الفهرس 
مقدمةيوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 167 |  |  |
| | | from | 167 | | |
المستخلص
وقد جاءت هذه الرسالة على خمسة فصول، يسبقها قائمة بالفهارس، ويَعْقُبُهَا خاتمة للدراسة، تشتمل على النتائج والتوصيات التي توصل إليها الطالب خلال دراسته لهذه الرسالة، ثم قائمة المصادر والمراجع التي اعتمد عليها الطالب، ثم ملحقين، ثم ملخص باللغة العربية والإنجليزية، ويحتوي متن الرسالة على خمسة فصول، إذ قام الطالب بدراسة ومعالجة المادة العلمية التي جمعها من المصادر والمراجع المختلفة، وفيما يلي عرض لمحتوى كل فصل كالآتي:
المقدمة والإطار النظري: تناول المقدمة والإطار النظري للرسالة والإجراءات المنهجية التي اتبعها الطالب في كتابة الرسالة، إذ قسمها إلى ثمان نقاط، وهم: موقع منطقة الدراسة، مشكلة الدراسة، أهداف الرسالة، فروض الدراسة، دراسات سابقة، المناهج والأساليب المتبعة في الدراسة ومراحل إعداد الدراسة ومحتويات الرسالة.
الفصل الأول : تناول الفصل الأول دراسة لإمكانات الموقع وخصائص الموضع لمدينة سفاجا، وإبراز ما تتميز به المدينة من موقع متميز بسمات جيومورفولوجية فريدة، مما أكسبها أهمية كبرى في مشروع المثلث الذهبي للثروة المعدنية، ثم دراسة الخصائص الجيولوجية لمنطقة الدراسة، من حيث أشكال السطح، وفهم العوامل المؤثرة في تكوينها، إذ يتم ذلك في ضوء دراسة البنية والتركيب الصخري والتطور الجيولوجي لمنطقة الدراسة، ودراسة أثر التكاوين الجيولوجية وبنيتها على جيومورفولوجية منطقة الدراسة، ثم دراسة الخصائص المُنَاخية لمنطقة الدراسة، إذ تناول الطالب دراسة الضوابط الجغرافية الثابتة المؤثرة على مُنَاخ منطقة الدراسة، مثل: الموقع الفلكي، وطبوغرافية منطقة الدراسة، وتأثير المسطحات المائية عليها، بالإضافة إلى دراسة العناصر المُنَاخية المتغيرة، مثل: درجات الحرارة وسرعة الرياح والرطوبة النسبية والتبخر وكميات هطول الأمطار ومعامل الجفاف، ثم دراسة للسمات العامة للتربة والنبات الطبيعي في منطقة الدراسة.
الفصل الثاني: تناول الفصل الثاني دراسة الملامح الجيومورفولوجية لمنطقة الدراسة، إذ قسمها الطالب إلى أربعة أقسام مُمَثِّلَةً لكافة الظاهرات الجيومورفولوجية بمنطقة الدراسة، وهم: خط الساحل والسهل الساحلي وقطاع الحافة الجبلية والقطاع الغربي لجبال البحر الأحمر.
الفصل الثالث: تناول الفصل الثالث دراسة الأخطار الجيومورفولوجية التي تتعرض لها مدينة سفاجا، والتي تقف عائقًا أمام التوسع العمراني للمدينة، كما تهدف دراسة هذا الفصل إلى تحديد أنسب الطرق للتقليل من حدوث تلك الأخطار، أو تجنبها، إذ لم يكن من الممكن مواجهتها، وقد قام الطالب في هذا الفصل بدراسة اخطار السيول على مدينة سفاجا.
الفصل الرابع: تناول الفصل الرابع دراسة أخطار التجوية الملحية والتعرية البحرية في مدينة سفاجا وآثارها على التطور العمراني للمدينة الحالي والنمو العمراني المستقبلي للمدينة مما يتيح فرص النمو المستقبلي لمدينة سفاجا بصورة آمنة بدون أي اخطار تهددها.
الفصل الخامس:تناول الفصل الخامس دراسة للمواضع والمحاور المؤَهَلَة جيومورفولوجيًا والمناسبة للنمو المستقبلي للمدينة، والتأثيرات الجيومورفولوجية على عمران مدينة سفاجا، والتنبؤ بالاتجاهات المستقبلية للنمو الحضري والزحف العمراني، وتحديد حجم السكان المستقبلي لتلك المناطق.