Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
القصر الملكى بمصر وعلاقته بألمانيا النازية
(1933 – 1945)
/
المؤلف
على، نسرين عبده محمد .
هيئة الاعداد
باحث / نسرين عبده محمد على
مشرف / حمادة حسنى أحمد
مشرف / رأفت غنيمى الشيخ
مشرف / محمد محمد محمد شركسى
الموضوع
ارشاد سياحى.
تاريخ النشر
2016.
عدد الصفحات
297ص.- :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
Multidisciplinary تعددية التخصصات
الناشر
تاريخ الإجازة
21/11/2016
مكان الإجازة
جامعة قناة السويس - كلية السياحة والفنادق - الارشاد السياحى
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 308

from 308

المستخلص

تقع هذة الرسالة تحت عنوان ”القصر الملكى بمصر وعلاقته بألمانيا النازية (1933 – 1945)” وهى تعرض حقبة زمنية ثرية لمصر فى القرن العشرين، تم تقسيمها إلى مقدمة وخمسة فصول وخاتمة، وقد تناولت الدراسة مجمل العلاقات بين مصر وألمانيا خاصة فى الفترة (1933-1945) من مختلف النواحي سواء الناحية السياسية أوالإجتماعية أوالثقافية وغيرها...
ومن حيث ماتضمنته الفصول فالفصل الأول بعنوان ”نظم الحكم في مصر وألمانيا” وهو يوضح كيف تحولت مصر إلى الملكية ليلقى الضوء على الأسباب المختلفة التي أدت إلى ظهور هذا النظام، ويتحدث عن تأثير النازية على نظام الحكم، وكيف أصبحت النازية دين الشعب الألماني.
أما الفصل الثاني بعنوان ”تطور العلاقات المصرية الألمانية” ويحكى عن تطور العلاقة بين الدولتين من منطلق خمسة نواحي وهم الناحية السياسية والناحية الإجتماعية وكيف تركت الجالية الألمانية طابعا كبيرا ومؤثرا في المجتمع المصري، والنشاط الثقافى بين كل من الدولتين وتأثير ذلك على المجال الإعلامى، وكذلك النشاط الإقتصادى الذي يجسد العلاقات الإقتصادية بين البلدين، بالإضافة إلى الجانب الرياضى الذي يوضح كيف شاركت مصر دولة ألمانيا في الأولمبيات الهامة.
والفصل الثالث بعنوان ”دور الرعايا المصريين والألمان في تطور العلاقات” ويشمل ثلاثة اقسام أولهما عن الجالية الألمانية في مصر، وثانيهما عن الرعايا المصريون في ألمانيا، والثالث عن دور البعثات بين مصر وألمانيا.
أما الفصل الرابع بعنوان ”العلاقات مع النازية قبل وأثناء الحرب العالمية الثانية”، وينقسم الفصل إلى ثلاثة اقسام رئيسية، الأول عن العلاقات المصرية الألمانية بين الحربين، ومدى العلاقة الطيبة بين الملك فؤاد والألمان، والثاني عن علاقة الملك فاروق بالألمان ووسائل الاتصال بين الملك فاروق والألمان لكى يمدهم بأسرار عسكرية، أما الثالث يشمل حادث 4 فبراير 1942.
أما الفصل الخامس والأخير فهو بعنوان ”الموقف السياسي حتى نهاية الحرب العالمية الثانية” وهو يتناول ثلاثة أقسام، الأول منها عن معركة العلمين، مع توضيح العمليات العسكرية التي حدثت ودور مصر فيها، والثاني يوضح كيف تم دخول مصر الحرب وموقف القصر الملكي من مسألة دخول مصر في الحرب العالمية الثانية، أما الثالث يروى لنا كيف سقطت النازية وكيف حلت نهاية الرايخ الثالث بسرعة في ربيع عام 1945م، والتغيرات السياسية في مصر وقتها.
وانتهينا بالخاتمة التي جاءت كرؤية لأهم النتائج التي تم التوصل اليها، حيث تم استخلاصها من البحث ودمجها في الخاتمة، مع عرض الملاحق التى تتضمن بعض الوثائق والصور لتلك الفترة.