الصحية السليمة للجميع. يرى ” سليمان أحمد حجر ومحمد السيد الأمين” (1998م ) أن الهدف الأساسى من التربية الصحية هو تغيير المفاهيم والاتجاهات والعادات والسلوك إلى مفاهيم واتجاهات وعادات وسلوك يتمشى مع القواعد الصحية السليمة وتساير ما يحرره العلم من تقدم. ويذكر بهاء الدين سلامة (2001م) لما كان العمل على تغيير اتجاهات وسلوك وعادات الأفراد لتعزيز صحتهم أحد أهداف التربية الصحية كان لزاما أن ترتبط برامجها بمراحل النمو المختلفة حيث ان مظاهر النمو ( العقلى والأجتماعى والبدنى ) فى كل مرحلة يختلف عن غيرها من المراحل من حيث درجتة ومظهره مع الأخذ فى الأعتبار أن ممارسة العادات الصحية قد تتأتى نتيجة لعملية النضج والتعلم معاّ. والسلوكيات الصحية لها تأثير عميق في شخصية الفرد وسلوكه حيث تشكل أسلوب الحياة ويشكل السلوك الطبيعي جانباً من جوانب الثقافة الصحية لتحسين الصحة والوقاية من المشاكل الصحية, كما تساعد الثقافة الصحية علي زيادة المعرفة الصحية وتحسين قدرة الناس علي أتخاذ القرارات والإجراءات اللازمة لحل مشاكلهم الصحية, فالثقافة الصحية هي أول عناصر الرعاية الصحية وعملية التربية الصحية وسيلة فعالة لتزويد أفراد المجتمع بالمعلومات الصحية والغذائية فمحصلة الأفراد من المعلومات الصحية عن طريق الثقافة الصحية والغذائية تغير اتجاهاتهم وسلوكهم الصحي والغذائي ألي الأفضل, وللثقافة الغذائية دوراً هاما في مجال الرعاية الصحية حيث تعد جزء من التنمية الإجتماعية والإقتصادية الشاملة للمجتمع, وواجب حيوي ووسيلة أساسية لتحقيق صحة المجتمع. مشكلة البحث: يشير الكثير من العلماء أن إلي وجود مظهرين أساسين للنمو هما النمو التكويني والنمو الوظيفي ويقصد بالنمو التكويني نمو الطفل في الشكل الجسماني من حيث الطول الكلي للجسم وطول أجزاءه وأبعاده المتنوعة وكتلة الجسم التي تمثل وزنه, ويقصد بالنمو الوظيفي نمو الوظائف الجسمية والعقلية والإنفعالية والإجتماعية المختلفة لتساير تطور حياة الطفل. ولذلك فدراسة قياسات البناء الجسماني (التركيب الجسمي – التكوين الجسماني) والعلاقات الكامنة ورائها يعتبر أهم الوسائل التي يمكن الإعتماد عليها في توصيف جسم الانسان ومتابعة عملية النمو الجسمي في مختلف المراحل العمرية, كما تكفل لنا فهم وإدراك ديناميكية النمو الجسمي بشكل أدق وأوضح, كما أنه لا يجب الإعتماد فقط علي الطول والوزن لمتابعة النمو واتعبارها المؤشرات الوحيدة للنمو الجسمي, هذا لأن تحديد مراحل النمو والتعرف علي معدلات سرعة النمو وكذلك نسب الزياده في أجزاء الجسم يساعدنا في التعرف علي مدي التغير الحادث في كل جزء من أجزاء الجسم. وعلى الرغم من ذلك فقد أصبح فى العصر الحالي نسبة الدهون مؤشر غير كافٍ للتعرف على البناء الجسمى للرياضى والحكم من خلاله على مستواه وذلك فى ظل وجود أجهزه حديثة مثل Body composition analyzer وهو جهاز تحليل البناء الجسمى والذى تم استخدامه فى هذا البحث والذى من خلاله يمكن دراسة أكثر من متغير البناء والتكوين الجسمانى مثل كمية الدهون بالجسم، وكمية الماء بالجسم، الكتلة العضلية، نسبة معادن العظام، معدل استهلاك السعرات الحرارية والتمثيل الغذائى بالإضافة الي مؤشر كتلة الجسم. يشير بهاء سلامة (2002م) أن تقييم البناء الجسمى يضيف معلومات أخرى غير الوزن والطول والنماذج المشار اليها، فعلى سبيل المثال إذا كان لاعب طوله 190سم ووزنه 91 كيلوجرام هل يكون الوزن النموذجى؟ علماّ بأنه هناك 5 كيلو جرامات من وزنه دهون والباقى 86 كيلو جراماّ خالياّ من الدهون، ففى هذا المثال يكون 5% فقط من وزن الجسم دهوناّ ةهى نسبة تقل عن المطلوب فى أى رياضى، ولكن الرياضيين يرن أن هذا الوزن مناسب جداّ لطبيعة اللعبة وهو لا يحتاج إلى إنقاص وزن، علماّ بأن معايير العلاقة بين الطول والوزن تشير إلى أن وزن اللاعب زائد، وعلى الرغم من ذلك نجد أن لاعباّ أخر من الفريق له نفس الوزن ولكن لديه 33 كيلو جراماّ من الدهون، وهو بذلك يعانى من مشكلة كبيرة وهى زيادة نسبة الدهون فى الجسم، وبشكل عام فى معظم الألعاب ولدى معظم الرياضيين كلما زاد محتوى الجسم من الدهون قل الآداء، وبشكل عام أيضاّ الأوزان والتكوين الجسمانى النموذجى لمختلف الألعاب لم يحدد بعد، ولكن حتى الآن يظل الأهتمام بالتناسق بين الطول والوزن ومتطلبات اللعبة فقط، وأحيانا يكون وزن الاعب غير متناسب مع طوله ولكنه يؤدى بشكل ممتاز، لأن جسمه به نسبة دهون قليلة. من خلال العرض السابق ومن خلال عمل الباحث مدرب لكرة اليد والكاراتية بنادى المنصورة الرياضى، فقد لاحظ الباحث أن هناك إختلاف فى البناء الجسمى للاعبى الرياضات المختلفة وأيضاّ إختلاف السلوكيات والعادات الصحية فيما بينهم، فقد لاحظ الباحث أيضاّ وجود بعض السلوكيات الصحية الغير سليمة لبعض الرياضيين والتى تتعلق بالسلوكيات الوقائية مثل السهر وعدم الأنتظام فى النوم وأيضا السلوكيات الغذائية السيئة والغير صحية مثل تناول الوجبات السريعة وعدم تناول الغذاء الصحى والمتنوع الذى يساعد على بناء الجسم بصورة صحيحة ولجوء اللاعبين إلى سلوكيات صحية خاطئة تؤثر بالسلب على مكونات بنائهم الجسمى سواء حالة العضلات أو الدهون أو زيادة الوزن أو تأثير نموهم الأنثروبومترى، الأمر الذى يؤثر على مستوى اللاعب ويصبح عرضة للإصابات المختلفة والأمراض التى تعوق مشاركتة فى النشاط الرياضى التخصصى ويؤثر على مستقبله فى الملاعب. لذا فقد رأى الباحث أن هناك علاقة إرتباطية بين البناء الجسمى والسلوك الصحى لدى لاعبى الرياضات المختلفة، وأن أى خلل فى السلوكيات الصحية سواء بالأرتفاع الزائد أو النقص الشديد له أضراره الصحية والبدنية والنفسية التى ترتبط بمتغيرات البناء الجسمى من ضعف العضلات وضعف الجسم بشكل عام بما لا يسمح للرياضى بإمكانية أداء الأعمال والواجبات اليومية التى تتطلب قدرا من القوة العضلية والتحمل، لذا يحاول الباحث معرفة كل الإيجابيات والسلبيات التى ترتبط بالبناء الجسمى والسلوك الصحى للرياضيين كأساس لرفع مستوى الرياضى وتطويره مستقبلاّ وهذا ما دعى الباحث لعمل دراسة لمعرفة بعض المتغيرات الخاصة بالبناء الجسمى وعلاقتها بالسلوك الصحى لبعض لاعبى الرياضات المختلفة، حيث أن البناء الجسمى والسلوك الصحى يؤثر فى مستوى آداء الرياضيين ويساعدة على الوصول لمستوى جيد خلال التدريب والمنافسة وهو الهدف المراد تحقيقه.
أهمية البحث
الأهمية العلمية
بناء مقياس للسلوك الصحى للاعبى بعض الرياضات المختلفة والتعرف على البناء الجسمى للأعبى بعض الرياضات المختلفة، وكذلك التعرف علي علاقة بعض متغيرات البناء الجسمى بالسلوك الصحى للاعبى بعض الرياضات المختلفة.
الأهمية التطبيقية
- معرفة العلاقة بين متغيرات البناء الجسماني والسلوك الصحى للاعبى بعض الرياضات الجماعية.
- معرفة العلاقة بين متغيرات البناء الجسمانى والسلوك الصحى للاعبى بعض الرياضات الفردية.
- معرفة الفروق بين متغيرات البناء الجسمانى والسلوك الصحى للاعبى بعض الرياضات الجماعية والفردية.
هدف البحث
يهدف البحث إلى التعرف على علاقة بعض متغيرات البناء الجسمانى بالسلوك الصحى لبعض لاعبى الرياضات المختلفة ومن ثم التعرف على:
- التعرف على علاقة متغيرات البناء الجسمانى بالسلوك الصحى للاعبى بعض الرياضات الجماعية.
- التعرف على علاقة متغيرات البناء الجسمانى بالسلوك الصحى للاعبى بعض الرياضات الفردية.
- التعرف على الفروق بين لاعبى بعض الرياضات الجماعية ولاعبى بعض الرياضات الفردية في متغيرات ( البناء الجسمانى، السلوك الصحى).
تساؤلات البحث
- ماهى علاقة متغيرات البناء الجسمانى بالسلوك الصحى للاعبى بعض الرياضات الجماعية؟
- ماهى علاقة متغيرات البناء الجسمانى بالسلوك الصحى للاعبى بعض الرياضات الفردية؟
- ماهى الفروق بين لاعبى بعض الرياضات الجماعية ولاعبى بعض الرياضات الفردية في متغيرات ( البناء الجسمانى، السلوك الصحى)؟
مصطلحات البحث:
البناء الجسمانى
هو كل ماهو متعلق بشكل الجسم ومركباته من قياسات المكونات الجسمية والأنثروبومترية أو الأنماط وكتل الجسم وتكويناته من عضلات ودهون وعظام ومحتوى معدنى وغضاريف وأنسجة.
الثقافة الصحية Health education
عملية تغيير أفكار وأحاسيس وسلوك الأفراد فيما يتعلق بصحتهم وهى عملية تربوية تسعى إلى ترجمة الحقائق الصحية المعروفة إلى أنماط سلوكية صحية سليمة على مستوى الفرد والمجتمع وذلك باستعمال الأساليب التربوية الحديثة.
السلوك الصحي Healthy behavior
التصرف الصحي السليم للأفراد فى المواقف الصحية المختلفة فيما يتعلق بصحتهم الشخصية وصحة المجتمع ككل.
إجراءات البحث :
منهج البحث :
إستخدم الباحث المنهج الوصفي بالأسلوب المسحي نظراً لملائمته لطبيعة البحث وأهدافه.
مجتمع البحث :
لاعبى الرياضات الجماعية والفردية بمحافظة الدقهلية بأندية (نادى المنصورة الرياضي- نادى جزيرة الورد الرياضي).
عينة البحث:
تم اختيار عينة البحث بالطريقة العمدية وعددهم (84) رياضي من لاعبي الرياضات الجماعية فى رياضات(كرة القدم، كرة اليد)، ولاعبي الرياضات الفردية فى رياضات (كاراتيه، مصارعة) من نادى المنصورة الرياضي تحت 20 سنة، ثم قام الباحث باختيار (12) رياضي من نادى جزيرة الورد الرياضي تحت 20 سنة في الرياضات الجماعية(كرة القدم، كرة اليد)، والرياضات الفردية (كاراتيه، مصارعة) كعينة استطلاعية.
أدوات ووسائل جمع البيانات :
إستند الباحث لجمع المعلومات والبيانات المتعلقة بمتغيرات البحث والتي تحقق أهدافه علي النحو التالي :
- المسح المرجعى: حيث قام الباحث بعمل مسح مرجعى للدراسات السابقة والمرتبطة في مجال الصحة والتربية الصحية بغرض عمل مقياس للسلوك الصحى لتطبيقة على العينة قيد البحث.
- المقابلة الشخصية: حيث قام الباحث بعمل مقابلات مع الخبراء وكذلك عينة البحث الأساسية والإستطلاعية
وسائل جمع البيانات والأجهزة المستخدمة في البحث:
- جهاز الريستاميتر.
- ميزان طبى.
- جهاز ( (body composition analyzer
- مقياس السلوك الصحى. (إعداد الباحث)
المعالجات الإحصائية :
• المتوسط الحسابي.
• الوسيط.
• الانحراف المعياري.
• معامل الإلتواء.
• النسبة المئوية.
• معامل إرتباط بيرسون.
• اختبار (ت).
الاستنتاجات
في ضوء أهداف البحث وتساؤلاته وفي حدود طبيعة العينة واستنادا علي المعالجة الاحصائية للنتائج وتفسيرها توصل الباحث الي الاستنتاجات التالية :
- أظهرت النتائج وجود إرتباط بين متغيرات البناء الجسمي ومحاور مقياس السلوك الصحى للاعبى بعض الرياضات الجماعية حيث أن متغيرات النسبة المئوية للكتلة العضلية، معدل التمثيل الغذائى، الأكثر إرتباطاّ بمتغيرات السلوك الصحي، وأن متغير الطول الكلى للجسم ومؤشر كتلة الجسم هو أقلهم إرتباطاّ بالسلوك الصحى، في حين أن محور السلوكيات الصحية الغذائية والسلوكيات الصحية القوامية هو الأكثر إرتباطاّ بمتغيرات البناء الجسمي، وأن متغير السلوكيات الصحية الشخصية هو الأقل إرتباطاّ بمتغيرات البناء الجسمي.
- أظهرت النتائج وجود إرتباط بين متغيرات البناء الجسمي ومحاور مقياس السلوك الصحى للاعبى بعض الرياضات الفردية حيث أن متغيرات النسبة المئوية للكتلة العضلية، النسبة المئوية للدهون، الدهون بالكيلو جرام الأكثر إرتباطاّ بمتغيرات السلوك الصحي، وأن متغير الطول الكلى للجسم ومؤشر كتلة الجسم هو أقلهم إرتباطاّ بالسلوك الصحى، في حين أن محور السلوكيات الصحية الغذائية هو الأكثر إرتباطاّ بمتغيرات البناء الجسمي، وأن متغير السلوكيات الصحية الشخصية هو الأقل إرتباطاّ بمتغيرات البناء الجسمي.
- أظهرت النتائج وجود فروق بين لاعبى بعض الرياضات الجماعية ولاعبي بعض الرياضات الفردية في متغيرات البناء الجسمى النسبة المئوية للكتلة العضلية والنسبة المئوية للدهون والدهون بالكيلو جرام ومؤشر كتلة الجسم ومجموع المتغيرات، كما توجد فروق بين لاعبى بعض الرياضات الجماعية ولاعبي بعض الرياضات الفردية في مقياس السلوك الصحى السلوكيات الصحية الوقائية والسلوكيات الصحية الغذائية والسلوكيات الصحية القوامية.
التوصيات
- الإهتمام بتحسين السلوكيات الصحية للرياضيين (لاعبى الرياضات الجماعية والفردية) لما لها من تأثير واضح على صحة الرياضي وبناءه الجسمى.
- التفكير في عمل دراسات تتبعية في هذه الدراسة.
- إستخدام جهاز body composition analyzer والذى يتميز بالسهولة والبساطة فى الإستخدام لمعرفة متغيرات البناء الجسماني للحكم عليه وتقييم عملية التدريب.
- توضع الابحاث العلمية الهامة التي تجري في هذا المجال موضوع التنفيذ من قبل المسئولين.
- الاهتمام بنشر الثقافة الصحية لتحسين السلوك الصحى للرياضيين.
- تصميم البرامج الصحية المثالية ومعرفة الوجبات الصحية السليمة.
- اجراء دراسات اخري علي عينات مختلفة في الاعمار السنية لتحديد السلوك والعادات والمفاهيم الصحية.
- العمل علي أعداد الدورات الثقافية والدورات العلمية بالأندية ومراكز الشباب, ويدعي اليها بعض العلماء والمختصين بالجوانب الصحية, وذلك لتناول بعض المعلومات التي تهم المجتمع, وايضاح الخصائص البدنية والفسيولوجية والتي تؤثر عليها السلوكيات الصحية , وكيفية المحافظة علي أفضل معادلاتها.
- اهتمام الأندية بتقديم برامج الرعاية الصحية لتحسين السلوك الصحى.
- تنظيم محاضرات دورية للرياضيين لرفع مستوى السلوك الصحى ومعرفة السلوكيات الصحية السليمة من خلال المتخصصين.
- الاستعانة بالنتائج التى توصل لها الباحث وتوظيفها فى برامج لتحسين السلوك الصحى للرياضيين.