Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
Diagnosis of lateral ligament instability of the ankle joint /
المؤلف
El-Mogy, Mohamed Emad Hassan.
هيئة الاعداد
باحث / محمد عماد حسن الموجي
مشرف / هاني محمد ذكي الموافي
مشرف / احمد السيد مجدى الهواري
مناقش / السيد المرسي علي المرسي
مناقش / أحمد محمود خليف
الموضوع
Ankle Joint. Knee - Surgery. Ankle - Surgery. Ankle - Diseases. Knee - Diseases. Orthopedic Surgery.
تاريخ النشر
2021.
عدد الصفحات
online resource (86 pages) :
اللغة
الإنجليزية
الدرجة
ماجستير
التخصص
جراحة العظام والطب الرياضي
تاريخ الإجازة
1/1/2021
مكان الإجازة
جامعة المنصورة - كلية الطب - قسم جراحة العظام
الفهرس
Only 14 pages are availabe for public view

from 104

from 104

Abstract

المقدمة : مفصل الكاحل هو جزء مهم من الطرف السفلي للإنسان، إنه يهدف إلى الحفاظ على وضع الوقوف الطبيعي وتحمل وزن الجسم وإجراء الحركة بصوره مرنه. تلعب الأربطة والأوتار المحيطة بالكاحل تأثيرا وقائيا مهما وتلعب أيضا دورا ثابتا في حركة الكاحل لمنع التقوس الزائد في الكاحل للداخل او الخارج. يعد التواء الكاحل واحد من الإصابات الرياضية الأكثر شيوعا حيث يمكن ان يؤدي التواء القدم للداخل إلى تلف أربطة الكاحل الجانبية. حوالي 85% من حالات التواء الكاحل تتضمن مجمع الرباط الجانبي الذي يتألف من الرباط الكاحلي الشظوي الامامي، الرباط العقبي الشظوي، والرباط الكاحلي الشظوي الخلفي. حوالي 65% من الحالات تكون الاصابة منعزلة في الرباط الكاحلي الشظوي الامامي بينما تشتمل علي كلا من الرباط الكاحلي الشظوي الامامي والرباط العقبي الشظوي في 20% من الحالات، تعتبر إصابات الرباط الكاحلي الشظوي الخلفي نادرة، وتسببها فقط خلع شديد في مفصل الكاحل. غالبا ما يتم تشخيص إصابة الرباط الجانبي في الكاحل باستخدام التصوير بالرنين المغناطيسي والموجات فوق الصوتية والاشعه السينيه تحت الضغط والاشعه بالصبغه. أهداف الدراسة : تقييم أساليب التصوير المختلفة في تشخيص عدم االإستقرار المزمن في الرباط الخارجي لمفصل الكاحل. أفراد البحث : المرضى الذين تم إستقابلهم في مستشفى المنصوره الجامعي في الفتره من يوليو 2019 الي يوليو 2020 الذين كانوا يعانون من ألم في مفصل الكاحل الجانبي بعد الإصابة وتورم وتفاقم آلام الأربطة الجانبية تحت الضغط والمدى المفرط لحركة مفصل الكاحل مع استمرار تلك الاعراض لمده سنه بعد الاصابه. الجزء العملى/والطرق المستخدمة : تم تقييم جميع المرضي من خلال اخذ التاريخ المرضي بدقه والفحص الطبي عن طريق اختبار الدرج الامامي واختبار اماله مفصل الكاحل والتقييم الاشعاعي بواسطه الموجات فوق الصوتيه والرنين المغناطيسي والتصوير الشعاعي تحت الضغط لمفصل الكاحل، ثم تقييم دقه وحساسيه وخصوصيه كل وسيله اشعاعيه في تشخيص عدم الاستقرار في الرباط الخارجي لمفصل الكاحل ومقارنتها ببعضها البعض ومقارنتها بالمنظار الجراحي. النتائج : أظهر كل من الموجات فوق الصوتية ومنظار المفصل ارتباط ضئيل من حيث تشخيص عدم استقرار الرباط الجانبي لمفصل الكاحل. الموجات فوق الصوتية لديها القدرة على تشخيص عدم استقرار الرباط الجانبي لمفصل الكاحل بخصوصية عالية وحساسية قليلة ودقة متوسطة. أظهر التصوير بالرنين المغناطيسي توافق ذو دلالة إحصائية مع منظار المفصل من حيث تشخيص عدم استقرار الرباط الجانبي لمفصل الكاحل. التصوير بالرنين المغناطيسي لديه القدرة على تشخيص عدم استقرار الرباط الجانبي لمفصل الكاحل بحساسية عالية للغاية وخصوصية منخفضة ودقة تساوي ثمانين بالمائة.تم إثبات أن منظار المفصل يشخص عدم استقرار الرباط الجانبي لمفصل الكاحل بشكل ملحوظ مقارنة بالتصوير الشعاعي تحت الضغط. التصوير الشعاعي تحت الضغط لديه القدرة على تشخيص عدم استقرار الرباط الجانبي لمفصل الكاحل بدقة عالية جدًا وحساسية متوسطة ودقة 80٪. أظهر التصوير بالرنين المغناطيسي فعالية أعلى من الموجات فوق الصوتية من حيث تشخيص عدم استقرار الرباط الجانبي لمفصل الكاحل. ومن خلال نتائج الدراسة توصلنا الى الأتي :- أن هناك توافق كبير بين المنظار الجراحي والتصوير بالرنين المغناطيسي والتصوير الشعاعي تحت الضغط في تشخيص عدم الاستقرار الجانبي لمفصل الكاحل. كان للتصوير بالرنين المغناطيسي حساسية عالية ولكن خصوصية منخفضة ؛ لكن ثبت أن التصوير الشعاعي تحت الضط والموجات فوق الصوتية لهما خصوصية عالية.