Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
أثر الإنفاق العام على قطاع التعليم العالي في مصر في ضوء
المعايير البيئية /
المؤلف
الجبالي، رحاب عبد الرحمن السيد.
هيئة الاعداد
باحث / رحاب عبد الرحمن السيد الجبالي
مشرف / صفوت عبد السلام عوض الله
مشرف / عاطف عبد الحميد حسن
مناقش / فيصل زكي عبد الواحد
تاريخ النشر
2019.
عدد الصفحات
226ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
العلوم البيئية (متفرقات)
تاريخ الإجازة
1/1/2019
مكان الإجازة
جامعة عين شمس - كلية التمريض - قسم العلوم الاقتصادية والقانونية والإدارية البيئية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 226

from 226

المستخلص

المستخلص
يعد قطاع التعليم من اهم القطاعات الحيويه التى لها دور فى الاقتصاد القومى وبالأخص قطاع التعليم العالى نظراً لتعامله مع الفئه الرئيسيه المكونه للهويه المصريه ، ولخصت مشكلة البحث في أن قطاع التعليم بشكل عام والعالى بشكل خاص يواجه العديد من التحديات أهمها ندره الموارد الاقتصادية، حجم الإنفاق، زيادة أعداد الطلاب، نقص أعضاء هيئه التدريس، الأمر الذى كان سبباً أدى إلى دراسة المشكلات بشكل أكاديمى ، تتلخص أهداف الدراسة في تحديد تقييم سياسات الإنفاق الفعلى لقطاع التعليم العالى ومقارنته بحجم الإنفاق لنفس القطاع فى دوله ماليزيا فى محاوله للوقوف على اوجه الاستفاده من التجربه وكذلك امكانيه الترشيد فى الإنفاق لتحقيق التنمية المستدامة ، كل ذلك فى ضوء الاستفادة من التجربة الماليزية، ومن اجل تحقيق أهداف الدراسة تم أستخدام المنهج ألاستقرائى الوصفى فى الدراسة والاستنباطى للتأكد من صحه فرضي الدراسة لا يوجد علاقه بين حجم الإنفاق العام لموازنه التعليم العالى وحجم العائد التنموى الاقتصادى، ونجاح التجربه الماليزيه فى الإنفاق التعليمى سبباً لتقدمها الصناعى والتكنولوجى، وقد توصلت الدراسة إلى النتائج الآتية: توجد علاقة طرديه بين حجم الإنفاق الحقيقى للموازنه التعليميه وبين تطور اقتصاد الدوله وحجم العائد التنموى، نجاح التجربه الماليزيه فى قطاع التعليم العالى، ومن أهم التوصيات التي يقدمها الباحثون: الاهتمام بمدخلات التعليم الجامعى بانواعه (عام - فنى - تجارى)، عمل برامج تؤمه مع الجامعات العالميه وإرسال البعثات للخارج حتى تستطيع مصر الاستفاده من هذه التجارب، تقليل المركزيه فى الجامعات ومحاوله العمل على أتخاذ القرارات اللازمه بهدف تقلقل الهدر فى الوقت والجهد، دراسة احتياجات السوق من العماله، سن القوانين واللوائح المنظمه للعمليه التعليميه لسهوله الدخول فى عصر التكنولوجيا والعولمه، تبنى فكره التعليم الجامعى البديل مثلما فعلت ماليزيا حيث تبنت الجامعات القائمه على التعليم عن طريق شبكه الانترنت والجامعات المفتوحه.