الفهرس 
الأطار النظرى والمفاهيم الأساسية للدراسةيوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
المستخلص
الدراسة بوجه عام الكشف عن المتغيرات البيئية والنفسية المرتبطة باضطرابات الكلام الوظيفية عند الاطفال، واشتملت عينة الدراسة على (50) طفل وطفله ممن يعانون من اضطرابات الكلام الوظيفية على ألا يكون مصحوب بأي اعاقة عقلية أو مشكلة عضوية أخرى، وكانت العينة من المراكز الخاصة للأطفال في محافظة القاهرة (مركز دمج بغمرة ومركز دمج بالحي السابع بمدينة نصر)،تم استخدام مقياس المتغيرات البيئية والنفسية المرتبطة باضطرابات الكلام الوظيفية عند الأطفال (اعداد الباحثة)، ومقياس المستوى الاجتماعي الاقتصادي للأسرة (إعداد عبد العزيز الشخص 2013).
قد أسفرت الدراسة عن مجموعة من النتائج التالية:
1- توجد علاقة ارتباطية ذات دلالة أحصائية بين المتغيرات الأجتماعية والنفسية على اضطرابات الكلام الوظيفية عند الأطفال.
2- علاقة ارتباطية ذات دلالة احصائية بين المتغيرات الدراسية والنفسية على أضطرابات الكلام الوظيفية عند الأطفال.
3- توجد علاقة ذات دلالة احصائية بين المتغيرات الجسمية والنفسية على اضطرابات الكلام الوظيفية عند الأطفال.
4- توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين كلا من الذكور والأناث على مقياس المتغيرات البيئية والنفسية المرتبطة بأضطرابات الكلام الوظيفية.
5- توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين عينة الدراسة على مقياس المتغيرات البييئة والنفسية المرتبطة بأضطرابات الكلام الوظيفية عند الأطفال وفقآ لأختلاف المستوى الأجتماعى الأقتصادى .
6- توجد علاقة ذات دلالة إحصائية بين المتغيرات البيئية والنفسية المرتبطة بإضطرابات الكلام الوظيفية عند الأطفال والمستوى الأقتصادى.
7- توجد علاقة ذات دلاله إحصائية بين المتغيرات البيئية والنفسية المرتبطة بأضطرابات الكلام الوظيفية عند الأطفال والمستوى الأجتماعى.