Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
Effects Of Feeding Diets Containing Different Algae Sources On Fish Growth Under Intensive Culture Conditio /
المؤلف
Abd El- Azeem, Zeinab Mohammed Ali.
هيئة الاعداد
مشرف / زينب محمد علي عبدالعظيم
مشرف / محمد فتحى محمد عثمان
مشرف / أمين عبد المعطي الجمل
مشرف / حمدي محمد أحمد السيد
الموضوع
Amino acids in animal nutrition.
تاريخ النشر
2019.
عدد الصفحات
94 p. :
اللغة
الإنجليزية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
علم الحيوان والطب البيطري
تاريخ الإجازة
1/1/2019
مكان الإجازة
جامعة عين شمس - كلية الزراعة - قسم الإنتاج الحيواني.
الفهرس
Only 14 pages are availabe for public view

Abstract

أجريت هذه الدراسة بكلية الزراعة جامعة عين شمس لتقييم تأثير إضافة نوعين من الطحالب (السبيرولينا والنانوكلوروبسيس) على الأداء الإنتاجي لأسماك البلطي النيلي وحيد الجنس وذلك بمعدلات إضافة(7,5,3%) لكل من تلك الطحالب على العليقة الأساسية. حيث تم عمل سبعة معاملات لكل معاملة ثلاث مكررارات كالتالي:
المعاملة الأولى هي العليقة القياسية 34 % بروتين, والمعاملة الثانية هي العليقة الأساسية مضافا إليها 3% سبيرولينا والمعاملة الثالثة عبارة عن العليقة الأساسية مضافا إليها 5% سبيرولينا والمعاملة الرابعة عبارة عن العليقة الأساسية مضافا إليها7% سبيرولينا والمعاملة الخامسة عبارة عن العليقة الأساسية مضافا إليها 3% نانوكلوروبسيس والمعاملة السادسة عبارة عن العليقة الأساسية مضافا إليها 5% نانوكلوروبسيس والمعاملة السابعة عبارة عن العليقة الأساسية مضافا إليها7% نانوكلوروبسيس. وأجريت التجربة في 21 حوض تجريبي من الألياف الزجاجية بأبعاد (60*30*60 طول * ارتفاع *عرض على التوالي) ملحق بنظام مغلق يتم فيه الحفاظ على الظروف البيئية بشكل شبه ثابت خلال فترة التجربة. وكانت كثافة الأسماك 15سمكة / حوض بوزن بداية متوسطه 2.7 جرام. وقد تم وزن الأسماك كل أسبوعين. وتمت التغذية على عليقة 34% بروتين لمدة 95 يوم. وفي نهاية التجربة تم أخذ عينة دم من 12 سمكة تم اختيارها عشوائيا داخل كل معاملة. كذلك أخذت ثلاث سمكات من كل حوض لتشريحهم والحصول على الكبد والمعدة والأمعاء لإجراء الاختبارات الهستولوجية واستخدمت بقية الأسماك في تحليل الجسم.
تم تلخيص النتائج في ما يلي:
1- عند مقارنة مستويات السبيرولينا ببعضها وجد أنه لا توجد فروق معنوية (P>0.05)بين المستويات في كلا من قياسات النمو ومعدلات الاستفادة من الغذاء.
2- عند مقارنة مستويات النانوكلوروبسيس ببعضها وجد فرق معنوي (P<0.05) بين المعاملة التي تحتوي على ٧ % نانوكلوروبسيس وباقي المعاملات في معدل النمو النسبي تمثل في 2.53 %/ يوم في حين أن الاختلافات الأخري في قياسات النمو وكفاءة الاستفادة من الغذاء كانت غير معنوية
3- اختلفت المعاملة nanno 5 اختلافا معنويا عن باقي المعاملات حيث زاد وزن الجسم النهائي FBW ومتوسط الزيادة الوزنية AWG ومعدل النمو اليومي ADG وكانت ( 27.22، 35.24، 0.256 ) جرام على الترتيب.
4- أعلى معدل نمو نسبي (SGR) ومعامل تحويل FCR وكفاءة الاستفادة من الغذاء(FER) كانت في المعاملة nanno 7. والتي سجلت (2.40 ، 1.37 ، 0.76) على الترتيب.
5- أفضل نسبة كفاءة استفادة من البروتين (PER) 2.76 كانت في المعاملة spiru7. كذلك سجلت nanno 7 أفضل قيمة إنتاجية للبروتين PPV (22.90 %) .
6- لم يحدث نفوق في كل nanno 7 و spiru 7.
7- في تجربة الدم ، كان لإضافة السبيرولينا و النانوكلوروبسيس تأثير واضح على جميع القياسات (P <0.05) بين المجموعات المعاملة.
8- على الرغم من المظهر الصحي والحيوية العالية للأسماك حدث انخفاض في عدد كرات الدم الحمراء في مجموعات (spiru 5, spiru 7 و nanno3 و nanno5) على الترتيب. كما كان لدى المجموعتين الاخيرتين أقل عدد من كرات الدم الحمراء المسجلة مقارنة بالكنترول.
9- أظهرت المعاملات Spiru3 و nanno 7 أعلى عدد من كرات الدم الحمراء المسجلة (1.8 و 1.81 * 10 ^ 12 / l) على التوالي ، ولكن لم يكن له دلالة إحصائية عند (P>0.05).
10- أظهر فحص قطاعات الأنسجة المعوية والمعدة عدم وجود فروق معنوية واضحة بين الكنترول والمجموعات المعاملة.
11- عند الفحص النسيجي لخلايا الكبد ظهرت فروق بين الكنترول والمجموعات المعاملة تجلى في ظهور ترسيبات متوسطة الشدة للدهون وظهور فجوات في النسيج الكبدي كما حدث نزوح للنواة إلى أحد أقطاب الخلية
12- أظهرت الخلايا الكبدية في المعاملات التي تغذت على السبيرولينا أو النانوكلوروبس بالتركيز 3 و 5 و 7٪ على الترتيب؛ بنية الغشاء سليمة ونواة مركزية واضحة دون تشوهات كبيرة ، فضلا عن حجم أصغر للخلايا في المجموعات المعاملة عن الكنترول في نفس مجال الرؤية المجهرية.
الخلاصة
أظهرت نتائج الدراسة الحالية أن إضافة طحلب السبيرولينا أو النانوكلوروبسيس تحسن الأداء الإنتاجي لأسماك البلطي تحت الظروف المعملية. ولكن لا تزال هناك حاجة لمزيد من الدراسات للاتفاق على الأنواع والمستويات المثلى ، وآلية عمل كل نوع من الطحالب والتداخل مع المعايير البيئية الأخرى في هذا المجال.