الفهرس 
بعض جوانب خريطة محافظة سوهاجيوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 368 |  |  |
| | | from | 368 | | |
المستخلص
الملخص العربي
(ماجستير)
تحت عنوان
الري والصرف الزراعي في محافظة سوهاج
”باستخدام نظم المعلومات الجغرافية”
إعداد
محمد عرفه عرفه علي سلام
جاءت الرسالة في ستة فصول تسبقها مقدمة، ويعقبها خاتمة، وقائمة بالمصادر والمراجع، وذلك علي النحو التالي:
مقدمة الرسالة: شملت التعريف بمنطقة الدراسة، وأسباب اختيار موضوع الدراسة، وأهداف الدراسة، وصعوبات الدراسة، ومناهج وأساليب الدراسة، ومصادر الدراسة، والدراسات السابقة، وتنتهي بمحتويات الدراسة كما يلي:
الفصل الأول: يدرس بعض الجوانب الطبيعية لخريطة محافظة سوهاج، المؤثرة في الري والصرف الزراعي بمحافظة سوهاج، وتم إيجازها في التركيب الجيولوجي والسطح والتربة والمناخ، وإنتهي ببعض الجوانب البشرية المؤثرة، أبرزها النشاط الزراعي والسكان العاملين بالزراعة، والعمران وتأثيره في ردم ترعة السوهاجية.
الفصل الثاني: يدرس مصادر الري التقليدية، متمثلة في مياه الترع والتوزيع الجغرافي للمساحات المستخدمة لها، والتوزيع الجغرافي لشبكة الترع وكثافتها، وإنتهي بالتصرفات الفعلية لترعتي نجع حمادي الشرقية والغربية، وتوزيع مناوبات الري.
الفصل الثالث: يتناول المصادر غير التقليدية، متمثلة في المياه الجوفية وأماكن تواجدها ومناسيبها وإستخدامها في الري، كما تناول درجة صلاحية وجودة المياه الجوفية للري، ونطاقات الإستصلاح علي أطراف السهل الفيضي شرقاً وغرباً، وإنتهي بدراسة إستخدام مياه الصرف الزراعي والصرف الصحي بالمحافظة.
الفصل الرابع: يدرس خريطة نظم الري والإحتياجات المائية لري المحاصيل بإستخدام نموذج BISM من خلال التوزيع الجغرافي للمساحات المستخدمة لنظم الري، وكميات المياه المستخدمة في ري المحاصيل، وكميات المياه التي تحتاجها المحاصيل.
الفصل الخامس: يتناول الصرف الزراعي، والتوزيع الجغرافي لشبكة الصرف الزراعي بالمحافظة، وكثافة الصرف علي مستوي المراكز، والتوزيع الجغرافي للصرف المغطي، وتأثيره علي تملح التربة والانتاجية الزراعية باستخدام المرئيات الفضائية والإستشعار من بعد بتطبيق مؤشرات(NDVI، LAI، SI، NDSI)، وكذلك التوزيع الجغرافي للصرف المكشوف.
الفصل السادس: يتناول مجموعة من مشكلات الري والصرف الزراعي بالمحافظة، وتم إيجازها في مشكلة كفاءة النقل من الترع للحقول، وأعقبها الحشائش المائية في الترع والمصارف، ونقص المياه في الترع، وزيادة الفقد من مياه الترع بالبخر، والعمران علي جانبي الترع والمصارف، والتنوع المحصولي علي الترع في ظل إختلاف الإحتياجات المائية، وإصابة الترع بقواقع البلهارسيا، والعمر الإفتراضي لماكينات الري، والمناطق غير المخدومة بالصرف الزراعي، ومعوقات مشروعات الري بالمحافظة.
الخاتمة: تناقش النتائج والتوصيات التي توصلت لها الدراسة.