Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
فعالية برنامج ارشادى انتقائي في خفض الشعور بالانهاك النفسي لدى المرشدين التربويين في المدارس الحكومية بمحافظة رفح الفلسطينية /
المؤلف
قشطة، رائدة محمود ابراهيم موسي.
هيئة الاعداد
باحث / رائدة محمود ابراهيم موسي قشطة
مشرف / فوقية محمد محمد راضى
مشرف / دينا صلاح الدين ابراهيم معوض
مناقش / عادل عبدالله محمد محمد
مناقش / عصام محمد زيدان زيدان
الموضوع
المدارس الحكومية - محافظة رفح الفلسطينية. الانهاك النفسي - محافظة رفح الفلسطينية.
تاريخ النشر
2022.
عدد الصفحات
مصدر الكترونى (211 صفحة) :
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
الصحة النفسية
تاريخ الإجازة
1/1/2022
مكان الإجازة
جامعة المنصورة - كلية التربية - قسم الصحة النفسية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 211

from 211

المستخلص

هدفت الدراسة الحالية إلى التحقق من فعالية برنامج إرشادي انتقائي في خفض الشعور بالإنهاك النفسي لدى المرشدين التربويين بالمدارس الحكومية بمحافظة رفح الفلسطينية، تكونت عينة الدراسة من (30) مرشداً تربوياً تراوحت أعمارهم الزمنية بين (34- 53) سنة بمتوسط عمري (42.33)، وانحراف معياري (6.99)، تم تقسيمهم بالتساوي إلى مجموعتين متكافئتين: تجريبية، وضابطة، وتمثلت أدوات الدراسة في مقياس ماسلاش للإنهاك النفسي (Maslach, Jackson & Leiter, 1996) تعريب وتقنين فوقيه راضي (2014)، والبرنامج الإرشادي الانتقائي لخفض الشعور بالإنهاك النفسي لدى المرشدين التربويين (إعداد الباحثة)، وقد توصلت نتائج الدراسة إلى وجود فروق دالة إحصائياً بين متوسطي رتب درجات المجموعة التجريبية والمجموعة الضابطة في القياس البعدي على مقياس الإنهاك النفسي لصالح المجموعة الضابطة، كما توصلت نتائج الدراسة إلى وجود فروق دالة إحصائياً بين متوسطي رتب درجات المجموعة التجريبية في القياسين القبلي والبعدي على مقياس الإنهاك النفسي لصالح القياس القبلي، بينما توصلت نتائج الدراسة إلى عدم وجود فروق دالة إحصائياً بين متوسطي رتب درجات المجموعة التجريبية في القياسين البعدي والتتبعي على مقياس الإنهاك النفسي، كما تبين وجود حجم تأثير كبير للبرنامج الإرشادي الانتقائي في خفض الشعور بالإنهاك النفسي لدى المجموعة التجريبية، وقد أوصت الباحثة باستخدام البرنامج الإرشادي الانتقائي المستخدم في الدراسة الحالية لخفض الشعور بالإنهاك النفسي لدى المرشدين التربويين.