الفهرس 
الفصل الثاني (المزاوجة بين التصوير والنسيج التلقائي)يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 332 |  |  |
| | | from | 332 | | |
المستخلص
وتناولت الباحثة في هذا الفصل خلفية البحث ومشكلته، وكذلك فروضه وهي: يمكن الاستفادة من أعمال تجربة رمسيس ويصا واصف للبيئة المصرية في إثراء المشغولة النسجية المعاصرة، يمكن المزاوجة بين التصوير والنسيج التلقائي والاستفادة من تجربة رمسيس ويصا واصف
كما يتناول أهداف البحث وهي: الإفادة من تصميمات الاعمال الفنية لتجربة رمسيس ويصا للبيئة المصرية لاستحداث مشغولة نسجية لطلاب الفرقة الثالثة بكلية التربية النوعية، واستحداث أعمال فنية (نسجية) بالمزاوجة بين التصوير والنسيج التلقائي لتجربة رمسيس ويصا.
ويتضمن أيضاً أهمية وحدود البحث ومنهجيته وحددت إجراءات التجربة والدراسات المرتبطة بالبحث.
الفصل الثاني: ”المزاوجة بين التصوير والنسيج التلقائي”
في هذا الفصل تتناول الباحثة ثلاث محاور تتمثل في المزواجة، والتصوير، منتهياً بالنسيج اليدوي حيث يسعى النساج في استخدامه لافكار المزاوجة المختلفة والبعد عن الأساليب التقليدية، ويحاول أن يعكس فكر وثقافة العصر الذي يعيش به، فهو يستخدم المزاوجة بين أنواع الخيوط ونمرها المختلفة والمزاوجة بين التراكيب والتقنيات النسجية المخلتفة، ولإيجاد حلول تجريبية مختلفة سعي لاستخدام المزاوجة بين النسيج اليدوب والمجالات الأخرى كالتصوير والأشغال المعدنية والفنية وصولاً لتحقيق أعمال نسجية تحمل قيماً جمالية وتشكيلية مبتكرة.
الفصل الثالث: ”تجربة ويصا واصف للبيئة المصرية”
تتناول الباحثة في هذ الفصل تجربة رمسيس ويصا واصف للبيئة المصرية من خلال ثلاثة محاور رئيسية تتمثل في المحور الأول وهو التجريب ومفهومه ودوافعه وأنواعه ثم ننتقل إلى المحور الثاني المتمثل في تجربة رمسيس ويصا من حيث النشأة وسمات وأسلوب أعماله النسجية ثم ننتقل إلى المحور الثالث وهو البيئة المصرية وتأثيرها على تجربة رمسيس ويصا واصف من حيث جماليتها وتأثيرها على أعماله وتم استعراض بعض النماذج من تلك الأعمال.
الفصل الرابع: ”التجربة البحثية”
تناولت الباحثة في هذا الفصل من الدراسة الى عرض الجانب التطبيقي والذي يتضمن إجراءاتها وخطواتها من خلال إجراء مقابلات تدريسية مع طلاب عينة البحث والأدوات المستخدمة في التجربة ومراحل وخطوات التجربة وتحليل هذه التجارب.