الفهرس 
IntroductionOnly 14 pages are availabe for public view
 |  | from | 111 |  |  |
| | | from | 111 | | |
Abstract
الضرر الكلوي أكثر شيوعًا مع الجيل الجديد من أجهزة تفتيت حصوات الكلي. في حالة وجود أكثر من حصوة وكذلك الحصوات التي لا تستجيب بشكل جيد لجلسة واحدة مما يتتطلب إعادة جلسة التفتيت وبالتالي ، قد لا تكون الآثار الضارة وجيزة ، ويمكن أن تغير وظائف الكلى. الغرض من البحث: تهدف هذه الدراسة الي تقييم الفاصل الزمني الآمن بين جلسات التفتيت المتكررة لحصوات الكلى. المرضى و الطرق المستخدمه: دراسة مقارنة عشوائية شملت 166 مريضًا يعانون من حصوات كلوية مفردة أقل من 2 سم من أجل أجراء التفتيت بالموجات التصادمية ، تم تقسيمهم عشوائيًا إلى 3 مجموعات. خضع المرضى للجلسة الثانية بعد 3 و 7 و 14 يوم للمجموعات 1 و 2 و 3 على التوالي. تم تقييم الضرر الكلوي من خلال اجراء بعد التحاليل لقياس كمية البروتين في البول وكذلك بعض التحاليل لقياس الضرر الكلوي والتغيرات في مسح النظائر الكلوية. تم تقييم نجاح العلاج عن طريق اجراء اشعة مقطعية. النتائج: كانت هناك فروق ذات دلالة إحصائية بين قيم ما قبل جلسات التفتيت لنسبة البروتين / الكرياتينين وجميع المؤشرات الحيوية الكلوية عند مقارنتها بقيم المؤشرات ساعتين بعد جلسة التفتيت الأولى وجلسة التفتيت الثانية مما يشير إلى ضرر كلوي في جميع المجموعات.عادت مقاييس المؤشرات الحيوية البولية إلى قيم ما قبل التفتيت في وقت المخطط للجلسه الثالثه في المجموعتين 2 و 3 ولكن ليس للمجموعة 1 التي تشير إلى مرور الوقت الكافي لاستعادة أنسجة الكلى في المجموعتين 2 و 3 فقط. نجح علاج التفتيت في 39 مريضًا (73.6٪) في المجموعة 1 ، و 46 مريضًا (83.6٪) في المجموعة 2 ، و 47 مريضًا (81٪) في المجموعة 3. المناقشه: تعد هذا الدراسه اجابه واضحه لسؤال ماهو الفاصل الزمني المثالي بين جلسات التفتيت المتتابعة لعلاج حصوات الكلي والذي لا ينتج عنه ضرر كلوي واضح . كما يتيح عودة الكلي والتئام الضرر الكلوي الناتج عن جبسات التفتيت المتتابعة. ملخص الرسالة باللغة العربية: الفاصل الزمني 7 أيام على الأقل يعد آمن لإجراء جلسات التفتيت المتكررة لعلاج حصوات الكلى حيث سمحت هذه الفترة الزمنية باستعادة كاملة لوظيفة الكلي. التوصيات: يجب إرشاد المرضى حول احتمالية حدوث تلف كلوي وانخفاض في وظيفة الكُلى المُعالجة في حالة الفواصل القصيرة بين الجلسات