Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
البروفيل النفسي للمتفوقين أكاديميًا من طلاب الجامعة دراسة في ضوء الأبعاد الخمس الكبرى للشخصية :
المؤلف
رزق، مريم عزت محمد قرني.
هيئة الاعداد
باحث / مريم عزت محمد قرني رزق
مشرف / ماري عبد الله حبيب
مشرف / نشوة عبد المنعم عبد الله
مناقش / بدرية كمال أحمد
تاريخ النشر
2019.
عدد الصفحات
158ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
علم النفس التربوى
تاريخ الإجازة
9/12/2019
مكان الإجازة
جامعة عين شمس - كلية البنات - قسم علم النفس
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 158

from 158

المستخلص

مستخلص الدراسة باللغة العربية
عنوان الرسالة: البروفيل النفسي للمتفوقين أكاديميًا من طلاب الجامعة دراسة في ضوء الأبعاد الخمس الكبرى للشخصية (دراسة إكلينيكية).
جهة البحث: جامعة عين شمس- كلية البنات والعلوم والتربية- قسم علم النفس.
الباحثة: مريم عزت محمد قرني رزق.
اشراف: ا.م.د/ ماري عبد الله حبيب استاذ علم النفس الاكلينيكي المساعد
ا.م.د/ نشوة عبد المنعم عبد الله استاذ علم النفس المساعد
هدفت هذه الدراسة إلى إعداد بروفيل نفسي للمتفوقين أكاديميًا من طلاب الجامعة في ضوء الأبعاد الخمس الكبرى للشخصية وذلك من خلال التعرف على درجة تأثير كلا من الأبعاد التالية: (الانفتاح على الخبرات العقلية، وصحوة الضمير، والانبساطية، والقبول والعصابية) في التفوق الأكاديمي لدى المتفوقين أكاديميًا من طلاب الجامعة، وأي الأبعاد أكثر تأثيرًا في المتفوقين أكاديميًا.
وتكونت عينة الدراسة من (35) طالباً من طلاب الجامعة الأوائل، وتراوحت أعمارهم الزمنية (21-23) عاماً، من الفرقتين الثالثة والرابعة من الكليات التالية: (الطب، الصيدلة، الهندسة، التربية والآداب) من جامعات حكومية مصرية.
وقد استخدمت الباحثة المنهج الإكلينيكي في هذه الدراسة، ولجمع البيانات قامت الباحثة باستخدام السجلات وكشوفات التحصيل الأكاديمي،ومقياس الأبعاد الخمس الكبرى للشخصية لكوستا وماكراي(1992) إعداد وترجمة حبيب(2008)،والمقابلة الشخصية.
وتوصلت نتائج الدراسة إلى وجود تأثير للأبعاد الخمس الكبرى للشخصية في التفوق الأكاديمي لدي المتفوقين أكاديمياً من طلاب الجامعة، وجاء بُعد صحوة الضمير أكثر الأبعاد تأثيراً في التفوق الأكاديمي لدي المتفوقين أكاديمياً من طلاب الجامعة، ثم بُعد الانفتاح علي الخبرات العقلية، يليه بُعد القبول، يليه بُعد الانبساطية وأخيراً يأتي بُعد العصابية.