Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
الاسترشاد بفائض المرونة كمؤشر لتحسين المدى الحركى والمستوى الرقمى لسباحى الظهر /
المؤلف
فهمى، محمود محمد كمال.
هيئة الاعداد
باحث / محمود محمد كمال فهمي
مشرف / محمد اشرف عبد الستار عوض
مشرف / وليد محمد دغيم
مناقش / عادل حسنين النموري
مناقش / هويدا محمود السعدني
الموضوع
السباحة. التدريب الرياضي. الرياضة المائية.
تاريخ النشر
2023.
عدد الصفحات
80 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
التدريب الرياضي
تاريخ الإجازة
23/10/2023
مكان الإجازة
جامعة طنطا - كلية التربية الرياضية - التدريب الرياضي
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 162

from 162

المستخلص

يهدف البحث إلى إستخدام فائض المرونة كمؤشر لتحسين المدى الحركى والمستوى الرقمى لسباحى الظهر 11 سنة، واستخدام الباحث المنهج التجريبي باستخدام التصميم التجريبي لمجموعتين إحداهما تجريبية والاخرى ضابطة بإجراء القياسين القبلي والبعدي، وتم اختيار عينة البحث بالطريقة العمدية من السباحين تحت ( 11 ) سنة بنادي بلدية المحلة الرياضى والمقيدين بسجلات النادى والمسجلين بالإتحاد المصري للسباحة في الموسم الرياضى 2022/2023م، وقد بلغ عدد أفراد العينة ( 20 ) ناشئى سباحة تم تقسيمهم الى (10) ناشئين كمجموعة تجريبية، و (10) ناشئين كمجموعة ضابط، ومن أهم النتائج أن : 1- أدى البرنامج التدريبي المقترح لتحسين مدى الحركة بالاستدلال بفائض المرونة إلى تطوير المستوى الرقمي في السباحة. 2- وجود فروق دالة إحصائياً بين القياسين القلبي والبعدي للمجموعة التجريبية في اختبارات المرونة الإيجابية لمفاصل (القدمين، الفخذين، الكتفين)، وتراوحت نسبة التحسن ما بين (5,858%) و (87,059%) على التوالي. 3- وجود فروق دالة إحصائياً بين القياسين القبلي والبعدي للمجموعة التجريبية في المستوى الرقمي لسباحى الظهر (11 سنة) لصالح القياس البعدي، وبلغت نسبة التحسن (8,271%). 4- وجود فروق دالة إحصائياً بين القياسين القبلي والبعدى للمجموعة الضابطة في اختبارات المرونة الايجابية وفائق المرونة لمفاصل (القدمين، الفخذين، الكتفين) لصالح القياس البعدي، وتراوحت نسبة التحسن ما بين (2,016%) و (41,053%). 5- وجود فروق دالة إحصائياً بين القياسات البعدية للمجموعتين التجريبية والضابطة في اختبارات المرونة الإيجابية وفائض المرونة لمفاصل (القدمين، الفخذين، الكتفين) لصالح القياس البعدي للمجموعة التجريبية، وتراوحت فروق نسبة التحسن ما بين (3,842%) و (51,894%). 6- وجود فروق دالة إحصائياً بين القياسات البعدية للمجموعتين التجريبية والضابطة في المستوى الرقمي لسباحى الظهر (11 سنة) لصالح القياس البعدي للمجموعة التجريبية، وبلغت نسبة التحسن (5,027%).