Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
القابلية للإيحاء وعلاقتها ببعض الأعراض العصابية لدى المراهقين ضعاف السمع /
المؤلف
رمضان، سهام محمود محمد عماره.
هيئة الاعداد
باحث / سهام محمود محمد عماره رمضان
مشرف / أسماء محمد محمود السرسي
مشرف / إسراء عبد المقصود عبد الوهاب
مناقش / هويدا حسني الجبالي
تاريخ النشر
2022.
عدد الصفحات
295ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
علم النفس (متفرقات)
تاريخ الإجازة
1/1/2022
مكان الإجازة
جامعة عين شمس - معهد الطفولة - قسم الدراسات النفسية للأطفال
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 295

from 295

المستخلص

هدفت الدراسة إلى التعرف على العلاقة بين القابلية للإيحاء وبعض الأعراض العصابية لدى المراهقين ضعاف السمع، والكشف عن الفروق بين الذكور والإناث في كلاً من القابلية للإيحاء وبعض الأعراض العصابية المتمثلة في (القلق الاجتماعي – الهستيريا – الوسواس القهري)، وقد تكونت عينة الدراسة من (40) مراهق ضعيف السمع (20 ذكور، 20 إناث)، تراوحت أعمارهم ما بين (15-18) عامًا، واستخدمت الدراسة المنهج الوصفي الإرتباطي المقارن للتحقق من أهداف الدراسة، وتمثلت أدوات الدراسة في تطبيق استمارة البيانات الأولية (إعداد: الباحثة)، ومقياس المستوى الاقتصادي والاجتماعي والثقافي (إعداد: محمد أحمد سعفان ودعاء محمد خطاب، 2016)، واختبار الذكاء غير اللفظي للصم (إعداد: فايزة مكرومى السيد بكر، مراجعة، فاروق عبد الفتاح على موسى، 2012)، ومقياس القابلية للإيحاء لدى المراهقين ضعاف السمع (إعداد: الباحثة)، ومقياس القلق الاجتماعي لدى المراهقين ضعاف السمع (إعداد: الباحثة)، ومقياس الهستيريا لدى المراهقين ضعف السمع (إعداد: الباحثة)، ومقياس الوسواس القهري لدى المراهقين ضعاف السمع (إعداد: الباحثة)، وقد أسفرت النتائج وجود علاقة ارتباطية دالة إحصائيًا عند مستوى الدلالة (0.001) بين الدرجة الكلية للقابلية للإيحاء وأبعادها والدرجة الكلية لكلاً من القلق الاجتماعي والهستيريا، ولا توجد علاقة ارتباطية بين القابلية للإيحاء وأبعادها (الثانى، الثالث، الرابع، الدرجة الكلية) وبين الوسواس القهري بينما توجد علاقة ارتباطية دالة إحصائيًا عند مستوى الدلالة (0.05) بين الوسواس القهري وبُعد الاعتقاد بوجود قوى خفية توجه السلوك، وكذلك توجد فروق دالة إحصائية بين متوسطات درجات أفراد العينة وفقًا لمتغير النوع (ذكور- إناث) من المراهقين ضعاف السمع ودرجاتهم على مقاييس القابلية للإيحاء والقلق الاجتماعي والهستيريا لصالح الإناث، بينما كانت الفروق على مقياس الوسواس القهري لصالح الذكور.