Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
التماسك النصي في شعر مدرسة الصنعة حتى نهاية العصر الأموي /
الناشر
شيرين سعيد السيد :
المؤلف
شيرين سعيد السيد
هيئة الاعداد
باحث / شيرين سعيد السيد
مشرف / حســــن جــــاد طبــــل
مناقش / شيرين سعيد السيد
مناقش / حســــن جــــاد طبــــل
تاريخ النشر
2018
عدد الصفحات
395ص ؛
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
اللغة واللسانيات
تاريخ الإجازة
5/6/2018
مكان الإجازة
جامعة القاهرة - كلية دار العلوم - البلاغة و النقد الأدبى و الأدب المقارن
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 412

from 412

المستخلص

تتكون الدراسة من تمهيد حول آليات التماسك النصي و يتبع ذلك ثلاثة فصول على النحو التالى: الفصل الأول: التماسك النصي و قضية الوحدة؛ و قد تم من خلاله التعرف على فكرة التماسك فى ضوء وحدة الغرض الشعري و تعدده: و قد مهدت لذلك بالحديث عن الوحدة في الشعر القديم: وينقسم الفصل لمبحثين: المبحث الأول: القصائد البسيطة (ذات الغرض الواحد). المبحث الثاني: القصائد المركبة (ذات الأغراض المتعددة) الفصل الثاني: التماسك و تشابهات القصائد: و قد درست فيه ظاهرة المتشابهات فى شعر الشاعر الواحد: مع التمهيد لذلك بالتعرف على مفهوم المتشابهات و موقعها فى الدرس البلاغي: و يتكون الفصل من مباحث ثلاثة: المبحث الأول: تشابه المطلع؛ حيث تعرضت الدراسة لمطلعين متشابهين للوقوف على علاقة المطالع بنصوصها و مدى التماسك النصي فيها. المبحث الثاني: تشابه المشهد التصويري: و قد وقع اختيار الباحثة على صورة السلاح فى شعر أوس لبيان كيف تميزت من قصيدة لأخرى: والوشائج النصية التي تربط كل مشهد بنصه. المبحث الثالث: التشابه في بناء القصيدة؛ و قد اعتنت الدراسة باختيار قصيدتين تشابهتا فى طريقة البناء؛ وأعنى بذلك الاستهلال والخاتمة وجسد النص: وبيان أثر الاختلاف بينهما في الحفاظ على ظاهرة التماسك النصي . الفصل الثالث: التماسك النصي وإشكاليات الرواية: فإن مسألة الرواية ضرورة لابد منها لوصول الشعر القديم إلينا: وقد كان لها آثار بالغة الخطورة على تماسك النصوص: ومن ثم حاولت الدراسة تتبع أبرز الإشكاليات التي تسببت فيها تلك الظاهرة في محاولة لعلاجها من خلال علم النص