الفهرس 
الفصل الأول: مدخل للدراسةيوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 274 |  |  |
| | | from | 274 | | |
المستخلص
تهدف الدراسة الحالية بصفة رئيسية الى دراسة محفزات (حل مشكلات التعليم التقليدي، تنوع مصادر المعلومات، إدارة الوقت والجهد)، ومعوقات (مالية ــ بشرية) تطبيق التعليم الإلكتروني لطلاب المرحلة الثانوية وعلاقته بإدارة السلوك الاستقلالي (تحمل المسئولية، تأكيد الذات، الثقة بالنفس)، وينبثق منها الأهداف الفرعية التالية:
• تحديد مستوى محفزات ومعوقات تطبيق التعليم الإلكتروني بأبعادها من منظور طلاب المرحلة الثانوية وأولياء أمورهم ومعلميهم.
• تحديد مستويات إدارة السلوك الاستقلالي لطلاب المرحلة الثانوية بمحاوره.
• دراسة العلاقة بين بعض متغيرات المستوى الاجتماعي والاقتصادي (السن - عدد أفراد الأسرة- المستوى التعليمي للأم والأب - الدخل الشهري) وكلا من محفزات ومعوقات تطبيق التعليم الإلكتروني بأبعادها وإدارة السلوك الاستقلالي بمحاوره لدى طلاب المرحلة الثانوية.
• دراسة العلاقة بين بعض متغيرات المستوى الاجتماعي والاقتصادي ومحفزات ومعوقات تطبيق التعليم الإلكتروني لكل من أولياء الأمور لطلاب المرحلة الثانوية عينة الدراسة والمعلمين.
• دراسة الفروق في محفزات ومعوقات تطبيق التعليم الإلكتروني وإدارة السلوك الاستقلالي لطلاب المرحلة الثانوية عينة الدراسة وفقا للمتغيرات المستوى الاجتماعي والاقتصادي (النوع - محل الإقامة - وجود وسيلة نت - وجود حجرة خاصة - الصف الدراسي - التعامل مع التابلت)
• تحليل الفروق بين متوسطات درجات أولياء الأمور ومعلمي طلاب المرحلة الثانوية عينة الدراسة ومحفزات ومعوقات تطبيق التعليم الإلكتروني بأبعاده تبعا لمتغيرات الدراسة.
أهمية الدراسة:
أولا: الأهمية النظرية في مجال التخصص
• إلقاء الضوء على محفزات ومعوقات التعليم الإلكتروني وعلاقته بإدارة السلوك الاستقلالي لطلاب المرحلة الثانوية ودوره في تطوير المجتمع.
• تعد هذه الدراسة إضافة إلى مجال التخصص وذلك لندرة الدراسات السابقة التي تناولت محفزات ومعوقات التعليم الإلكتروني وعلاقته بإدارة السلوك الاستقلالي.
• تفتح الدراسة الحالية الآفاق أمام الباحثين لإجراء المزيد من الدراسات المستقبلية في إدارة السلوك الذاتي والثقة بالنفس لدى طلاب المرحلة الثانوية في ضوء محفزات ومعوقات التعليم الإلكتروني.
ثانياً: الأهمية التطبيقية في مجال خدمة المجتمع:
• يعّد هذا الموضوع ضمن الخطة الاستراتيجية لسياسة التعليم الحديث التي أدخلتها وزارة التربية والتعليم لمرحلة التعليم الثانوي منذ خمس سنوات للارتقاء بقدرات الطلاب التي تنعكس على المجتمع.
• إلقاء الضوء على سبل معالجة معوقات التعليم الإلكتروني التي تواجه طلاب المرحلة الثانوية لإيجاد حلول لها.
• الوقوف على المهارات التكنولوجية والعقلية التي يكتسبها الطلاب من التعليم الإلكتروني.
• توجد علاقة ارتباطية دالة إحصائيا بين محفزات ومعوقات تطبيق التعليم الإلكتروني بأبعادها وإدارة السلوك الاستقلالي بمحاوره لطلاب المرحلة الثانوية.
• توجد علاقة ارتباطية دالة إحصائيا بين بعض متغيرات المستوى الاجتماعي والاقتصادي (السن، عدد أفراد الأسرة، المستوى التعليمي للأب والأم، الدخل الشهري) وكلا من محفزات ومعوقات تطبيق التعليم الإلكتروني بأبعادها وإدارة السلوك الاستقلالي بمحاوره للطلاب.
• توجد علاقة ارتباطية دالة إحصائيا بين مستوى إجادة استخدام الكمبيوتر وكلا من محفزات ومعوقات تطبيق التعليم الإلكتروني بأبعادها وإدارة السلوك الاستقلالي بمحاوره لدى عينة من طلاب المرحلة الثانوية.
• يوجد فروق ذات دلالة إحصائية بين محفزات ومعوقات تطبيق التعليم الإلكتروني بأبعادها وإدارة السلوك الاستقلالي بمحاوره لطلاب المرحلة الثانوية وفقا لمحل الإقامة.
• توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين مستويات محفزات ومعوقات تطبيق التعليم الإلكتروني بأبعادها وإدارة السلوك الاستقلالي بمحاوره لطلاب المرحلة الثانوية وفقا للنوع (ذكور - إناث).
• توجد علاقة ارتباطية ذات دلالة إحصائية بين بعض متغيرات المستوى الاجتماعي والاقتصادي (السن - عدد أفراد الأسرة - المستوى التعليمي لطلاب - المستوى التعليمي للأم - الدخل الشهري) وكلا من محفزات ومعوقات تطبيق التعليم الإلكتروني بأبعاده لدى عينة من أولياء الأمور.
• يوجد فروق ذات دلالة إحصائية بين بعض المتغيرات الاجتماعية والاقتصادية (مكان الإقامة - النوع - الحصول على دورات في مجال التعليم عن بعد - الخبرة في التدريس الإلكتروني - التعامل مع التابلت التعليمي) ومحفزات ومعوقات تطبيق التعليم الإلكتروني بأبعادها لدى عينة من معلمي وطلاب المرحلة الثانوية.