الفهرس 
IntroductionOnly 14 pages are availabe for public view
 |  | from | 213 |  |  |
| | | from | 213 | | |
Abstract
بالنسبة للمرحلة الأولى من سرطان الرئة ذو الخلايا غير الصغيرة وبالنسبة لبعض المرضى الذين يعانون من نقائل الرئة ، يعتقد أن الجراحة هي الخيار الأفضل. ومع ذلك ، نظرا لأن هذه المجموعة من المرضى يعانون من أمراض مصاحبة طبية شديدة ، فإن الجراحة غالبا ما تكون علاجا عالي الخطورة. وقد اقترحت الأبحاث الحديثة استخدام الاجتثاث الحراري لتدمير أورام الرئة دون الحاجة إلى التخدير العام ، والحد من غزو الجراحة. الترددات الراديوية الاجتثاث والميكروويف الاجتثاث هما تقنيات تا على أساس تسخين الأنسجة التي تستخدم للأورام الخبيثة الرئوية. كلا العلاجين هما الحد الأدنى من التدخل الجراحي وينقلان الطاقة إلى الورم باستخدام إبرة واحدة أو أكثر عن طريق الجلد يتم إدخالها تحت توجيه التصوير المقطعي المحوسب. لمنع الألم من إدخال الإبرة وتسخين الأنسجة ، يمكن إجراء العلاج تحت التخدير العام أو التخدير الواعي.
ليس هناك شك في أن الاستئصال الحراري عن طريق الجلد لسرطانات الرئة الأولية والنقيلية هو خيار قابل للتطبيق وهو أقل تكلفة وأسرع للتعافي منه ويؤدي إلى انخفاض معدلات المراضة والوفيات. نظرا لأنه لا تزال هناك أسئلة تتعلق بالفعالية السريرية لاستئصال الرئة الحراري ، يجب توعية المرضى بمزاياها ومخاطرها ، ويجب أن يناقش مجلس الورم مؤشر العلاج. نظرا لأن الغدد الليمفاوية لا تعالج عادة عن طريق الاستئصال الحراري عن طريق الجلد ، فإن أحد الأسئلة التي لم يتم حلها هو كيف تؤثر الغدد الليمفاوية النقيلية في مرضى سرطان الرئة على فرص بقائهم على قيد الحياة. أي المرضى قد يستفيدون من العلاجات المساعدة أو المساعدة الجديدة جنبا إلى جنب مع الاجتثاث الحراري هو موضوع آخر لم يتم الرد عليه. هناك خلافات حول أفضل استراتيجية علاجية للأفراد المصابين بأورام الرئة حيث تستمر إجراءات الاستئصال عن طريق الجلد في التقدم ، كما هو الحال عند استخدام الموجات الدقيقة والتقنيات الجراحية طفيفة التوغل.