الفهرس 
الفصل الأول: موقف الدول الأوربية من القضايا المصرية (1954-1955م)يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 466 |  |  |
| | | from | 466 | | |
المستخلص
يتناول هذا البحث أثر التوجَّه الاشتراكي في العلاقات المصرية الأوربية، في الفترة الممتدة من عام 1954 وحتى عام 1970م، ويتكون البحث من مقدمة، وتمهيد، وأربعة فصول، وخاتمة، ثم قائمة المصادر والمراجع التي اعتمد عليها الباحث في هذا البحث.
التمهيد
جاء فيه أهم التعريفات التي من خلالها نتعرف على مصطلحات الدراسة، والتي ستتكرر أثناء تناول البحث، كمفهوم التوجَّه الاشتراكي، والتعريفات المتعددة للاشتراكية، كما تعرضت للتوجه الاشتراكي قبيل ثورة يوليو 1952، بالإضافة إلى تعريف العلاقات الدولية وبالتالي تعرضت للعلاقات المصرية الأوربية قبيل فترة الدراسة.
الفصل الأول: ”موقف الدول الأوربية من القضايا المصرية 1954-1955م”
تعرضت فيه لأهم القضايا المصرية كقضية الجلاء، الحياد الإيجابي، صفقة الأسلحة التشيكوسلوفاكية، وبالتالي تناولت موقف الدول الأوربية من هذه القضايا، كما تناولت موقف مصر والدول الأوربية من قضية حلف بغداد.
الفصل الثاني: ” العلاقات المصرية الأوربية منذ أزمة السويس حتى الانفصال المصري السوري 1956-1961م”
ناقشت فيه مسألة تمويل السد العالي، وقيام مصر بتأميم شركة قناة السويس، وموقف القوتين العظميين من التأميم، كما تعرضت لموقف الدول الأوربية من القرار المصري ومشروعيته في التأميم، ومن ثم وقوع العدوان الثلاثي على مصر ونتائجه، وموقف القوتين العظميين منه، كما تعرضت لموقف الدول الأوربية من العدوان على مصر. كما تناولت فيه تحقيق الوحدة وقيام الجمهورية العربية المتحدة 1958، ومن ثم تعرضت لموقف الاتحاد السوفيتي ودول شرق أوربا من الوحدة، كذلك موقف الولايات المتحدة ودول الغرب الأوربي منها، وناقشت الأزمة بين الجمهورية العربية المتحدة والاتحاد السوفيتي وكيفية استغلال الولايات المتحدة لها، ثم تعرضت في نهاية الفصل للانفصال المصري السوري 1961 والعوامل الداخلية والخارجية التي أدت إليه، وفي نهاية الفصل تناولت موقف قطبي الصراع والدول الأوربية من الانفصال المصري السوري.
الفصل الثالث: ”التحول الاشتراكي ومواقف الدول الأوربية من السياسة المصرية 1961-1966”م
فقد ناقشت فيه التحول الاشتراكي في مصر وعمليات التمصير والتأميم والتي حدثت عقب إصدار قوانين يوليو الاشتراكية 1961، وبالتالي تناولت موقف الدول الأوربية تجاه التحول الاشتراكي، كما تعرضت لمختلف توجهات السياسة المصرية كالتوجَّه الأفريقي والقومي والدور الذي لعبته مصر في مساندة حركات التحرر الأفريقية والعربية ضد الاستعمار الأوربي وبالتالي تأثير ذلك على العلاقات المصرية الأوربية بشكل سلبي مما أدى لتدهورها، كذلك تعرضت في نهاية الفصل إلى سباق التسلح بين مصر وإسرائيل ودور الدول الأوربية في مساندة إسرائيل ودعمها عسكرياً ضد مصر.
الفصل الرابع: ”أزمة الشرق الأوسط في ضوء العلاقات المصرية الأوربية 1967-1970م”
فقد بينت فيه مفهوم أزمة الشرق الأوسط، كذلك ناقشت الأوضاع في مصر وإسرائيل قبيل حرب يونيو 1967، ومن ثم الأوضاع الإقليمية والدولية قبيل الحرب، وتعرضت لمقدمات الحرب، والتواطؤ بين إسرائيل والولايات المتحدة والدول الأوربية واندلاع الحرب في 5 يونيو 1967، كما ناقشت موقف الأمم المتحدة وقرارات مجلس الأمن، كذلك موقف القوتين العظميين من الحرب والأحلاف الدولية كحلف الناتو وحلف وارسو، وتعرضت لموقف الدول الأوربية من عدوان 1967، ومباحثات الدول الأربع 1969 لحل الأزمة، كذلك تناولت حرب الاستنزاف والدعم السوفيتي لمصر، وصولاً لمبادرة روجرز، وفي ختام الفصل تعرضت لأحداث أيلول الأسود ووفاة الرئيس جمال عبد الناصر، وتولية الرئيس السادات حكم مصر.
الخاتمة
جاء فيها أهم النتائج التي خرجت بها الدراسة، ثم تلاها ثبت المصادر والمراجع.