Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
الاتجاهات التجريبية فى الفنون التشكيلية المعاصرة والإفادة منها فى إثراء المنتج الطباعى /
المؤلف
عبد الباسط، وسام محمد إبراهيم المتولى.
هيئة الاعداد
باحث / وسام محمد إبراهيم المتولى عبد الباسط
مشرف / السيدة محمد إبراهيم الور
مشرف / أيمن رمزي حبشي
مشرف / رانيا يوسف محمد عمر
تاريخ النشر
2021.
عدد الصفحات
264ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
تربية فنية
تاريخ الإجازة
1/1/2021
مكان الإجازة
جامعة عين شمس - كلية التربية النوعية - قسم التربية الفنية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 264

from 264

المستخلص

ملخص البحث باللغة العربية
”الاتجاهات التجريبية في الفنون التشكيلية المعاصرة والإفادة منها في إثراء المنتج الطباعي”
الطباعة من الفنون التي تأثرت بالاتجاهات التجريبية في الفنون التشكيلية المعاصرة. فظهرت أنواع من الطباعة بعضها إحتفظ بالشكل التقليدي، واعتمد الآخر على حلول أخرى غير تقليدية لتواكب التطور الفني، وبعضها إعتمد على التجريب بأكثر من خامة للوصول إلى أشكال فنية مستحدثة تستمد قيمتها من تنوع كل تقنية على حدى ومن ثم أثرها معاً، ليتحول العمل الطباعي من كونه فن تطبيقي يتبع الوظيفة النفعية للأشكال إلى فن ذو طلاقة وحرية في الملامس والجماليات. والذي ساق الباحثة إلى استحداث مداخل تجریبیة لألوان التمبرا المستخدمة في التصوير قديماً وتطويعها لأسلوب الطباعة بالشاشة الحريرية غير المصورة والرسم المباشر للإبتعاد عن النمطیة والتقلید، وإدخال الجانب الإبداعي والتمیز للعمل الفني، حیث ابتعدت الباحثة عن الهيئة المحددة للخامات اللونية المستخدمة في الطباعة؛ رغبة في وضع بصمة فنية مميزة ومواكبة المعاصرة.
الطباعة الرقمية التي تفرضها حركة التطور التقني والصناعي على نتاجات الفن المعاصر عبر توظيف مستجدات تكنولوجية مختلفة بأسلوب مباشر أوغير مباشر من خلال الأفكار والرؤى الفنية المرتبطة بروح العصر. حث الباحثة على استخدام التمبرا في طباعة لوحات معاصرة مطبوعة يدوياً أو رقمياً بأسلوب الرسم المباشر والشاشة الحريرية غير المصورة. وتتلخص مشكلة الدراسة في التساؤل التالي إلى:
إلى أي مدى يمكن الافادة من الاتجاهات التجريبية في الفنون التشكيلية المعاصرة لإثراء المنتج الطباعي؟
والبحث مقسم إلى خمس فصول تتلخص كالأتي:
الفصل الأول: ”التعريف البحث ومنهجيته” اشتمل على خلفية الدراسة ومشكلتها وأهدافها وفروضها وحدود البحث ومنهجتيه ومصطلحاته والدراسات المرتبطة.
الفصل الثاني: ”الاتجاهات التجريبية في الفنون التشكيلية المعاصرة” اشتمل على دراسة لمختارات من الاتجاهات التجريبية في الفنون التشكيلية بداية من القديمة يليها العصور الوسطى، وعصر النهضة ثم مختارات من الاتجاهات التجريبية في الفنون التشكيلية الحديثة والمعاصرة.
الفصل الثالث: ”الطباعة اليدية والرقمية وإمكاناتهم التشكيلية” اشتمل على دراسة لبعض طرق الطباعة اليدوية (الرسم المباشر والشاشة الحريرية غير المصورة والطباعة الرقمية كاتجاه فني معاصر).
الفصل الرابع: ”اتجاهات التجريب في المنتج الطباعي”، اشتمل على تعريف المنتج الطباعي بين الصياغات التشكيلية والقيم الجمالية، واستعراض لمداخل واتجاهات التجريب في الفن التشكيلي المعاصر من حيث الموضوع والخامة والوظيفة والتقنية والشكل والهيئة العامة، التجريب بالخامات اللونية وبعض الممارسات التجريبية لخامة التمبرا بالرسم المباشر والشاشة الحريرية غير المصورة.
الفصل الخامس: ”تطبيقات التجربة البحثية” اشتمل الفصل على عرض للمنتجات الطباعية وعددهم (29) منتج وتحليلهم في ضوء محاور التجريب. وعرض للنتائج الإحصائية في ضوء المحاور والبنود المحكم عليها من قبل الأساتذة المتخصصين.
واستخلصت الباحثة من خلال ما سبق مجموعة من النتائج التي توصلت إليها كما تضمن التوصيات للإفادة من الإتجاهات التجريبية المعاصرة في إثراء المنتج الطباعي وذلك في ضوء فروض البحث.