الفهرس 
IntroductionOnly 14 pages are availabe for public view
 |  | from | 197 |  |  |
| | | from | 197 | | |
Abstract
ﻋﺎدةً ﻣﺎ ﺗﻜﻮن اﻟﻌﺪوى ﺑﻄﻔﯿﻞ اﻟﺘﻮﻛﺴﻮﺑﻼزﻣﺎ ﺟﻮﻧﺪاى ﻏﯿﺮ ﻣﺼﺤﻮﺑﮫ ﺑﺄﻋﺮاض ﻓﻲ اﻷﻓﺮاد اﻟﻤﺆھﻠﯿﻦ ﻣﻨﺎﻋﯿﺎ، ﻏﯿﺮ أﻧﮫ ﻓﻰ اﻷﻓﺮاد اﻟﻤﺜﺒﻄﯿﻦ اﻟﻤﻨﺎﻋﺔ ﯾﺤﺪث ﺗﻨﺸﯿﻂ ﻟﻸﻛﯿﺎس اﻟﻄﻔﯿﻠﯿﮫ ﺑﺎﻟﻤﺦ
ﻛﻤﺎ أﻧﮫ ھﻨﺎك اﺣﺘﻤﺎل
اﻧﺘﺸﺎر اﻟﻌﺪوى،
ﻓﺘﺆدي إﻟﻰ اﻹﺻﺎﺑﺔ ﺑﺪاء اﻟﻤﻘﻮﺳﺎت اﻟﺪﻣﺎﻏﻲ أو
ﻛﺒﯿﺮﻻﻧﺘﻘﺎل اﻟﻌﺪوى اﻟﻄﻔﯿﻠﯿﮫ ﻣﻦ اﻻم اﻟﺤﺎﻣﻞ اﻟﻰ ﺟﻨﯿﻨﮭﺎ ، وﻟﺴﻮء اﻟﺤﻆ ﻓﺈن اﻟﻌﻼج اﻟﺪواﺋﻲ
اﻟﻤﻘﻮﺳﺎت
ﻋﻠﻰ ﻗﺘﻞ
ﻗﺪرﺗﮫ
ﻧﮭﺎﺋﯿﺎ ﻟﻌﺪم
ﻋﻠﻰ داء اﻟﻤﻘﻮﺳﺎت
ﯾﻘﻀﻲ
ﻻ ﯾﺴﺘﻄﯿﻊ أن
اﻟﺤﺎﻟﻲ
اﻟﻤﺘﺒﺎطﺌﺔ (Bradyzoites) ، ﻟﺬﻟﻚ ﺗﻘﺪم اﻟﻠﻘﺎﺣﺎت ﺑﺪﯾﻼ أﻓﻀﻞ ﻟﻠﺴﯿﻄﺮة اﻟﻔﻌﺎﻟﺔ ﻋﻠﻰ اﻟﻤﺮض
ﻋﻠﻰ اﻟﻤﺪى اﻟﻄﻮﯾﻞ.
ان أﺳﺘﺨﺪام اﻟﺤﻮﯾﺼﻼت اﻟﺨﺎرج ﺧﻠﻮﯾﺔ اﻟﻤﺸﺘﻘﺔ ﻣﻦ اﻟﺘﻜﺴﻮﺑﻼزﻣﺎ ﺑﺄﻧﻮاﻋﮭﺎ اﻟﻔﺮﻋﯿﺔ اﻟﺜﻼﺛﺔ )اﻟﺤﻮﯾﺼﻼت اﻟﺪﻗﯿﻘﺔ واﻹﻛﺴﻮﺳﻮﻣﺎت واﺟﺴﺎم ﻣﻮت اﻟﺨﻼﯾﺎ اﻟﻤﺒﺮﻣﺞ( ﻛﻠﻘﺎح أﺛﺎرت اﻻﻧﺘﺒﺎه
اﻟﺪراﺳﺔ اﻟﺤﺎﻟﯿﺔ إﻟﻰ ﻋﺰل وﺗﻮﺻﯿﻒ
اﻷﺟﯿﺎل اﻟﻘﺎدﻣﮫ. ھﺪﻓﺖ
ﻟﻘﺎح
ﻻﺣﺘﻤﺎﻟﯿﮫ ﻛﻮﻧﮭﺎ
ﺛﻢ اﺳﺘﺨﺪاﻣﮭﺎ ﻛﻠﻘﺎح ﻣﻨﻔﺮد أو
ﺟﻮﻧﺪاى
اﻟﺘﻜﺴﻮﺑﻼزﻣﺎ
طﻔﯿﻞ
اﻟﻤﺸﺘﻘﺔ ﻣﻦ
اﻹﻛﺴﻮﺳﻮﻣﺎت
ﺑﺎﻟﻤﻘﺎرﻧﺔ ﻣﻊ
ﻓﻰ اﻟﻔﺌﺮان
ﺿﺪ داء اﻟﻤﻘﻮﺳﺎت اﻟﺘﺠﺮﯾﺒﻲ
ﻣﺤﻔﺰة(Alum)
ﻣﺼﺤﻮﺑﺎ ﺑﻤﺎدة
ﻣﺴﺘﻀﺪ ESAs
ﺗﻢ ﺗﻤﺮﯾﺮ اﻟﺴﻼﻟﺔ ﺷﺪﯾﺪة اﻟﻀﺮاوة ﻣﻦ اﻟﻤﻘﻮﺳﺎت اﻟﻤﺘﺴﺎرﻋﺔ (Tachyzoites) ﻓﻲ اﻟﺘﺠﻮﯾﻒ
اﻛﺴﻮﺳﻮﻣﺎت
ﺗﻢ ﻋﺰل
Kit
وﺑﺎﺳﺘﺨﺪام
. Hep G2
اﻟﺒﺮﯾﺘﻮﻧﻲ ﻟﻠﻔﺌﺮان ﺛﻢ زراﻋﺘﮭﺎ ﻋﻠﻰ
اﻟﺘﻜﺴﻮﺑﻼزﻣﺎ ﺟﻮﻧﺪاى ﻣﻦ اﻟﻤﻘﻮﺳﺎت اﻟﻤﺰروﻋﺔ ﺛﻢ ﺗﻮﺻﯿﻔﮭﺎ ﺑﺎﺳﺘﺨﺪام اﻟﻤﺠﮭﺮ اﻻﻟﻜﺘﺮوﻧﻲ
وﺗﺤﻠﯿﻞ اﻟﻠﻄﺨﮫ اﻟﻤﻨﺎﻋﻲ blot) (Western . أظﮭﺮ اﻟﺘﻮﺻﯿﻒ ﺑﻮاﺳﻄﺔ اﻟﻤﺠﮭﺮ اﻻﻟﻜﺘﺮوﻧﻲ أن اﻟﺤﻮﯾﺼﻼت ﻛﺎﻧﺖ ﻛﺮوﯾﺔ اﻟﺸﻜﻞ وﺑﺄﻗﻄﺎر ﺗﺘﺮاوح ﺑﯿﻦ 150-50) ﻧﺎﻧﻮﻣﺘﺮ( ، ﻛﻤﺎ أﺛﺒﺖ ﺗﺤﻠﯿﻞ اﻟﻠﻄﺨﮫ اﻟﻤﻨﺎﻋﻲ blot) (Western إﯾﺠﺎﺑﯿﺘﮭﺎ ﻟـ CD63 وCD81 ، وھﻤﺎ دﻻﺋﻞ ﻓﺮﯾﺪة
ﻟـﻼﻛﺴﻮﺳﻮﻣﺎت.
ﺗﻢ اﺳﺘﺨﺪام اﻻﻛﺴﻮﺳﻮﻣﺎت اﻟﻤﺸﺘﻘﺔ ﻣﻦ اﻟﺘﻜﺴﻮﺑﻼزﻣﺎ ﺟﻮﻧﺪاى ﻓﻲ ﺗﺤﺼﯿﻦ اﻟﻔﺌﺮان ﻣﻊ وﺑﺪون
ﻣﺎده ﻣﺤﻔﺰة Alum ﻣﻘﺎرﻧﺔً ﺑﻤﺴﺘﻀﺪ ESAs ، ﺗﻢ ﺗﺤﺼﯿﻦ اﻟﻔﺌﺮان ﻓﻲ اﻷﯾﺎم 1 و 15 و 29 ﻣﻦ اﻟﺘﺠﺮﺑﺔ. ﺛﻢ اﻟﺤﺼﻮل ﻋﻠﻰ ﻋﯿﻨﺎت اﻟﺪم ﻋﻦ طﺮﯾﻖ ﺛﻘﺐ اﻟﻀﻔﯿﺮة اﻟﻤﺪارﯾﺔ ﻓﻲ اﻟﻌﯿﻦ ﻓﻲ اﻷﯾﺎم 0 و 14 و 28 و 56 ﻣﻦ اﻟﺘﺠﺮﺑﺔ ﺑﯿﻨﻤﺎ ﺗﻢ اﻟﺤﺼﻮل ﻋﻠﻰ ﻋﯿﻨﺎت ﻣﻦ اﻟﻄﺤﺎل ﻓﻲ اﻟﯿﻮم
ﺗﻢ ﻗﯿﺎس إﺟﻤﺎﻟﻲ اﻷﺟﺴﺎم اﻟﻤﻀﺎدةIgG ﺿﺪ
ELISA
و ﺑﺎﺳﺘﺨﺪام
56 ﻣﻦ اﻟﺘﺠﺮﺑﺔ.
اﻟﺘﻮﻛﺴﻮﺑﻼزﻣﺎ ﺟﻮﻧﺪاى ﻓﻲ ﺳﯿﺮم اﻟﺪم و IFN-ℽ و IL-4 و IL-10 ﺑﺎﻹﺿﺎﻓﺔ إﻟﻰ ﻋﺪد ﺧﻼﯾﺎ
CD4+و CD8+ ﻓﻲ اﻟﺨﻼﯾﺎ اﻟﻄﺤﺎﻟﯿﺔ.
وﻟﺘﻘﯿﯿﻢ اﻟﻔﻌﺎﻟﯿﺔ اﻟﻮﻗﺎﺋﯿﺔ ﻟﻠﻘﺎح ﺗﻤﺖ ﻋﺪوى اﻟﻔﺌﺮان اﻟﻤﺤﺼﻨﺔ ﻓﻲ اﻟﯿﻮم 60 ﻣﻦ اﻟﺘﺠﺮﺑﺔ إﻣﺎ
طﺮﯾﻖ اﻟﻔﻢ
أو ﻋﻦ
اﻟﻤﻘﻮﺳﺎت اﻟﻤﺘﺴﺎرﻋﺔ
ﻟﻠﺴﻼﻟﺔ ﺷﺪﯾﺪة اﻟﻀﺮاوة ﻣﻦ
ﺑﺎﻟﺤﻘﻦ اﻟﺒﺮﯾﺘﻮﻧﻲ
ﺑﺎﻷﻛﯿﺎس اﻟﻤﺘﺠﺎﻧﺴﺔ اﻟﺪﻣﺎﻏﯿﺔ ﻟﻠﺴﻼﻟﺔ اﻷﻗﻞ ﺿﺮاوة. ﺗﻤﺖ ﻣﺮاﻗﺒﮫ اﻟﻔﺌﺮان اﻟﻤﻌﺪﯾﮫ ﺑﺎﻟﺴﻼﻟﺔ
اﻟﺸﺪﯾﺪة ﺿﺮاوة ﯾﻮﻣﯿًﺎ ﻟﻤﻌﺮﻓﮫ ﻣﺪة ﺑﻘﺎءھﺎ ﻋﻠﻰ ﻗﯿﺪ اﻟﺤﯿﺎة. ﻛﻤﺎ ذﺑﺤﺖ اﻟﻔﺌﺮان اﻟﻤﻌﺪﯾﮫ ﺑﺎﻟﺴﻼﻟﺔ اﻷﻗﻞ ﺿﺮاوة ﻓﻲ اﻟﯿﻮم 60 ﺑﻌﺪ اﻟﻌﺪوى ﻟﻌﺪ أﻛﯿﺎس اﻟﻄﻔﯿﻞ ﻓﻲ اﻟﻤﺦ ﻛﻤﺎ ﺗﻢ ﺗﻘﯿﯿﻢ اﻻﺳﺘﺠﺎﺑﺎت
اﻟﻤﻨﺎﻋﯿﺔ اﻟﺨﻠﻄﯿﺔ واﻟﺨﻠﻮﯾﺔ وﺗﻢ ﺗﺤﻠﯿﻞ اﻟﻨﺘﺎﺋﺞ إﺣﺼﺎﺋﯿﺎ.
اﻟﻤﺤﻔﺰة
ﻣﺼﺤﻮﺑﮫ ﺑﺎﻟﻤﺎدة
اﻟﻔﺌﺮان اﻟﻤﺤﺼﻨﺔ ﺑﺎﺳﺘﺨﺪام اﻹﻛﺴﻮﺳﻮﻣﺎت
أظﮭﺮت اﻟﺪراﺳﺔ أن
(Exosomes-Alum)ﻗﺪ ﺣﻘﻘﺖ أﻋﻠﻰ ﻣﺴﺘﻮﯾﺎت ﻣﻦ اﻷﺟﺴﺎم اﻟﻤﻀﺎدة ﻟﻄﻔﯿﻞ اﻟﺘﻮﻛﺴﻮﺑﺎزﻣﺎ ﺟﻮﻧﺪاى IgG اﻟﺘﻲ ﺗﺰداد ﺗﺘﺎﺑﻌًﺎ ﻣﻊ ﺗﻌﺎﻗﺐ ﺟﺮﻋﺎت اﻟﺘﺤﺼﯿﻦ وﻛﺬﻟﻚ ﺣﻘﻘﺖ أﻗﻮى اﺳﺘﺠﺎﺑﺔ
ﻣﻨﺎﻋﯿﺔ ﺧﻠﻮﯾﺔ ﻣﻘﺎرﻧﺔ ﺑﺘﻠﻚ اﻟﻤﺤﺼﻨﺔ ﺑﺎﻟﻤﺴﺘﻀﺪ ﻣﺼﺤﻮﺑﺎ ﺑﺎﻟﻤﺎده اﻟﻤﺤﻔﺰة ESAs-Alum .
ﻛﻤﺎ أن ال Exosomes-Alumﻗﺪ ﺣﻘﻘﺖ زﯾﺎده ﻣﻠﺤﻮظﮫ اﺣﺼﺎﺋﯿﺎ ﻓﻰ ﻣﺴﺘﻮﯾﺎت اﻟﺴﯿﺘﻮﻛﯿﻨﺎت
IFN-ℽ)و IL-4 و (IL-10 وﻋﺪد ﺧﻼﯾﺎ CD8+ ﻓﻲ اﻟﻔﺌﺮان.
ﺑﻌﺪ اﻟﻌﺪوى ﺑﺎﻟﺴﻼﻟﮫ ﺷﺪﯾﺪة اﻟﻀﺮاوة، أﺳﺘﻤﺮت اﻟﻔﺌﺮان اﻟﻤﺤﺼﻨﺔ ﺑـ Exosomes-Alum
ﻋﻠﻰ ﻗﯿﺪ اﻟﺤﯿﺎه وﻗﺘًﺎ أطﻮل 11) ﯾﻮﻣﺎ( ﻣﻘﺎرﻧﮫ ﺑﺎﻟﻔﺌﺮان اﻟﻤﺤﺼﻨﺔ ﺑـ ESAs-Alum 9) أﯾﺎم.( ﺑﯿﻨﻤﺎ ﺑﻌﺪ 60 ﯾﻮﻣﺎ ﻣﻦ اﻟﻌﺪوى ﺑﺎﻟﺴﻼﻟﮫ اﻻﻗﻞ ﺿﺮاوة، اﻧﺨﻔﺾ ﻋﺪد أﻛﯿﺎس اﻟﻄﻔﯿﻞ ﺑﻤﺦ اﻟﻔﺌﺮان اﻟﻤﺤﺼﻨﺔ ﺑـ Exosomes-Alum ﺑﺸﻜﻞ ﻛﺒﯿﺮ ﻣﻘﺎرﻧﺔ ﺑﺘﻠﻚ اﻟﻤﻮﺟﻮدة ﻓﻲ اﻟﻔﺌﺮان اﻟﻤﺤﺼﻨﺔ
42 ٪ ﻓﻘﻂ ﻓﻲ اﻟﻔﺌﺮان
ﻣﻘﺎرﻧﺔ ﺑـ
ﻣﻌﺪل اﻻﻧﺨﻔﺎض إﻟﻰ 75
ESAs-Alumﺣﯿﺚ وﺻﻞ
اﻟﻤﺤﺼﻨﺔ بESAs-Alum .
ﻛﻤﺎ أظﮭﺮت ﻣﺴﺘﻮﯾﺎت اﻷﺟﺴﺎم اﻟﻤﻀﺎدة IgG وﺟﻤﯿﻊ اﻟﺴﯿﺘﻮﻛﯿﻨﺎت وﺧﻼﯾﺎ CD4+ و CD8+ زﯾﺎدة ﻣﻠﺤﻮظﮫ اﺣﺼﺎﺋﯿﺎ ﻓﻲ اﻟﻔﺌﺮان اﻟﻤﺤﺼﻨﺔ ﺑﺎل Exosomes-Alum ﻣﻘﺎرﻧﺔ ﺑﻤﺴﺘﻮﯾﺎﺗﮭﺎ ﻓﻲ ﻣﺠﻤﻮﻋﺎت اﻟﺘﺤﺼﯿﻦ ESAs ، ﻣﻤﺎ ﯾﺸﯿﺮ إﻟﻰ أن اﻟﻔﻌﺎﻟﯿﮫ اﻟﻮﻗﺎﺋﯿﮫ ﻟﻠﻘﺎح اﻻﻛﺴﻮﺳﻮﻣﺎت ﻛﺎﻧﺖ طﻮﯾﻠﮫ اﻷﻣﺪ. ﺑﺎﻻﺿﺎﻓﺔ إﻟﻰ ذﻟﻚ ، وﺟﺪ أن اﺿﺎﻓﮫ اﻟﻤﺎده اﻟﻤﺤﻔﺰة ﻟﻠﻘﺎح اﻻﻛﺴﻮﺳﻮم ﻛﺎن
ﻟﮭﺎ أﺛﺮا ﻛﺒﯿﺮا ﻓﻰ زﯾﺎده ﻓﻌﺎﻟﯿﮫ ﻟﻘﺎح اﻻﻛﺴﻮﺳﻮم.
اﻟﻤﻘﻮﺳﺎت
اﻟﻤﻌﺰوﻟﺔ ﻣﻦ
Exosomesال أن
و ﻣﻦ ﻛﻞ ﻣﺎ ﺳﺒﻖ, ﻓﻘﺪ ﺧﻠﺼﺖ اﻟﺪراﺳﺔ إﻟﻰ
اﻟﻤﺘﺴﺎرﻋﺔ ﻟﻄﻔﯿﻞ اﻟﺘﻮﻛﺴﻮﺑﻼزﻣﺎ ﺟﻮﻧﺪاى واﻟﺘﻲ اﺳﺘﺨﺪﻣﺖ ﻣﺼﺤﻮﺑﮫ ﺑﺎﻟﻤﺎده اﻟﻤﺤﻔﺰة Alum ﻓﻲ ﺗﺤﺼﯿﻦ اﻟﻔﺌﺮان ﻗﺪ أدت إﻟﻰ اﺳﺘﺠﺎﺑﺎت ﻣﻨﺎﻋﯿﺔ ﺧﻠﻄﯿﺔ وﺧﻠﻮﯾﺔ ﻗﻮﯾﺔ وﺣﻤﺎﯾﺔ ﺟﺰﺋﯿﺔ ﺿﺪ ﻛﻼ ﻣﻦ اﻟﻌﺪوى اﻟﺘﺠﺮﯾﺒﯿﮫ اﻟﺤﺎدة واﻟﻤﺰﻣﻨﺔ ﻟﺪاء اﻟﻤﻘﻮﺳﺎت و اﻟﺘﻰ اﺗﻀﺤﺖ ﻓﻰ ﺑﻘﺎء اﻟﻔﺌﺮان
ﻋﻠﻰ ﻗﯿﺪ اﻟﺤﯿﺎه ﻟﻔﺘﺮة أطﻮل وﻧﻘﺺ ﻣﻠﺤﻮظ ﻓﻰ ﻋﺪد أﻛﯿﺎس اﻟﻄﻔﯿﻞ ﺑﺎﻟﻤﺦ ، ﻋﻠﻰ اﻟﺘﻮاﻟﻲ، ﻣﻘﺎرﻧﺔً
ﺑﺘﺤﺼﯿﻦESAs . ﻛﻤﺎ ان أﺿﺎﻓﮫ اﻟﻤﺎدة اﻟﻤﺤﻔﺰة ﻟﻠﻘﺎح Exosomes ﻛﺎن ﻟﮫ أﺛﺮ ﻛﺒﯿﺮ ﻓﻰ
ﺗﻌﺰﯾﺰ اﻟﻔﻌﺎﻟﯿﮫ. و ﻟﺬﻟﻚ ﻓﺈن اﻟﻨﺘﺎﺋﺞ اﻟﺤﺎﻟﯿﺔ ﺗﺸﯿﺮ إﻟﻰ أن Exosomes ﺑﺎﻻﺷﺘﺮاك ﻣﻊ Alum
ﻗﺪ ﺗﻜﻮن ﺑﻤﺜﺎﺑﺔ ﻣﺮﺷﺢ ﻣﺤﺘﻤﻞ ﻛﻠﻘﺎح ﺿﺪ داء اﻟﻤﻘﻮﺳﺎت.