الفهرس 
مقدمةيوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 302 |  |  |
| | | from | 302 | | |
المستخلص
هدفت الدراسة إلى التعرف على دور وسائل التواصل الاجتماعي وتأثيرها على الشباب، والكشف عن أنماط الشائعات الاجتماعية والاقتصادية والسياسية، وتوضيح دور شبكات التواصل الاجتماعي في نشر الشائعات، والكشف عن أثر الشائعات على ثقافة الشباب واتجاهاتهم نحو الإهتمام ببعض القضايا المجتمعية مثل قضايا العمل ووقت الفراغ والقدرة على اتخاذ القرار، وتوضيح دور قادة الرأي ومساهمتهم في نشر الشائعات على مواقع التواصل الاجتماعي، وتوضيح دور الصفوة المثقفة في مواجهة المشكلات الناجمة عن انتشار الشائعات. كما طرحت الباحثة مجموعة من التساؤلات: 1- ما دور وسائل التواصل الاجتماعي وتأثيرها على الشباب؟ 2- ماهي انواع الشائعات الاجتماعية والاقتصادية والسياسية؟ 3- ما دور شبكات التواصل الاجتماعي في نشر الشائعات؟ 4- ما هي أثر الشائعات على ثقافة الشباب واتجاهاتهم نحو الإهتمام ببعض القضايا المجتمعية مثل قضايا العمل ووقت الفراغ والقدرة على اتخاذ القرار؟ 5- ما دور قادة الرأي ومساهمتهم في نشر الشائعات على مواقع التواصل الاجتماعي؟ 6- ما دور الصفوة المثقفة في مواجهة المشكلات الناجمة عن انتشار الشائعات؟ ولتحقيق أهداف الدراسة وللإجابة علي تساؤلات الدراسة ، قامت الباحثة بإعداد إستمارة إستبيان مكونة (31) سؤالأ، وتم تطبيقها علي طلبة الفرقة الرابعة من كليات ( تربية – علوم – صيدلة – سياحة وفنادق ) جامعة المنصورة محافظة الدقهلية للعام (2021 م) ، وتكونت عينة الدراسة من (408) طالب وطالبة ،تم إختيارهم من قبل الباحثة بشكل (عشوائي ) ، كما يندرج البحث تحت إطار الدراسة الوصفية التحليلية ، وقد إعتمدت هذة الدراسة علي منهج المسح الإجتماعي لتحقيق أهداف الدراسة ، وإستخدمت الباحثة طريقة التفريغ اليدوية للتحليل الإحصائي للوصول إلي نتائج الدراسة. تم تقسيم الدراسة الي تمانية فصول ،فصل التمهيدي وخاص بالإطار المنهجي للدراسة، الفصل الأول خاص بمفاهيم الدراسة ، والفصل التاني ناقش الإطار النظري للدراسة ، والفصل الثالث إشتمل علي الدراسات السابقة ، والفصل الرابع خصص الشائعات وأهم الأليات واالمحددات ، والفصل الخامس أحتوي علي دور شبكات التواصل الإجتماعي في نشر الشائعات وتأثيرها علي ثقافة الشباب ، والفصل السادس تناول الإجراءات المنهجية للدراسة ، والفصل السابع إشتمل علي التحليل السوسيولوجي لنتائج الدراسة الميدانية ، والفصل التامن نافش نتائج وتوصيات الدراسة الميدانية .وتوصلت الدراسة لعدد من النتائج: كشفت الباحثة من نتائج الدراسة الميدانية تفوق نسبة الإناث علي نسبة الذكور ، كما إتضح أن غالبية البحث من طلاب كلية التربية ، وأن أكثر من نصف عينة البحث من طلاب جامعة المنصورة يقيمون في المدينة ، كشفت نتائج الدراسة إلي دور وسائل التواصل الإجتماعي وتأثيرها علي الشباب ،إتضح من نتائج الدراسة الميدانية أن أنواع التواصل الإجتماعي المستخدمة بكثرة الفيس بوك ، كما أشارت نتائج الدراسة الميدانية وأن أكثر المدة الذي يقضيها الشباب علي مواقع التواصل الإجتماعي من 6 إلي 8 ساعات يومياً ، كما اشارت إن غالبيه المعلومات الذي يستقوها من مواقع التواصل الإجتماعي ، كما أشارت إن الاغلبية العظمة كانوا يستفيدو من مواقع التواصل الاجتماعي بكثرة ، كماأشارت نتائج الدراسة الميدانية إلي عدم وجود صعوبة مع المواقع ، كشفت نتائج الدراسة إلي أنماط الشائعات الإجتماعية والإقتصادية والصحية والسياسية ،إتضح من نتائج الدراسة الميدانية أن أنواع الإخبار الذي يتبعها معظم شباب الجامعة بكثرة هي الأخبار الإجمتاعية ،كما أشارت نتائج الدراسة الميدانية علي اعادة توجية الرسائل والتأكد من صحتها ، كما أشارت نتائج الدراسة الميدانية أن الوسائل التي يتأكد منها الشباب ومن صحه اخبارها المتداولة عبر مواقع التواصل الإجتماعي جاءت بأن الشباب يتاكد من المعلومات والأخبار من محرك البحث جوجل ، كما أشارت نتائج الدراسة الميدانية أن اكثر الشباب يصدقوا كل مايصلهم عبر مواقع التواصل الإجتماعي من معلومات سواء كانت إجتماعية أو إقتصادية أوصحية أو سياسية، كما أشارت نتائج الدراسة الميدانية أن معضم شباب الجامعة يعيد إرسال الرسائل الإلكترونية التي تصلك عبر مواقع التواصل الإجتماعي ، كشفت نتائج الدراسة إلي دور شبكات التواصل الإجتماعي في نشر الشائعات . إتضح من نتائج الدراسة الميدانية أن أكثر شئ يعجب الشباب في شبكات التواصل الإجتماعي سهولة الوصول إلي الأخبار ، كما أشارت نتائج الدراسة الميدانية أن أكثر مشاركة علي مواقع التواصل للشباب الجامعي أن يشارك بتعليقات ، كما أشارت نتائج الدراسة الميدانية أن مصدر حصول الشباب الجامعي علي معلومات جاءت من مواقع التواصل الإجتماعي ، كما أشارت نتائج الدراسة الميدانية أكد الشباب الجامعي أنة أهم وسيلة في نشر الشائعات ، كما أشارت نتائج الدراسة الميدانية أن مواجهة الشباب الجامعي للأخبار السلبية التي تنشرهامواقع التواصل الإجتماعي جاءت بتجاهلهم علي الإخبار السلبية ، كشفت نتائج الدراسة إلي أثر الشائعات علي ثقافة الشباب وإتجاهاتهم نحو الأهتمام ببعض القضايا المجتمعية مثل قضايا العمل ووقت الفراغ والقدرة علي إتخاذ القرار . إتضح من نتائج الدراسة الميدانية أن المواقع الإخباري التي يستمد منها الشباب الجامعي الأخبار هي اليوم السابع، كما أشارت نتائج الدراسة الميدانية أن الأخبار التي قاموا بمتابعتها الفترة الأخيرة هي إلغاء الدراسة. كما أشارت نتائج الدراسة الميدانية إن الدافع من دخول الشباب مواقع التواصل الإجتماعي هو التواصل مع الأصدقاء كما أشارت نتائج الدراسة الميدانية ان توفر للشباب شبكة اجتماعية تجمع لهم بين اللعب والفائدة العلمية. كما أشارت نتائج الدراسة الميدانية أن الشباب تبحث على وظيفة في موقع الفيس بوك، كشفت نتائج الدراسة إلى دور قادة الرأي ومساهمتهم في نشر الشائعات على مواقع التواصل الاجتماعي، اتضح من نتائج الدراسة أن معظم شباب الجامعة يتابعون مشاهير (الفنانين والرياضين) في التصريحات التي يصرحون بها. كما أشارت نتائج الدراسة الميدانية أن معظم الشباب الجامعي يتابعون القضايا الإجتماعية لمشاهير (الفنانين والرياضين). كما أشارت نتائج الدراسة الميدانية أن معظم الشباب لايصدقون قادة الراي من رجال الاعمال والاعلام والمسئولين فيما يقولو. كما أشارت كما أشارت نتائج الدراسة الميدانية نتائج الدراسة الميدانية أن معظم الشباب الجامعي يرو أن المشاهير لهم دور في نشر الشائعات. كما أشارت نتائج الدراسة الميدانية أن القضايا الأخيرة التي يتبعها معظم الشباب الجامعي على السوشيال ميديا هي مهرجان الجونة، كشفت نتائج الدراسة إلى دور الصفوة المثقفة في مواجهة المشكلات الناجمة عن انتشار الشائعات، اتضح من نتائج الدراسة الميدانية إن معظم الشباب قال إن هناك دور للصفوة المثقفة من الإعلامين وأستاذة الجامعات والمؤلفين على رواد السوشيال ميديا. كما أشارت نتائج الدراسة الميدانية أن الإعلامين الذي يتابعهم الشباب على السوشيال ميديا عمرو الليثي. كما أشارت نتائج الدراسة الميدانية أن الصفوة المثقفة لها تأثير على مما لا يتابعون السوشيال ميديا. كما أشارت نتائج الدراسة الميدانية أن الصفوة المثقفة توجة مشكلات ناتجة من الشائعات التي تناولهم بدرجة كبيرة. كما أشارت نتائج الدراسة الميدانية أن الصفوة المثقفة لها دور كبير في نشر الشائعات.