Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
النزعـــة الذاتيــة في الشعر الأندلسي في عصر الدولة الأمويـــة ”138هـ - 422هـ” :
المؤلف
عبدربــه، آيـــة محمد عبد الرحمن.
هيئة الاعداد
باحث / آيـــة محمد عبد الرحمن عبد ربــه
مشرف / حمدي أحمد حسانين
مشرف / حمدي أحمد حسانين
مشرف / حمدي أحمد حسانين
الموضوع
اللغة العربيـة. اللغة العربيـة وآدابهـا.
تاريخ النشر
2022.
عدد الصفحات
262 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
العلوم الاجتماعية (متفرقات)
الناشر
تاريخ الإجازة
1/1/2022
مكان الإجازة
جامعة الزقازيق - كــــليــــة الآداب - قسم اللغة العربيـة وآدابهـا
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 282

from 282

المستخلص

تناولت في هذه الدراسة النزعة الذاتية في الشعر الأندلسي في عصر الدولة الأموية”138هـ - 422هـ” ، وقد قمت فيها بالدراسة والتحليل ، وقد قسمت الدراسة إلى ثلاثة فصول مسبوقة بمقدمة وتمهيد ومذيلة بخاتمة وقائمة بأهم المصادر والمراجع .
فالتمهيد عبارة عن نظرة عامة على ملامح الحياة السياسية والاجتماعية والثقافية لعصر الدولة الأموية في الأندلس ، كما قدمت فيه التعريف اللغوي والاصطلاحي لمفهوم النزعة الذاتية ، وأهم بواعث النزعة الذاتية ”الخاصة والعامة” عند شعراء ذلك العصر .وتناولت في الفصل الأول الذاتية والموضوع الشعري ، وقسمته خمسة مباحث ، المبحث الأول كان بعنوان الغزل ، والمبحث الثاني بعنوان الشكوى ، والمبحث الثالث بعنوان الوصف ، والمبحث الرابع بعنوان المدح، والبحث الخامس بعنوان الرثاء ، وقد تضمنت كل تلك المباحث الأشعار التي ظهرت فيها الذاتية بصورة جلية في كل تلك الأغراض الشعرية السابقة .
كما تناولت في الفصل الثاني مظاهر النزعة الذاتية ، وقسمته أربعة مباحث ، المبحث الأول بعنوان الغربة والحنين ، والمبحث الثاني بعنوان الحياة والموت ، والمبحث الثالث بعنوان التحسر على الشباب وبكاء الشيب ، والمبحث الرابع بعنوان الزهد والتوبة . أما الفصل الثالث والأخير فقد كان بعنوان :أثرالذاتية في التشكيل الفني ، وقسمته أربعة مباحث ، المبحث الأول التجربة والعاطفة ، والمبحث الثاني المعجم الشعري و الأسلوب ، والمبحث الثالث الصورة الفنية ، والمبحث الرابع الإيقاع . ثم ختمت الدراسة بخاتمة أبرزت فيها أهم النتائج التي تم الوصول إليها في كل فصل من فصول الرسالة ، ثم ثبت بأهم المصادر والمراجع التي تم الرجوع إليها لإنجازهذا العمل . وبعد ، فإن هذه الدراسة قد كشفت اللثام عن تلك الظاهرة الأدبية التي لم يتطرق إليها كثير من الباحثين ، كما أنها وضحت كيف أن شعراء تلك الحقبة قد أبدعوا في وصف الذات المثقلة بالهموم والأحزان ، وكيف كانت أشعارهم صورة حية لواقعهم المؤلم الملىء بالقلاقل والاضطرابات الداخلية والخارجية مما كان له عظيم الأثر في صبغ تلك الأشعار بواقعها المرير الذي يفيض بالمعاناة .