Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
إطالة بناء الجملة فى آيات النعيم فى القرآن الكريم :
المؤلف
عرفه، عرفه زكي محمود.
هيئة الاعداد
باحث / عرفه زكي محمود عرفه
مشرف / وائل السيد البرعي السعيد
مشرف / السيد علي محمد خضر
مشرف / إيهاب همام همام عطية الشيوي
الموضوع
النحو والصرف.
تاريخ النشر
2023.
عدد الصفحات
492 ص. ؛
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
الآداب والعلوم الإنسانية
تاريخ الإجازة
01/01/2023
مكان الإجازة
جامعة المنصورة - كلية الآداب - قسم اللغة العربية وادابها
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 492

from 492

المستخلص

من أهم أهداف الدراسة: تكمن أهداف الدراسة في الإجابة عن الأسئلة الآتية: 1-ما مفهوم الجملة ؟ وما مفهوم ‏إطالتها عمومًا من خلال استعراض آيات النعيم؟ 2-ما أنماط إطالة بناء الجملة من خلال تناول آيات النعيم؟ 3-‏استخراج عناصر إطالة الجملة من خلال التركيب النحوي ووصف الأثر الدلالي لكل عنصر من عناصر الامتداد على ‏الجملة .‏ ‏4-دراسة التراكيب بظواهرها المتعددة , لاستنباط مدى خصوصية أسلوب هذه الآيات . 5-ما خصائص إطالة بناء ‏الجملة في حدود آيات النعيم؟ منهج الدراسة: اعتمد الباحث في دراسته على المنهج الوصفي الذي يدرس ظاهرة معينة في فترة زمنية ومكانية ‏محددة, مع الاستفادة من مناهج أخرى إذا لزم الأمر في أثناء البحث.‏ حدود الدراسة: إن حدود الدراسة هي: مواضع آيات النعيم في القرآن الكريم لفظًا ومعنى, حيث بلغت مواضع ‏آيات النعيم مائتين وخمسين موضعًا في القرآن الكريم.‏ أهم النتائج: بينت الدراسة أن: 1-أن لفظ النعيم ورد في السياق القرآني على وجهين: أحدهما: لفظًا في سياق ‏الترغيب, والآخر: معنى وهو أيضًا في سياق الترغيب. 2-ورد لفظ النعيم على صيغ متنوعة منها ما هو متعلق ‏بنعيم الدنيا من نعم الله الكثيرة على عباده, والأخرى نعيم الدار الآخرة وهو الجنة. 3-أن الإطالة تأتي في ‏مكونات الجملة الأساسية كالمفعول به, والنعت, والمضاف إليه وغير ذلك. 4- إن أكثر وسائل الإطالة في هذا ‏البحث إنما وردت في التقييد بالجار والمجرور الذي يقيد الفعل عن إضافة معاني الأفعال إلى الأسماء وتلاه ‏التقييد بالمفعول به الذي يحدد جهة حدوث الفعل. 5-أن أقل وسائل الإطالة وردت في هذا البحث تقييد المفعول ‏المطلق والمفعول لأجله والتعدد بالحال والنعت والتعاقب بالحال والنعت. 6-من حيث ورود في آيات النعيم ‏الجملة الخبرية المثبتة أكثر ورودًا من الجمل الأخرى حيث كانت في المرتبة الأولى فبلغ عدد المواضع مائة ‏وخمسة وثلاثين موضعًا وكانت الجملة الاسمية أكثر ورودًا من الجملة الفعلية ثم جاء بعدها الجملة الإنشائية ‏‏(اثنان وأربعين موضعًا), والجملة الشرطية (أربعة وثلاثين موضعًا) والجملة المؤكدة (تسعة وعشرون موضعًا) ‏والجملة المنفية (تسعة مواضع). ‏