الفهرس 
الفصل الثانى : الإطار النظري للدراسةيوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
المستخلص
هدفت الدراسة معرفة العلاقة بين التفكير الإيجابى وقلق المستقبل لدى المتأخرات عن الزواج , مدى احتلاف العلاقة
تبعاً لبعض المتغيرات الديموجرافية المتمثلة فى (السن , العمل , مستوى التعليم , المستوى الإجنماعى الإقتصادى )
وهل يختلف كل من التفكير الإيجايى وقلق المستقبل تبعاً لبعض المتغيرات الديموجرافية المتمثلة فى ( السن, العمل , مستوى التعليم, المستوى الإجتماعى الإقتصادى .
وتكونت عينة الدراسة من (100) فتاة متأخرة زواجياً من المترددات على ثلاثة مكاتب للزواج داخل محافظة القاهرة , وطبق عليهن الأدوات هى مقياس التفكير الإيجابى (اعداد الباحثة ) , و مقياس قلق المستقبل (اعداد زيتب محمود شقير 2005) , واستمارة المستوى الإجتماعى الإقتصادى (اعداد عبد العزيز الشخص 2013).
أهم نتائج الدراسة : وجود علاقة عكسية بين التفكير الإيجابي وقلق المستقبل , وكانت العلاقة أكثر وضوحاً لدى المتأخرات زواجياً الأصغر سناً من ذوات التعليم ما بعد الجامعى (دراسات عليا) اللآتي يعملن ذوى المستوى الإقتصادى المرتفع , وأن المتأخرات عن الزواج الأصغرسناً واللآتى يعملن من ذوات التعليم ما بعدالجامعى (دراسات عليا ) هن الأكثر قدرة على التفكير الإيجابى من غيرهن , وكان قلق المستقبل كان أكثر وضوحاً لدى المتأخرات زواجياً الأكبرسناً اللآتى لايعملن من ذوات التعليم المتوسط والجامعى