الفهرس 
نظام الطوائف الحرفية فى مدينة القاهرة فى مطلع القرن التاسع عشريوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 182 |  |  |
| | | from | 182 | | |
المستخلص
عنوان الدراسة ” طائفة السقایین ودورھم فى المجتمع المصرى ( ١٧٩٨
حضاریة سیاحیة، تناولت الباحثة فى الدراسة مقدمة وثلاثة فصول وخاتمة وزیلت الدراسة بقائمة ثبت
المصادر والمراجع واللوحات كالتالى :
الفصل الأول : ” نظام الطوائف الحرفیة فى القاھرة فى مطلع القرن التاسع عشر”
یتناول نبذة تاریخیة عن الطوائف الحرفیة ومزایاھا وتوزیعھا على الحارات فى القاھرة توزیعا طبوغرافیا ،ً ویتناول التدرج الوظیفى داخل الطائفة الحرفیة بالأضافة إلى الأشراف على الطوائف من
قبل شیخ الطائفة والرقابة علیھا، كما یتناول الفصل إنھیار نظام الطوائف الحرفیة وأسبابھ فى مصر.
١٨٧٩ م) ” - الفصل الثانى : ” السقاءون ومھامھم فى المجتمع المصرى ( ١٧٩٨
یتناول عرض وظیفة السقا الأساسیة وھى جلب المیاه من النیل وبیعھا للأھالى فضلا عن علاقتھم
بالأسبلة وتوصیل المیاه إلیھا.ا یضا یعرض دور السقایین فى إطفاء الحرائق فى القاھرة، بالإضافة إلى
عرض التنظیم الداخلى لطائفة السقایین والطوائف الداخلیة بھا، ومھام شیخ السقایین وقوانین حرفتھم،
فضلا عن معاییر اختیار السقا وعرض الأدوات التى كانت تستخدم فى حرفة السقایة.
الفصل الثالث : ” الدور السیاسى والاجتماعى للسقایین واختفاؤھم تدریجیاً ”
یتناول الدور السیاسى لطائفة السقایین وقت الأزمات السیاسیة وتأثیر دور السقایین فى الحیاة السیاسیة
على المجتمع المصرى، بالاضافة إلى دورھم الاجتماعى والدینى الذى تأثر بھ ھذا المجتمع فى القرن
التاسع عشر. ویتناول الفصل انشاء شركة المیاه عام ١٨٦٥ م الذى كان بمنزلة الضربة القاضیة
للسقایین واختفائھم تدریجی ا.ً ویعرض رؤیة لمكانة حرفة السقا ومدى امكانیة إستغلالھا فى بالسیاحة
المصریة وتطویرھا.
وأنتھت الدراسة بخاتمة مرفق معھا توصیات الباحثة، ثم قائمة الخرائط واللوحات وثبت المصادر
والمراجع التى استعانت بھا الباحثة لإعداد الرسالة