Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
واقع تبني المؤسسات الاقتصادية المصرية للتسويق الأخضر وعلاقته بتحقيق الميزة التنافسية لها :
المؤلف
عبدالمولى، هند مرتضى صابر.
هيئة الاعداد
باحث / هند مرتضى صابر عبدالمولى
مشرف / أماني ألبرت أديب
مشرف / مايسة حمدي زكي
مناقش / داليا محمد عبدالله
مناقش / نهلة زيدان عبدالمؤمن ابراهيم الحوراني
الموضوع
التسويق الأخضر. الاعلام.
تاريخ النشر
2022.
عدد الصفحات
مصدر الكترونى (262 صفحة) :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
العلوم الاجتماعية
تاريخ الإجازة
1/1/2022
مكان الإجازة
جامعة المنصورة - كلية الآداب - قسم الإعلام.
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 262

from 262

المستخلص

استهدفت الدراسة الكشف عن واقع تبني المؤسسات الاقتصادية المصرية(محل الدراسة) لمفهوم التسويق الأخضر وعلاقته بتحقيق الميزة التنافسية لها، من خلال الكشف عن أساليب توظيف القائمين بالاتصال لهذا المفهوم، وأهم المعوقات التي تواجههم في تبني هذا المفهوم، وتأثير ذلك على تحقيق ميزة تنافسية للمؤسسات محل الدراسة، وقياس مستوى معرفة الجمهور من المبحوثين بالتسويق الأخضر والمنتجات الخضراء ونواياهم الشرائية واتجاهاتهم نحوه. استخدمت الدراسة منهج المسح وأداة المقابلة المتعمقة وتطبيقها على القائم بالاتصال في مؤسسات جهينة وطلعت مصطفى والمصرية للاتصالات والبنك الأهلي المصري، وأداة الاستبيان وتطبيقها على (400) مفردة من الجمهور المصري مما تتراوح أعمارهم بين (18) عامًا فأكثر. وتوصلت الدراسة إلى عدد من النتائج أهمها:- أثبتت النتائج وجود معرفة بالتسويق الأخضر لدى أكثر من (70%) من المبحوثين تنوعت بين متوسطة وكبيرة مقابل(29.8%) لا يعرفون شئ عن التسويق الأخضر.- ثبت وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين المبحوثين في نواياهم الشرائية نحو المنتجات الخضراء وفقًا لمستوى معرفتهم بها، فجاءت النوايا الشرائية للجمهور نحو المنتجات أو الخدمات الخضراء ””إيجابية”” في الترتيب الأول بنسبة (68%)، وجاءت”” النوايا الشرائية المحايدة”” في الترتيب الثاني بنسبة (27.8%)، وجاء في الترتيب الأخير ””النوايا الشرائية السلبية”” بنسبة (4.2%).- تصدرت (الإعلانات) المرتبة الأولى ضمن المصادر التي يعتمد عليها المبحوثين في الحصول على المعلومات حول التسويق الأخضر والمنتجات الخضراء، كما تصدرت (مراجعات وأراء المستخدمين وتعليقاتهم عبر مواقع التواصل الاجتماعي) المرتبة الثانية في حين تلتها (حسابات المؤسسات عبر الشبكات الاجتماعية).- أثبتت النتائج وجود معرفة جيدة بالتسويق الأخضر في كلٍ من البنك الأهلي المصري وجهينة وطلعت مصطفى، بينما كانت المعرفة ضعيفة في شركة المصرية للاتصالات على الرغم من قيام الشركة ببعض المشروعات التي تسعى من خلالها للحفاظ على البيئة ويرجع ذلك لاتجاه القائمين بالاتصال الإيجابي نحو تطبيق المسئولية الاجتماعية والبيئية وإنما لا يوجد معرفة بمفهوم التسويق الأخضر بسبب حداثة المفهوم بالنسبة لهم.- أثبتت النتائج تبنى البنك الأهلى وجهينة وطلعت مصطفى التسويق الأخضر من خلال تقديم خدمات ومنتجات خضراء بالفعل، بينما كان التبني في المصرية للاتصالات مجرد اهتمام واتجاه إيجابي نحو المسئولية الاجتماعية.