Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
فاعلية الألعاب التعليمية في تنمية الإدراك البصري لدي التلاميذ ذوي صعوبات التعلم النمائية /
المؤلف
عمر، سارة عمر حسان .
هيئة الاعداد
باحث / سارة عمر حسان عمر
مشرف / محمد محمد شوكت
مشرف / دنيا سليم جريش
مشرف / جبر محمد جبر
الموضوع
التربية الخاصة.
تاريخ النشر
2022.
عدد الصفحات
152ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
العلوم الاجتماعية (متفرقات)
الناشر
تاريخ الإجازة
14/6/2022
مكان الإجازة
جامعة قناة السويس - كلية التربية - التربية الخاصة
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 172

from 172

المستخلص

تشكل المرحلة الابتدائية مرحلة عمرية هامة بالنسبة للتلميذ، كونها أولى المراحل التعليمية في حياة الطفل التي تسعى من خلالها جميع أطراف العملية التعليمية لبناء قاعدة علمية وثقافية متينة، ينطلق منها التلميذ إلى استكمال تنمية رصيده اللغوي والعلمي في المراحل المتقدمة وفي هذه المرحلة تظهر مجموعة من المشاكل التي تعيق المسار الدراسي بصفة خاصة والحياتي بصفة عامة من بينها صعوبات التعلم التي تحتل مكانة هامة في الوقت الحاضر، وقد اهتم بها علماء النفس والتربية إلى جانب اهتمام أولياء الأمور من أمور الأطفال الذين يعانون من صعوبات التعلم، وكذلك إدراك التربويون أن هناك العديد من الأطفال الذين يعانون من صعوبات التعلم من أهمها صعوبات في تطوير الإدراك أو صعوبة في تطوير مهارات مناسبة كالقراءة والكتابة (فتحي الزيات 1998, 419 ) .
وكذلك تحتل الصعوبات الإدراكية البصرية مكانة مميزة بين صعوبات التعلم النمائية، وذلك لأن الغالبة العظمى من المعلومات التي يتلقاها ويتعامل معها الأفراد في مجال التعلم والتعليم وفي الحياة اليومية والتي يتم تقديمها لهم من قبل المدرسين في إطار التعلم المدرسي النظامي، والتي تعتمد في الدرجة الأولى على استقبال المعلومات التعليمية بالصيغ الإدراكية البصرية. وهذا ما جاء في دراسة عبد الحفيظ ( 2013) التي هدفت إلى أن هناك علاقة بين اضطرابات الإدراك البصري وصعوبات التعلم في الرياضيات. حيث تم اختيار عينة متكونة 10 طلاب في الصف الخامس من 11 -12 سنة وأظهرت نتائج الدراسة أن العشر حالات التي تعاني من صعوبات تعلم كانت تعاني من صعوبات في الإدراك البصري.
لقد اجتمعت الدراسات التي بحثت في تربية الطفل على أن تنمية المهارات وتطويرها لديه تكون عن طريق استخدام الألعاب التربوية ولكنها في الوقت نفسه تحتاج إلى التخطيط الجيد والتدرج في الأنشطة المختلفة وانتقائها بدقة ومتابعة الطفل متابعة جيدة، لذا يجب على المعلم أن يدرك الدور الأساسي والجوهري في حياة الطفل ونموه وتعلمه عند استخدامه للعب في المدرسة. (العفاني، 2002 ، ص7 ) .
فالمواقف التعليمية التي تتضمن أنشطة يتم تقديمها من خلال الألعاب التعليمية التي تسهم في توفير مناخ تعليمي مثير ومفيد تساعد على اكتساب المعلومات التي يتلقاها المتعلم لتلاءم حاجاته ورغباته مما يثير الدافعية لديه، وتكسبه أنماطا مختلفة من السلوك المرغوب فيه، ولها القدرة على جذب الانتباه للمادة التعليمية وتحقيق الأهداف التربوية. (شعت، 2002 ، ص2 )
وأشارت البحوث والدراسات أن البيئات المفتوحة للعب خارج الفصل الدراسي تتيح للأطفال فرص أفضل للتعلم بطرق مختلفة وتعمل على إثارة الدافعية وتنمية القدرة على التعلم وأن عناصر الطبيعة كالأرض والأشجار والمياه والجري والنقر والتوازن والتسلق تؤدي إلى تنشيط حواس الطفل وتزيد من قدرته على الفهم والإدراك والذاكرة. ( ثريا كاس 2008 )
ونتيجة لما يتوافر في الألعاب التعليمية من مميزات تزيد دافعية الطفل وبحثه على التفاعل مع المعلومات والبرامج الدراسية في جو دافعي وقريب من مداركه الحسية، ونظرا لما أشارت إليه الدراسات من وجود صعوبة في تعلم بعض الأطفال والتي أثبتت القيمة التربوية الكبيرة للعب في اكتساب الطفل للمعرفة والتغلب على صعوبات التعلم النمائية . ( توفيق مرعي , أحمد بلقيس , 1998 )
وتهدف هذه الدراسة المنجزة إلى معرفة فعالية استخدام الألعاب التعليمية في علاج صعوبات الإدراك البصري لدى تلاميذ المرحلة الإبتدائية ممن يعانون من صعوبات تعلم نمائية.
مشكلة الدراسة :
تماشيا مع الاتجاهات العالمية المعاصرة التي تهتم بضرورة الكشف عن اضطرابات التعلم النمائية والأكاديمية لدى التلاميذ، فالمدرسة الابتدائية تحوي في أقسامها العديد من التلاميذ الذين لا يستفيدون بشكل مباشر من البرامج التعليمية والأنشطة التربوية التي تقدم لهم داخل الفصول ومن بين هؤلاء التلاميذ من يعانون من صعوبات الإدراك البصري الذي بدوره يؤثر تأثيرا كبيرا في العسر القرائي الذي يصنف ضمن اضطرابات التعلم الأكاديمية .
إن الباحثين في مجال صعوبات التعلم يولون أهمية كبيرة في الاهتمام بصعوبات التعلم الأكاديمية وهذا لأن العوامل النمائية وثيقة الصلة بعملية التعلم والبناء المعرفي عند الفرد، فالإدراك مثلا يعد واحد من العمليات النفسية التي تقوم عليها البناء المعرفي حيث لا يتم ذلك إلا عن طريق الاحتكاك بالمحيط، كما أن للإدراك دورا أساسيا في عملية التعلم ويعد أهم مفاتيح عملية التعلم ووسائله الفعالة حيث أن التعلم الفعال يتطلب إدراك فعال للمثيرات التي يستقبلها المتعلم من البيئة المحيطة ولكن قد يحدث وأن يختل النظام الإدراكي عند التلميذ ويتجلى ذلك في اضطراب وظائف عملية الإدراك التي ينتج عنها بالضرورة اضطرابات في الإدراك السمعي والبصري والحركي .
وبما أن صعوبات الإدراك البصري من الصعوبات النمائية التي تثير الإزعاج وهذا نظرا لاعتماد التدريب على العرض المرئي للمعلومات، ومن ثم تتأثر كفاءة الإدراك البصري على استيعاب كافة الأنشطة المعرفية الأكاديمية مثل عسر القراءة من هنا جاءت فكرة الدراسة والتي تمثلت في توظيف الألعاب التعليمية في تدريس هذه الفئة من التلاميذ ذوي صعوبات التعلم النمائية وتقديم المعلومات في صورة ألعاب، مما قد ييسر على الطفل استيعابها وتساعده على علاج صعوبات الإدراك البصري التي يعاني منها ،كما تساعد على تحقيق أهداف التعلم.
ومن خلال عرض الباحثة لمشكلة الدراسة فإنها تضع التساؤلات التالية:-
تتجسد مشكلة الدراسة في السؤالين التاليين :
1- ما فعالية برنامج قائم علي إستخدام الألعاب التعليمية في تنمية الإدراك البصري لدي التلاميذ ذوي صعوبات التعلم النمائية وما مدي إستمرارية هذه الفعالية ؟
2-هل تستمر فعالية الألعاب التعليمية في تنمية الإدراك البصري لدي التلاميذ ذوي صعوبات التعلم النمائية بعد توقف البرنامج بشهر ؟
أهداف الدراسة :
يتمثل الهدف الرئيسي للدراسة الحالية في معرفة : مدي فعالية برنامج قائم علي الألعاب التعليمية في تنمية الإدراك لدي التلاميذ ذوي صعوبات التعلم النمائية , وينبثق عن هذا الهدف الرئيسي هدفين فرعيين وهما:
1-تصميم برنامج باستخدام استراتيجية الألعاب التعليمية للتلاميذ ذوي صعوبات التعلم.
2-معرفة تأثير البرنامج على شكل من أشكال صعوبات التعلم النمائية وهو (الإدراك البصري).
أهمية الدراسة :
تتمثل أهمية الدراسة الحالية في أهمية نظرية وأهمية تطبيقية:-
الأهمية النظرية :
1-تقديم إطار نظري يستفيد منه الوالدين والعاملين مع هذه الفئة من التعامل معهم وتقديم أفضل الخدمات لهم .
2-إلقاء الضوء علي دور الألعاب التعليمية وفعاليتها في تعليم الأطفال ذوي صعوبات التعلم .
3-جاء إهتمام الدراسة بتلاميذ الحلقة الإبتدائية من التعليم الأساسي دون غيرها لكونها مرحلة إلزامية من التعليم فتكون فيها شخصية الطفل .
4-أهمية الإدراك كعامل رئيسي لصعوبات التعلم النمائية .
5-ندرة الدراسات التي تقترح برامج تعليمية علاجية تراعي الخصائص العقلية والنفسية للأطفال ذوي صعوبات التعلم .
الأهمية التطبيقية :
1-تتمثل الأهمية التطبيقية في تصميم برنامج قائم علي الألعاب التعليمية لتنمية قصور الإدراك لدي الأطفال ذوي صعوبات التعلم النمائية .
2-ما سيسفر عنه البحث من نتائج تكشف عن دور الألعاب التعليمية في تحسين صعوبات التعلم النمائية الأولية ( الإنتباه – الإدراك – الذاكرة ).
3-تطبيق البرنامج علي الأطفال ذوي صعوبات التعلم النمائية والتحقق من تحسن مهارات الإدراك لديهم .
4-تفيد هذه الدراسة واضعي المناهج والمشرفين التربويين في وضع دليل للألعاب التربوية التي تناسب تلاميذ الصف الأول والثاني الأساسي .
المصطلحات المستخدمة في الدراسة:
1-صعوبات التعلم النمائية : Developmental Learning Disability
وهي الصعوبات التي تتعلق بالوظائف الدماغية، وبالعمليات العقلية والمعرفية التي يحتاجها الطفل في تحصيله الأكاديمي، وقد يكون السبب في حدوثها اضطرابات وظيفية تخص الجهاز العصبي المركزي، ويقصد بها تلك الصعوبات التي تتناول العمليات ما قبل الأكاديمية، التي تتمثل في العمليات المعرفية المتعلقة بالانتباه والإدراك والذاكرة والتفكير واللغة، والتي يعتمد عليها التحصيل الأكاديمي، وتشكل أهم الأسس التي يقوم عليها النشاط العقلي المعرفي للفرد، هذه الصعوبات يمكن أن تقسم إلى نوعين فرعيين ، وهما : صعوبات أولية : مثل الانتباه ، والإدراك ، والذاكرة . صعوبات ثانوية : مثل التفكير ، والكلام ، والفهم واللغة الشفوية . (السيد عبد الحميد سليمان السيد،2000).
تعرفة الباحثة إجرائيا (هي نوع من أنواع صعوبات التعلم التي يعاني منها الأطفال، وخاصة في مرحلتي الطفولة المبكرة، والمرحلة اللاحقة لها، حيث يظهرون صعوبة في التطبيق الأدائي أو العملي للنشاطات الموكلة إليهم، ويرجع السبب في ذلك إلى قصور في بعض العمليات المعرفية التي تساعد الفرد على تحليل الأمور البسيطة التي تحدث من حوله، بالرغم من مستوى ذكائه الذي ينحصر في حدود المتوسط أو فوق المتوسط، ويرتبط هذا النوع من صعوبات التعلم بالقدرات العقلية والإدراكية، ويؤثر ذلك على استيعاب الطفل وفهمه، كما يؤثر على أدائه للمهارات الأساسية .)
2- الألعاب التعليمية : Instructional Games
هي نوع من الأنشطة المحكمة الإطار، بها مجموعة من القوانين التي تنظم سير اللعب، وعادة ما يشترك فيها اثنان أو أكثر للوصول إلى أهداف سبق تحديدها، ويدخل في هذا التفاعل عنصر المنافسة وعنصر الصدفة وينتهي اللعب عادة بفوز أحد الفريقين، وهي الأنشطة التي يؤديها الطالب وقد يبذل فيها جهودا وذلك من خلال قوانين معينة تكون موضحة سلفا وعلى علاقة بموضوع الدرس ويعرفها بلقيس:” نشاط أو مجموعة من ألوان النشاط المنظم بين المتعلمين يمارسها المتعلم منفردا أو في جماعة، يؤدي في حدود زمان ومكان معينين يحددها المعلم، حسب قواعد وقوانين مقبولة موافق عليها بحرية من قبل من يمارسها تهدف إلى تحقيق غايات معينة ويرافق الدراسة عادة شيء من التوتر والترقب والبهجة،اليقين . (بلقيس، 2002 ).
تعرفها الباحثة إجرائيا ( بأنها مجموعة من الأنشطة التعليمية العقلية أو البدنية يقوم بها المتعلمون تحت إشراف وتوجيه المعلم، وفي ضوء مجموعة من القواعد والتعليمات الواضحة والمحددة التي توضح خطوات سير اللعبة ومحددات الفوز فيها، وذلك بهدف تحقيق غاية تعليمية أو تربوية محددة).
3- الإدراك البصري : Visual perception
هو عملية تفسير وتأويل المثيرات البصرية وإعطائها المعاني والدلالات، وتحويل المثير البصري من صورته الخام إلي جشطلت الإدراك الذي يختلف في معناه ومحتواه عن العناصر الداخلة فيه ( فتحي مصطفي الزيات (340:1998 ) وهو أيضا إضفاء دلالة للمثير الحسي البصري ، فهو يعبر عن قدرة الفرد علي فهم وتفسير ما يراه (عبد العزيز السيد الشخص ،2013 : 458 ) .
تعرّفه الباحثة إجرائيا ( هو القدرة علي تفسير أو إعطاء معني أو تعريف لما نراه ، وهذا يتطلب من الشخص أن يكون لديه القدرة علي التعرف عما يري والإستبصار والتفسير عند مستويات عالية من نشاط الجهاز العصبي المركزي).

محددات الدراسة
تتمثل محددات الدراسة في الآتي
1-محددات منهجية
تستخدم الدراسة الحالية المنهج التجريبي : مجموعة تجريبية ومجموعة ضابطة .
2-المحددات البشرية :
سوف يقتصر التطبيق علي تلاميذ الصفي الثاني والثالث الإبتدائي وقد اختارت الباحثة تلك الفئة العمرية بسبب توافر أكبر عدد من التلاميذ ذوي صعوبات التعلم في هذين الصفين ، بالإضافة إلى سهولة تطبيق برنامج الألعاب على المهارات الأكاديمية الخاصة بالصفين الثاني و الثالث الابتدائي كما أكدت الدراسات علي أن أفضل فئة عمرية لتنمية الإدراك بإستخدام الألعاب التعليمية هو سن ( 7-9 ) سنوات .
3-المحددات المكانية : ستستخدم الباحثة عينة من تلاميذ الصفي الثاني والثالث الإبتدائي بمدرسة دوحة الزمان الإبتدائية بمحافظة الإسماعيلية .
4-المحددات الزمانية : ستقوم الباحثة بتطبيق أدوات الدراسة خلال العام الدراسي 2020 / 2021 كما تتحدد الدراسة في ضوء أدوات الدراسة التالية :
سوف تستخدم الدراسة الأدوات الآتية :
1- إختبار المسح النيورولجي للتعرف علي ذوي صعوبات التعلم إعداد وتقنين عبد الوهاب كامل . (1998)
2- بطارية مقاييس التقدير التشخيصية لصعوبات التعلم النمائية والأكاديمية، لفتحي مصطفى الزيات ( 2007 ) وتحتوي على مقياس الإدراك البصري .
3- الدفتر الصحي للتلمیذ : قامت الباحثة بالإطلاع على الدفاتر الصحیة للتلامیذ الذین یعانون من صعوبات الكتابة، وذلك للتأكد من خلوهم من أیة أمراض مزمنة أو إعاقات حركیة أو حسیة (إعاقة سمعیة – إعاقة بصریة) وذلك بمساعدة كل من مدراء ومعلمات ومعلمي التلامیذ وذلك من خلال تقدیم المعلومات لها الخاصة بكل تلمیذ، والهدف من ذلك هو إستبعاد حالات التلامیذ ذوي الأمراض المزمنة والإعاقات .
4- برنامج إعداد الباحثة (برنامج يتكون من 25 جلسة بواقع ( 4) جلسات أسبوعياً وزمن الجلسة (45 ) وهو عبارة عن مجموعة من الألعاب التعليمية والأنشطة التي يقوم بها التلميذ بمفرده أو مع مجموعة من زملاؤه بهدف تنمية الإدراك البصري لديه ) .
المنهج المستخدم
اعتمدت الدراسة علي إستخدام المنهج التجريبي ذي المجموعتين التجريبية والضابطة لملائمته لطبيعة الدراسة والوقوف علي مدي فعالية الألعاب التعليمية في تنمية الإدراك البصري لدي تلاميذ الصفين الثاني والثالث الإبتدائي .
الأساليب الإحصائية المستخدمة في الدراسة :
- استخدام البرنامج الإحصائى - (SPSS) لتحميل البيانات ومعالجتيا.
1-إختبار T-test للكشف عن دلالة الفروق الإحصائية بين متوسطي عينتين.
2-إختبار مان ويتني للكشف عن دلالة الفروق للمجموعات المستقلة .
3-إختبار شابيرو ويلك للكشف عن إعتدالية التوزيع .
فروض الدراسة
1- توجد فروق دالة إحصائياً بين متوسطات درجات المجموعتين الضابطة والتجريبية في التطبيق البعدي لمقياس الادراك البصري لصالح المجموعة التجريبية .
2- توجد فروق دالة إحصائياً بين متوسطات درجات المجموعة التجريبية في التطبيق القبلي والبعدي لمقياس الادراك البصري لصالح التطبيق القبلي .
3- لا توجد فروق دالة إحصائياً بين متوسطات درجات المجموعة التجريبية في التطبيق البعدي والتتبعي لمقياس الادراك البصري .
نتائج الدراسة
1- توجد فروق دالة إحصائياً بين متوسطات درجات المجموعتين الضابطة والتجريبية في التطبيق البعدي لمقياس الادراك البصري لصالح المجموعة التجريبية .
2- توجد فروق دالة إحصائياً بين متوسطات درجات المجموعة التجريبية في التطبيق القبلي والبعدي لمقياس الادراك البصري لصالح التطبيق القبلي .
3- لا توجد فروق دالة إحصائياً بين متوسطات درجات المجموعة التجريبية في التطبيق البعدي والتتبعي لمقياس الادراك البصري .