الفهرس 
IntroductionOnly 14 pages are availabe for public view
 |  | from | 111 |  |  |
| | | from | 111 | | |
Abstract
يمثل سرطان الحنجرة أحد أكثر الأورام الخبيثة شيوعًا بين اورام الرأس والرقبة، حيث يمثل حوالي 20٪ من جميع الحالات. الغالبية العظمى من الأورام هي سرطان الخلايا الحرشفية. ما يصل إلى 40 ٪ من المرضى الذين يعانون من مرض متقدم
وقد شملت الأساليب العلاجية لعلاج الحنجرة السرطانية من المرحلة الثالثة استئصال الحنجرة الكلي وحده ، استئصال الحنجرة الكامل مع استئصال الغدد الليمفاويه ، جراحة الحنجره مع الحفاظ علي الوظيفه ، العلاج الإشعاعي وحده ، استئصال الحنجرة الكامل مع العلاج الإشعاعي ، استئصال الحنجرة الكلي مع استئصال الغدد الليمفاويه مع العلاج الإشعاعي ، ، جراحة الحنجره مع الحفاظ علي الوظيفه جنبا إلى جنب مع العلاج الإشعاعي.
استخدمت هذه الدراسة التحليلية البيانات التي تم الحصول عليها من 11 ورقة بحثيه لتقييم معدل البقاء على قيد الحياة ومعدل البقاء على قيد الحياة بدون مرض لدى مرضى سرطان الحنجرة المتقدم وتعاملوا مع استئصال الحنجرة الكاملا اوالإشعاع الكيميائي. تم العثور على انه لا يوجد دليل قوي على تفوق الاستئصال الكلي للحنجره علي العلاج الكيميائي الاشعاعي في معدلات البقاء على قيد الحياة في حالات السرطان المتقدمه
الاستنتاج:
في الختام ، بالنسبة لسرطان الحنجرة في المراحل المتقدمة ، لم يتم العثور على دليل قوي على تفوق الاستئصال الكلي للحنجره علي العلاج الكيميائي الاشعاعي في معدلات البقاء على قيد الحياة. اختيار العلاج ، سواء كان العلاج الكيميائي أو الاستئصال الكلي للحنجره ليس مسألة بسيطة في اختيار علاجات سرطان الحنجرة في المراحل المتقدمة ، لذلك بغض النظر عن استخدام الاستئصال الكلي للحنجره أو الطرق غير الجراحية ، فإن العوامل مثل مرحلة الورم وحجمه ، العقد الليمفاوية ، والحالة المادية مؤشرات مرجعية مهمة لاعتماد علاجات أكثر ملاءمة.