Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
IMPROVING FRUIT QUALITY OF CRIMSON SEEDLESS GRAPES BY ETHEPHON AND ABSCISIC ACID FOLIAR APPLICATIONS WITH NEW SPRAYING
MACHINES \
المؤلف
MOHAMED, AHMED ALI ABORAWASH.
هيئة الاعداد
باحث / أحمد علي أبورواش محمد
مشرف / حسن محمد فاضل الوكيل
مشرف / نهى أحمد إبراهيم منصور
مشرف / محمد عبدالحميد ناصر
تاريخ النشر
2022.
عدد الصفحات
83 p. :
اللغة
الإنجليزية
الدرجة
ماجستير
التخصص
البساتين
تاريخ الإجازة
1/1/2022
مكان الإجازة
جامعة عين شمس - كلية الزراعة - البساتين
الفهرس
Only 14 pages are availabe for public view

from 83

from 83

Abstract

أجريت هذه الدراسة بهدف تحسين جودة ثمار العنب صنف كريمسون اللابذري والمطعوم على أصل ريختر 110 بعمر 4 سنوات ومزروع بأرض رملية تروى بالتنقيط بمنطقة القطا، محافظة الجيزة، مصر وذلك في موسمي 2017/2018.
أجريت الدراسة على تجربتين، التجربة الأولى لاختيار القرص والضغط لكل آلة رش .
التجربة الثانية لتحديد أفضل تركيز لمواد الرش المستخدمة حيث صممت في قطع منشقه باستخدام ثلاثة آلات رش (إلكتروستاتيك – شيما – الرشاشة الظهرية) في القطع الرئيسية وستة محاليل رش (500 جزء في المليون أثيفون – 1000 جزء في المليون أثيفون – 2000 جزء في المليون أثيفون - 500جزء في المليون حمض ابسيسيك – 1000 جزء في المليون حمض ابسيسيك – 2000 جزء في المليون حمض ابسيسيك) في القطع الفرعية.
وتتلخص أهم النتائج المتحصل عليها فيما يلى:-
التجربة الأولى:
1- تصرف الآلة:
توضح النتائج المتحصل عليها انه يزداد معدل التصرف بجميع الآت الرش كلما ازداد الضغط.
2- عدد القطرات وقطرها:
أثر الضغط على عدد القطرات وأقطارها ، حيث لوحظ من خلال النتائج أنه كلما زاد أقطار القطرات أدى ذلك إلى قلة عددها.
تراوح عدد القطرات في الاليكتروستاتك من 752 إلى 1550 قطرة/سم2 ، بينما في الشيما تراوح من 983 إلى 1840 قطرة/سم2 .
وكان متوسط قطر القطرات في الاليكتروستاتك يتراوح من 101 إلى 184 ميكرون، بينما في الشيما كان يتراوح من 107 إلى 173 ميكرون.
في الرشاشة الظهرية، كان عدد القطرات أقل بكثير من الآلات الأخرى وكان قطرها أكبر بكثير ، حيث كان متوسط عدد القطرات 410 قطرة/سم2 ومتوسط القطر 264 ميكرون.
3- كفاءة تغطية محلول الرش:
تم الحصول على تغطية سطحية أفضل بواسطة الإلكتروستاتيك والشيما مقارنةً بالرشاشة الظهرية، حيث كان عدد القطرات لكل سنتيمتر مربع أعلى عند استخدام كل من الإلكتروستاتيك والشيما 1550-1699 قطرة/سم2 على التوالي. ويرجع ذلك إلى تأثير نوع الفوهة وضغط آلة الرش على كفاءة التغطية.
التجربة الثانية:
تأثير الآت الرش والتركيزات المختلفة من مواد الرش على:
1- وزن القصاصة ناتج التقليم الشتوى:
تأثر وزن خشب التقليم معنويا فقط بنوع المادة, حيث أعطت المعاملة 500 جزء في المليون من الايثيفون و 500 جزء في المليون من حمض الابسيسك أعلى قيم معنوية في الموسمين.
وكانت دلالة واضحة على انه كلما زادت تركيزات مواد الرش قل وزن خشب التقليم الشتوى.
2- المحصول:
تأثرت كمية المحصول معنويا فقط بنوع مواد الرش والتفاعل في الموسمين. فيما يتعلق بنوع المادة ، أعطت 2000 جزء في المليون من الايثيفون أعلى قيم معنوية للمحصول لكل كرمة تليها عن مباشرة 2000 جزء في المليون من حمض الأبسيسيك.
فيما يتعلق بالتفاعل ، تم تسجيل أعلى القيم المعنوية بثلاثة أنواع من الآلات : الشيما عند 2000 جزء في المليون من الايثيفون و 2000 جزء في المليون من حمض الأبسيسيك تليها الاليكتروستاتك عند 1000 جزء في المليون من الايثيفون و 1000 جزء في المليون من حمض الأبسيسيك في الموسمين.
3- وزن العنقود:
وزن العنقود تأثر معنويا فقط بنوع المادة والتفاعل في الموسمين. فيما يتعلق بتأثير نوع مواد الرش، أظهرت النتائج التي تم الحصول عليها أن 2000 جزء في المليون من الايثيفون و 2000 جزء في المليون من حمض الأبسيسيك أعطت أعلى قيم معنوية. بشكل عام ، يزداد وزن العنقود كلما زاد تركيز مواد الرش.
كما أوضح التفاعل أن أعلى القيم المعنوية لوحظت في الثلاثة أنواع من الآلات عند 2000 جزء في المليون و 1000 جزء في المليون من الايثيفون وحمض الأبسيسيك في الموسمين.
4- وزن الـ 100 حبة:
تأثر وزن 100 حبة معنويا بنوع الة الرش ونوع المادة بتركيزات مختلفة وتفاعلهما خاصة في الموسم الأول. أعطت آلة الشيما على أعلى القيم المعنوية في الموسم الأول. من ناحية أخرى ، أعطى 1000 جزء في المليون و 2000 جزء في المليون من الإيثيفون أعلى قيم معنوية لوزن 100 حبة يليها 2000 جزء في المليون من حمض الأبسيسيك. تم الحصول على أعلى القيم المعنوية عند الرش بمقدار 1000 جزء في المليون و 2000 جزء في المليون من الايثيفون و 2000 جزء في المليون من حمض الأبسيسيك مع الاليكتروستاتك و الشيما و 1000 جزء في المليون من الايثيفون مع الشيما في الموسمين.
5- جودة الثمار:
(نسبة المواد الصلبة الذائبة – نسبة الحموضة – نسبة المواد الصلبة الذائبة الى الحموضة - الصلابة – درجة صبغة الانثوسيانين فى القشرة)
نسبة المواد الصلبة الذائبة:
تأثرت معنويا نسبة المواد الصلبة الذائبة بتركيز مواد الرش والتفاعل بين نوع آلة الرش وتركيز مواد الرش.
نسبة المواد الصلبة الذائبة الكلية لم تتأثر معنويا بنوع آلة الرش خلال الموسمين.
فيما يتعلق بتأثير تركيز مادة الرش، أظهرت النتائج أن 2000 جزء في المليون من حمض الأبسيسيك و 2000 جزء في المليون من الإيثيفون أعطت أعلى قيم معنوية بشكل عام، زادت نسبة المواد الصلبة الذائبة عن طريق زيادة تركيز نوع مادة الرش، فيما يتعلق بالتفاعل ، تم الحصول على أعلى القيم المعنوية عند 1000 جزء في المليون و 2000 جزء في المليون من حمض الأبسيسيك مع آلات الرش الثلاثة و 2000 جزء في المليون من الايثيفون مع آلات الرش الثلاثة و 1000 جزء في المليون من الايثيفون مع الاليكتروستاتك و الشيما.
نسبة الحموضة:
فيما يتعلق بنوع مادة ، أعطت 2000 جزء في المليون ABA في الموسم الأول و 1000 جزء في المليون في الموسم الثاني قيمًا أقل معنويًا.
بينما بالنسبة لآلات الرش, القيم الأقل معنوية تم الحصول عليها بواسطة الاليكتروستاتك في الموسم الثاني فقط. بينما كان التفاعل واضحا أنه تم الحصول على قيم أقل معنوية عند الرش بمقدار 2000 جزء في المليون من حمض الأبسيسيك مع آلات الاليكتروستاتك والرشاشة الظهرية و 1000 جزء في المليون من حمض الأبسيسيك مع الشيما في الموسمين.
نسبة المواد الصلبة الذائبة الى الحموضة:
فيما يتعلق بتأثير تركيز مواد الرش ، أظهرت البيانات المتحصل عليها أن 1000 جزء في المليون و 2000 جزء في المليون من حمض الأبسيسيك أعطت أعلى قيم معنوية.
فيما يتعلق بنوع آلة الرش ، كانت نسبة المواد الصلبة الذائبة / الحموضة هي الأعلى قيمة مع الاليكتروستاتك في الموسمين.
اما فيما يتعلق بالتفاعل ، تم الحصول على أعلى القيم المعنوية بمقدار 500 جزء في المليون و 2000 جزء في المليون من حمض الأبسيسيك و 500 جزء في المليون من الإيثيفون مع الاليكتروستاتك و 1000 جزء في المليون من حمض الأبسيسيك مع الشيما و 1000 جزء في المليون من الايثيفون و 2000 جزء في المليون من حمض الأبسيسيك مع الرشاشة الظهرية خلال الموسمين.
الصلابة :
أعطى الرش باستخدام الاليكتروستاتك أعلى قيمة معنوية للصلابة للحبات خلال الموسمين.
فيما يتعلق بتأثير تركيز مواد الرش، أظهرت البيانات التي تم الحصول عليها أن 500 جزء في المليون من الايثيفون أعطت أعلى قيم معنوية وأقل قيمة كانت 2000 جزء في المليون من الايثيفون و حمض الأبسيسيك.
بشكل عام، تقل الصلابة عن طريق زيادة تركيز مادة الرش.
فيما يتعلق بالتفاعل، تم الحصول على أعلى القيم المعنوية بواسطة 500 جزء في المليون من الايثيفون مع الاليكتروستاتك والرشاشة الظهرية خلال الموسمين.
درجة صبغة الانثوسيانين فى القشرة:
أعطى تركيز 2000 جزء في المليون من حمض الأبسيسيك أعلى القيم المعنوية في الموسمين.
من ناحية أخرى فيما يتعلق بنتائج آلات الرش، أعطت الاليكتروستاتك والشيما أعلى القيم المعنوية في الموسمين.
فيما يتعلق بالتفاعل تم الحصول على أعلى القيم المعنوية عند الرش بتركيز 2000 جزء في المليون من حمض الأبسيسيك مع أنواع آلات الرش الثلاثة، و2000 جزء في المليون من الايثيفون مع آلات الرش الثلاثة في الموسمين.
بشكل عام، تمت زيادة جودة الثمار عند الرش بواسطة الاليكتروستاتك حيث أدى استخدامها إلى تقليل كمية الرش المستخدمة مع زيادة كفاءة الرش ، بسبب التطبيق الكهروستاتيكي في رش المبيدات ، وترسب القطرات وعدم الانجراف.
الخلاصة
1- في التجربة الاولى التى تمت قبل اجراء التجربة الأساسية مع مواد الرش تم الحصول على افضل النتائج فى آلة الاليكتروستاتك عند كمية محلول 60 لتر للفدان وذلك عن طريق القرص المثقوب رقم 51 وضغط 1 بار ، وفى آلة الشيما تم اختيار القرص المثقوب رقم 11 وضغط 2 بار بكمية محلول رش تصل حوالى 300 لتر للفدان والرشاشة الظهرية استخدمت فى الرش بمقدار 600 لتر للفدان.
2- في التجربة الثانية تشير النتائج الى ان استخدام آلة الرش الاليكتروستاتك و الشيما ادى إلى زيادة كفاءة محلول الرش حيث أدى إلى زيادة جودة الثمار، نسبة المواد الصلبة الذائبة، الحموضة ومحتوى الأنثوسيانين. حيث أعطت تركيزات 2000 جزء في المليون من حمض الأبسيسيك أعلى قيم معنوية لمحتوى الأنثوسيانين تليها 1000 جزء في المليون من حمض الأبسيسيك و 2000 جزء في المليون من الإيثيفون ، بينما لم يكن هناك تأثير معنوي على نسبة المواد الصلبة الذائبة / الحموضة. من ناحية أخرى ، انخفضت الصلابة عند الرش بمقدار 2000 جزء في المليون و 1000 جزء في المليون من الإيثيفون و حمض الأبسيسيك. لذلك ، يمكن التوصية بالحصول على أفضل نسبة لون و نسبة مواد صلبة ذائبة وحموضة لحبات العنب الكريمسون مع رش 1000 جزء في المليون من حمض الأبسيسيك أو 2000 جزء في المليون من الإيثيفون بواسطة الاليكتروستاتك و الشيما.