Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
أساليب التنشئة الوالدية المنبئة بالسلوك الإجرامي لدي الأحداث الجانحين بسلطنة عمان /
المؤلف
البريكي،أحمد بن سالم بن سعيد بن خميس.
هيئة الاعداد
باحث / أحمد بن سالم بن سعيد بن خميس البريكي
مشرف / ماجدة خميس على
مشرف / بانسيه مصطفى حسان
مشرف / حسام حافظ السلامونى
الموضوع
علم النفس الجنائي.
تاريخ النشر
2022 م.
عدد الصفحات
154 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
الآداب والعلوم الإنسانية (متفرقات)
تاريخ الإجازة
3/8/2022
مكان الإجازة
جامعة سوهاج - كلية الآداب - علم النفس
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 175

from 175

المستخلص

ملخص الدراسة
استهدفت الدراسة الحالية محاولة التعرف على أساليب التنشئة الوالدية المنبئة بالسلوك الإجرامي لدى الاحداث الجانحين بسلطنة عمان
مشكلة الدراسة:
يمكن تحديد مشكلة الدراسة الحالية في الإجابة على التساؤل الرئيس الآتي والتساؤلات الفرعية المنبثقة منه
التساؤل الرئيس : هل تسهم أساليب التنشئة الوالدية في التنبؤ بنمط السلوك الإجرامي لدى الأحداث الجانحين في سلطنة عمان ؟ . ويتفرع عن هذا السؤال الرئيس خمسه أسئلة فرعيه هي :-
1- هل هناك اختلاف بين أساليب التنشئة الوالدية – كما تقيسها أداة الدراسة – من حيث مدى الشيوع لدى عينة الأحداث الجانحين ؟ .
2- هل توجد علاقة ارتباطيه داله إحصائيا بين أساليب التنشئة الوالدية وأنماط السلوك الإجرامي لدى الأحداث الجانحين ؟ .
3- هل توجد فروق دالة إحصائيا بين متوسط درجات عينة الدراسة من الأحداث الجانحين على مقياس أساليب التنشئة الوالدية وأبعاده الفرعية تعزى إلى (المستوى الاقتصادي الاجتماعي) ؟ .
4- هل هناك اختلاف بين أبعاد السلوك الإجرامي – كما تقيسها أداة الدراسة – من حيث مدى الشيوع لدى عينة الأحداث الجانحين ؟ .
5- هل توجد فروق دالة إحصائيا بين متوسط درجات عينة الدراسة من الأحداث الجانحين على مقياس السلوك الإجرامي وأبعاده الفرعية تعزى إلى (المستوى الاقتصادي الاجتماعي ) ؟ .
أهداف الدراسة :
هناك هدف رئيس ، وخمسة أهداف فرعيه تسعى الدراسة لتحقيقها وهى :-
الهدف الرئيس : الكشف عن أساليب التنشئة الوالدية المسهمه في التنبؤ بنمط السلوك الإجرامي لدى الأحداث الجانحين في سلطنة عمان.
الأهداف الفرعية:
1- معرفة هل هناك اختلاف بين أساليب التنشئة الوالدية – كما تقيسها أداة الدراسة – من حيث مدى الشيوع لدى عينة الأحداث الجانحين ؟ .
2- معرفة هل توجد علاقة ارتباطيه داله إحصائيا بين أساليب التنشئة الوالدية وأنماط السلوك الإجرامي لدى الأحداث الجانحين؟ .
3- معرفة هل توجد فروق دالة إحصائيا بين متوسط درجات عينة الدراسة من الأحداث الجانحين على مقياس أساليب التنشئة الوالدية ، وأبعاده الفرعية تعزى إلى (المستوى الاقتصادي الاجتماعي) .
4- معرفة هل هناك اختلاف بين أبعاد السلوك الإجرامي – كما تقيسها أداة الدراسة – من حيث مدى الشيوع لدى عينة الأحداث الجانحين ؟ .
5- معرفة هل توجد فروق دالة إحصائيا بين متوسط درجات عينة الدراسة من الأحداث الجانحين على مقياس السلوك الإجرامي وأبعاده الفرعية تعزى إلى (المستوى الاقتصادي الاجتماعي ) ؟ .
أهمية الدراسة :
يمكن تحديد أهمية الدراسة في النقاط الآتية :
1- أهمية الموضوع الذي تتناوله ، والمتمثل في محاولة الوقوف على أساليب التنشئة الوالدية المنبئة بالسلوك الإجرامي لدى الأحداث الجانحين في سلطنة عمان .
2- ارتباط مشكلة جنوح الأحداث ، بمشكلات الصحة النفسية في مرحلتي الطفولة والمراهقة بصفه خاصة .
3- تعد هذه الدراسة – في حدود علم الطالب - هي الأولى التي تهتم بالكشف عن نوعية العلاقة الارتباطية بين أساليب التنشئة الوالدية – وفقا لنموذج بومرند الشهير – والسلوك الإجرامي لدى الأحداث الجانحين في سلطنة عمان .
4- إن معرفة أنماط التنشئة الوالدية المنبئة بالسلوك الإجرامي لدى الأحداث الجانحين في سلطنة عمان من شأنها ، أن يثرى معارفنا بأساليب التنشئة الوالدية الخاطئة التي تتبعها الأسر العمانية، وتتسبب في جنوح أبنائهم ، وهذا يفيد صانعي القرار ، و المتخصصين والعاملين في مجال الأحداث الجانحين ، في اتخاذ إجراءات وتدابير وقائية للحد من المشكلة .
فروض الدراسة :
في ضوء الإطار النظري للدراسة الحالية، والدراسات السابقة، تحددت فروض الدراسة الحالية فيما يلى:
الفرض الرئيس:
- ”تسهم أساليب التنشئة الوالدية في التنبؤ بنمط السلوك الإجرامي لدى عينة الدراسة من الأحداث الجانحين.
الفروض الفرعية:
1- ”هناك اختلاف بين أساليب التنشئة الوالدية – كما تحددها أداة الدراسة- من حيث مدى الشيوع لدى عينة الأحداث الجانحين.”
2- ” توجد علاقة ارتباطية دالة إحصائياً بين أساليب التنشئة الوالدية وأنماط السلوك الإجرامي لدى الأحداث الجانحين.”
3- ” توجد فروق دالة إحصائياً بين متوسط درجات عينة الدراسة من الأحداث الجانحين على مقياس أساليب التنشئة الوالدية وأبعاده الفرعية تعزى إلى (المستوى الاقتصادي الاجتماعي ) .
4- ”هناك اختلاف بين أبعاد السلوك الإجرامي – كما تحددها أداة الدراسة- من حيث مدى الشيوع لدى عينة الأحداث الجانحين.”
5- ” توجد فروق دالة إحصائياً بين متوسط درجات عينة الدراسة من الأحداث الجانحين على مقياس أنماط السلوك الإجرامي وأبعاده الفرعية تعزى إلى (المستوى الاقتصادي الاجتماعي ).
منهج الدراسة :
اعتمدت الدراسة الحالية علي استخدام المنهج الوصفي المقارن لاعتباره المنهج المناسب لطبيعة هذه الدراسة، من خلال جمع البيانات وتصنيفها، وتحليلها، واستخراج النتائج، وعقد عدد من المقارنات بينها.
عينة الدراسة:
تكونت عينة الدراسة الحالية من (41) من الأحداث الجانحين المودعين بمركز إصلاح الأحداث الجانحين بسلطنة عمان، بعد استبعاد (3) استمارة نظراً لعدم استكمال الإجابة على أدوات الدراسة لخروج الحدث بعد فترة وجيزة، أو لفقد المبحوث لأي شرط من الشروط والضوابط التي قامت عليها اختيار العينة الحالية.
أدوات الدراسة:
تكونت أدوات الدراسة من المقياسين التاليتين :-
(1) مقياس أساليب المعاملة الوالدية إعداد : حسام حافظ السلامونى وأحمد بن سالم البريكي.
(2) مقياس أنماط السلوك الاجرامى للأحداث الجانحين إعداد: حسام حافظ السلامونى وأحمد بن سالم البريكي.
الأساليب الإحصائية المستخدمة بالدراسة:
للتحقق صدق وثبات أدوات الدراسة، والتحليلات الإحصائية لفروض الدراسة قام الباحث بعمل التحليلات الإحصائية باستخدام التحليلات الإحصائية Excel وحزمة البرامج الإحصائية Statistical Package For Social Sciences المعروفة باسم الـ S.P.S.S وتم استخدام الطرق والأساليب الإحصائية المناسبة وهى:
1- مقاييس النزعة المركزية Central Tendency: ومنها (المتوسط الحسابي Mean، الانحراف المعياري Standard Deviation) وذلك بهدف وصف البيانات والتعرف على مدى اعتدالية التوزيع.
2- معامل الارتباط المستقيم لـ بيرسون: يتم استخدامه للتعرف على طبيعة الارتباطات المتوقعة بين متغيرات الدراسة، بهدف التحقق من صدق الأدوات والإجابة على تساؤلات الدراسة.
3- معامل ألفا كرونباخ: يستخدم للتحقق من ثبات أدوات الدراسة.
4- اختبار ” ت T. test ”: للتعرف على دلالة الفروق بين مجموعتين مستقلتين : لمعرفة ما إذا كانت هناك فروق بين أفراد عينة الدراسة على متغيرات الدراسة.
5- تحليل التباين في اتجاه واحد One Way Anova : للتعرف على دلالة الفروق بين أكثر من مجموعة مستقلة : لمعرفة ما إذا كانت هناك فروق بين أفراد عينة الدراسة على متغيرات الدراسة.
6- إجراء تحليل الانحدار البسيطRegression Analysis:للكشف عن مدى إسهام أساليب التنشئة الوالدية في التنبؤ بالسلوك الإجرامي لدى الأحداث الجانحين بسلطنة عمان.
نتائج الدراسة: توصلت الدراسة الحالية للنتائج التالية
بالنسبة لصورة الأب :
1- أن الأسلوب الديمقراطي يسهم بنسبة(2.7%) في معدلات جريمة السرقة ، ويسهم بنسبة (0.7%) في معدلات جريمة الشجار والاعتداء . ويسهم بنسبة (1.3%) في معدلات جريمة تعاطى المخدرات . ويسهم بنسبة (0.4%) في معدلات جرائم المرور . كما يسهم بنسبة (0.8%) في معدلات جريمة تخريب الممتلكات . كذلك يسهم بنسبة (0.4%) في معدلات هتك العرض . أما في جريمة الابتزاز الإلكتروني فبسهم بنسبه (صفر%) . وأخيرا يسهم بنسبة (صفر%) في معدلات جريمة التحرش الجنسي .
2- أن الأسلوب التسلطي يسهم بنسبة(0.7%) في معدلات جريمة السرقة.و يسهم بنسبة(صفر%) في معدلات جريمة الشجار والاعتداء. ويسهم بنسبة(صفر%) في معدلات جريمة تعاطي المخدرات والمسكرات والإتجار فيها. و يسهم بنسبة(2.00%) في معدلات جرائم المرور. و يسهم بنسبة (1.2%) في معدلات جريمة تخريب الممتلكات. ويسهم بنسبة(1.2%) في معدلات جريمة هتك العرض.و يسهم بنسبة(1.7%) في معدلات جريمة الابتزاز الإلكتروني. كما يسهم بنسبة(0.2%) في معدلات جريمة التحرش الجنسي.
3- أن أسلوب الإهمال يسهم بنسبة(7.8%) من التباين الكلي الذي يحدث في معدلات جريمة السرقة لدى الأحداث الجانحين. و يسهم بنسبة(0.3%) في معدلات جريمة الشجار والاعتداء. يسهم بنسبة (9.6%) في معدلات جريمة تعاطي المخدرات والمسكرات والإتجار فيها. و يسهم بنسبة(4.6%) في معدلات جرائم المرور. كما يسهم بنسبة(4%) في معدلات جريمة تخريب الممتلكات. و يسهم بنسبة(5%) في معدلات جريمة هتك العرض. و يسهم بنسبة(صفر%) في معدلات جريمة الابتزاز الإلكتروني لدى الأحداث الجانحين. كما يسهم بنسبة(صفر%) في معدلات جريمة التحرش الجنسي.
4- أن الأسلوب المتساهل أو الرخو يسهم بنسبة(1.2%) في معدلات جريمة السرقة.ويسهم بنسبة(1%) في معدلات جريمة الشجار والاعتداء. كما يسهم بنسبة (5.7%) في معدلات جريمة تعاطي المخدرات والمسكرات والإتجار فيها. و يسهم بنسبة(7 %) في معدلات جريمة تخريب الممتلكات .و يسهم بنسبة(1.9%) يحدث في معدلات جريمة هتك العرض. كما يسهم بنسبة(8 %) في معدلات جريمة الابتزاز الإلكتروني. ويسهم بنسبة(3 %) في معدلات جريمة التحرش الجنسي.
بالنسبة لصورة الأم :
1- أن الأسلوب الديمقراطي يسهم بنسبة(3%) في معدلات جريمة السرقة . ويسهم بنسبة(5 %) في معدلات جريمة الشجار والاعتداء. و يسهم بنسبة(5 %) في معدلات جريمة تعاطي المخدرات والمسكرات والإتجار فيها .و يسهم بنسبة(8.9%) في معدلات جرائم المرور. كما يسهم بنسبة(2 %) في معدلات جريمة تخريب الممتلكات. و يسهم بنسبة(1.5%) في معدلات جريمة هتك العرض. كما يسهم بنسبة(3 %) يحدث في معدلات جريمة الابتزاز الإلكتروني . ويسهم بنسبة(2 %) في معدلات جريمة التحرش الجنسي.
2- أن الأسلوب التسلطي يسهم بنسبة(1%) في معدلات جريمة السرقة لدى الأحداث الجانحين . و يسهم بنسبة(1.7%) في معدلات جريمة الشجار والاعتداء. و يسهم بنسبة(3.7%) في معدلات جرائم المرور. و يسهم بنسبة(1.2%) في معدلات جريمة تخريب الممتلكات .و يسهم بنسبة(صفر%) في معدلات جريمة هتك العرض. كما بنسبة(3 %) في معدلات جريمة الابتزاز الإلكتروني . ويسهم بنسبة(6 %) في معدلات جريمة التحرش الجنسي .
3- أن أسلوب الإهمال يسهم بنسبة(7 %) في معدلات جريمة السرقة. ويسهم بنسبة(6 %) في معدلات جريمة الشجار والاعتداء .و يسهم بنسبة (1 %) في معدلات جريمة تعاطي المخدرات والمسكرات والإتجار فيها. ويسهم بنسبة(صفر %) في معدلات جرائم المرور . ويسهم بنسبة(9.6%) في معدلات جريمة تخريب الممتلكات. كما يسهم بنسبة(3.5%) في معدلات جريمة هتك العرض. و يسهم بنسبة(3.3 %) في معدلات جريمة الابتزاز الإلكتروني. ويسهم بنسبة(2 %) في معدلات جريمة التحرش الجنسي.
4- أن الأسلوب المتساهل أو الرخو يسهم بنسبة(2%) في معدلات جريمة السرقة. ويسهم بنسبة(1.4%) في معدلات جريمة الشجار والاعتداء. ويسهم بنسبة (1 %) في معدلات جريمة تعاطي المخدرات والمسكرات والإتجار. كما يسهم بنسبة(2 %) في معدلات جرائم المرور. ويسهم بنسبة(18.6 %) في معدلات جريمة تخريب الممتلكات .كما يسهم بنسبة(5.8%) في معدلات جريمة هتك العرض. ويسهم بنسبة(6.1 %) في معدلات جريمة الابتزاز الإلكتروني. ويسهم بنسبة(1.7 %) في معدلات جريمة التحرش الجنسي .
(ثانياً) نتائج الفروض الفرعية:
1- احتل بُعد جرائم المرور للمرتبة الأولى من حيث الشيوع لدى عينة الدراسة من الأحداث الجانحين، يليه بُعد جريمة السرقة والسطو في المرتبة الثانية، ثم جرائم تخريب الممتلكات العامة أو الخاصة بالمرتبة الثالثة، ثم جريمة الشجار والاعتداء، ثم جرائم التحرش الجنسي، ثم جرائم تعاطي المخدرات، ثم جريمة هتك العرض، وفي الأخير بُعد جرائم الابتزاز الإلكتروني.
2- بالنسبة لصورة الأب احتل الأسلوب الديمقراطي المرتبة الأولى من حيث الشيوع لدى عينة الدراسة ، يليه الأسلوب التسلطي في المرتبة الثانية، ثم أسلوب الإهمال بالمرتبة الثالثة، وفي الأخير الأسلوب المتساهل أو الرخو. أما بالنسبة لصورة الأم فقد احتل الأسلوب الديمقراطي المرتبة الأولى من حيث الشيوع لدى عينة الدراسة ، يليه الأسلوب المتساهل أو الرخو في المرتبة الثانية، ثم الأسلوب التسلطي بالمرتبة الثالثة، وفي الأخير أسلوب الإهمال.
3- وجود علاقة ارتباطية دالة عند مستوى (0.05) بين أسلوب الإهمال (صورة الأب) وجرائم تعاطي المخدرات والمسكرات والإتجار فيها.
4- لا توجد علاقة ارتباطية دالة بين أساليب التنشئة الوالدية (الأسلوب الديمقراطي، والأسلوب التسلطي، والأسلوب المتساهل أو الرخو) والمقياس الكلي (صورة الأب) وأي من أبعاد السلوك الإجرامي الثمانية . كما وجدت علاقة ارتباطية دالة عند مستوى (0.05) بين كلاً من أسلوب الإهمال والدرجة الكلية لمقياس أساليب التنشئة (صورة الأم) وجرائم تخريب الممتلكات العامة أو الخاصة. ووجدت علاقة ارتباطية دالة عند مستوى دلالة (0.01) بين الأسلوب المتساهل أو الرخو وجرائم تخريب الممتلكات العامة أو الخاصة. ولم تدل النتائج على وجود علاقة بين أساليب التنشئة الوالدية (الأسلوب الديمقراطي، والأسلوب التسلطي) كما تقيسها صورة الأم وأي من أبعاد السلوك الإجرامي الثمانية.
5- عدم وجود فروق دالة إحصائياً بين أفراد العينة وفق المستويات الاقتصادي الاجتماعي على تلك المتغيرات . كما وجدت فروق على جرائم تخريب الممتلكات والدرجة الكلية لمقياس أنماط السلوك الإجرامي بين المستويات الثلاثة في اتجاه المستوى الاقتصادي الاجتماعي المرتفع. ولم توجد فروق دالة إحصائياً وفق المستوى الاقتصادي الاجتماعي، على مقياس أنماط السلوك وأبعاده الفرعية. كما لم توجد فروق دالة إحصائياً وفق المستوى الاقتصادي الاجتماعي، على الدرجة الكلية لمقياس أساليب التنشئة الوالدية (صورة الأب) وأبعاده الفرعية. ولم توجد فروق دالة إحصائياً وفق المستوى الاقتصادي الاجتماعي، على الدرجة الكلية لمقياس أساليب التنشئة الوالدية (صورة الأم) وأبعاده الفرعية.