Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
شعر ابن زيدون الأندلسي ( 463هـ) :
المؤلف
درويش، أيمن الشربينى الشربينى.
هيئة الاعداد
باحث / أيمن الشربينى الشربينى درويش
مشرف / إبراهيم إبراهيم بركات
مناقش / أحمد مصطفى أبوالخير
مناقش / عبدالله علي أبوشبانة خلف
الموضوع
الشعر العربي - الأندلس - تاريخ. الشعر. الشعر والشعراء.
تاريخ النشر
2021.
عدد الصفحات
مصدر الكتروني (683 صفحة) :
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
المناهج وطرق تدريس اللغة العربية
تاريخ الإجازة
01/01/2021
مكان الإجازة
جامعة المنصورة - كلية الآداب - قسم اللغة العربية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 551

from 551

المستخلص

فقد اشتملت على: التعريف بموضوع الدراسة، وأسباب اختياره وأهميته، وأهم الدراسات السابقة، ومنهج الدراسة ومكوناتها المقترحة، وأما التمهيد فقد اشتمل على مبحثين: أحدهما: يتناول ترجمة ابن زيدون الأندلسي، والآخر: يتناول النظريات الدلالية الحديثة. وتتكون الرسالة من ستة فصول، وملحقين، وخاتمة، وقائمة بالمصادر والمراجع، وهي كالآتي: الفصل الأول: الألفاظ الدالة على الجسد ويتكون من أربعة عشر مبحثًا. الفصل الثاني: الألفاظ الدالة على صفات الإنسان الخلقية ويتكون من سبعة مباحث. الفصل الرابع: الألفاظ الدالة على الحرب والطبيعة ويتكون من أربع مباحث . الفصل الخامس: الألفاظ الدالة على الطبيعة ويتكون من ثلاثة مباحث . الفصل السادس: التحليل التكويني: ويشتمل على أربعة مباحث. وأما الخاتمة: فقد دار الحديث فيها عن أهم ما توصل إليه الباحث من نتائج، ومنها: • كشفت الدراسة أن ظاهرة التطور الدلالي موجودة في اللغة، وقد بينت الدراسة أنواعها المتعددة من تعميم الخاص، وتخصيص العام، وانتقال الدلالة. • لا يصح إغفال السياق الذي ترد فيه مفردات الوحدة اللغوية؛ مما يؤدي إل تعددت اتجاهات التغير الدلالي الذي أصاب الألفاظ ما بين تخصيص وتعميم وانتقال دلالي، ويمكن إرجاع أسباب التغير الدلالي الذي أصاب الألفاظ- وكان من أبرزها وأكثرها شيوعًا في التغير الدلالي- إلى: اختلاف اللهجات والانتقال المجازي. • الألفاظ الموجودة في الديوان تتصف بأنها مرنة تخضع لتطبيق نظرية الحقول الدلالية. • الكلمة في حركة دائبةٍ تتطور بمرور الزمن، وهذا التطور واضح في المعجم، والاستعمال اللغوي للكلمة. •أوضحت الدراسة بما تناولته من نماذجَ تطبيقيةٍ كثيرةٍ أهميةَ السياق اللغوي وسياق الحال في تحديد الدلالة وصياغة المعنى؛ حيث بين أن نوعي السياق لا يمكن الفصل بينهما، ويسهم كلٌّ منهما في تحديد المعنى. •توصل البحث إلي بيان العلاقات الدلالية بين الألفاظ الواردة في الديوان، وتحليله ألفاظه تحليلًا تكوينيًّا، وبيان العلاقات الدلالية فيما بينها، فأثبتُ وجود علاقة الترادف، والتضاد، وعلاقة التنافر، والاشتمال، وعلاقة الجزء بالكل بين الألفاظ الواردة، وكانت علاقة الترادف هي الأكثرَ ورودًا؛ حيث وردت بنسبة 60%، يليها علاقة الجزء بالكل بنسبة 25%، ثم علاقة التنافر بنسبة 11%، وأخيرًا علاقة التضاد بنسبة 4%.