Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
أسلوب التعلم والسعة العقلية في مقرر التعلم واسع الانتشار وعلاقتهما بإكساب مهارات القيادة التعاونية والرهاب التكنولوجي لدى طلاب تكنولوجيا التعليم /
المؤلف
علي، مروة ممدوح محمد.
هيئة الاعداد
باحث / مروة ممدوح محمد علي
مشرف / زينب محمد أمين
مشرف / نهى علي سيد
مناقش / إيمان صلاح الدين صالح
مناقش / إيمان زكى موسى محمد
الموضوع
التعليم - وسائل سمعية وبصرية.
تاريخ النشر
2023.
عدد الصفحات
228 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
تكنولوجيا التعليم
تاريخ الإجازة
21/3/2023
مكان الإجازة
جامعة المنيا - كلية التربية النوعية - تكنولوجيا التعليم
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 263

from 263

المستخلص

هدف البحث الحالي إلى إكساب طلاب تكنولوجيا التعليم مهارات القيادة التعاونية واستقصاء مستوى الرهاب التكنولوجي لديهم عند استخدامهم مقرر التعلم واسع الانتشار في ضوء أسلوب التعلم (التعاوني/ التنافسي)، والسعة العقلية (المرتفعة/ المنخفضة). وتكونت مجموعات البحث من (80) طالبًا وطالبة من طلاب الفرقة الأولى بقسم تكنولوجيا التعليم، كلية التربية النوعية، جامعة المنيا. واتبعت الباحثة التصميم شبه التجريبي ذو الأربع مجموعات وفقًا للسعة العقلية (المرتفعة/ المنخفضة) وأسلوب التعلم (التعاوني/ التنافسي). وتمثلت مادة المعالجة التجريبية في مقرر التعلم واسع الانتشار عبر بيئة التعلم Canvas. وتم إعداد أدوات القياس المتمثلة في: الاختبار الموقفي لمهارات القيادة التعاونية، ومقياس الرهاب التكنولوجي لقياس مستوى رهاب الطلاب.
وتوصل البحث إلى أن استخدام بيئة مقرر التعلم واسع الانتشار ساعدت في إكساب الطلاب لمهارات القيادة التعاونية التي تمثلت في المهارات: (الذاتية، الفكرية، المهنية)، وفق الترتيب الآتي: مجموعة التعلم التعاوني ذو السعة العقلية المرتفعة، ثم مجموعة التعلم التنافسي ذو السعة العقلية المرتفعة، يليها مجموعة التعلم التعاوني ذو السعة العقلية المنخفضة، وأخيرًا مجموعة التعلم التنافسي ذو السعة العقلية المنخفضة. كما ساعدت بيئة مقرر التعلم واسع الانتشار في خفض مستوى الرهاب التكنولوجي لمجموعات البحث بصفة عامة. ولذا يوصي البحث الحالي بتوظيف مقرر واسع الانتشار كبيئة تعليم وتعلم تُتيح التعلم الذاتي والتعاوني لتحقيق تعلم ذو معنى من خلال التفاعل والتواصل بين المتعلمين وتلبي احتياجاتهم المستقبلية للتكيف مع التطورات المطردة في المجال لخفض الرهاب التكنولوجي لديهم.