Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
سيميولوجيا الاتصال اللغوي في رواية ميرامار لنجيب محفوظ /
المؤلف
محمود، رحمة شوقي يسـن.
هيئة الاعداد
باحث / رحمـة شوقـي يسـن محمــود
rahmashoky18@gmail.com
مشرف / صلاح الدين صالح حسنين
.
مشرف / محمد خليل نصرالله فراج
.
مناقش / محي الدين محسب
.
مناقش / محروس محمد ابراهيم
.
الموضوع
القصص العربية - تاريخ ونقد.
تاريخ النشر
2019.
عدد الصفحات
176 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
الأدب والنظرية الأدبية
الناشر
تاريخ الإجازة
30/4/2019
مكان الإجازة
جامعة بني سويف - كلية الآداب - اللغه العربيه
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 176

from 176

المستخلص

سيميولوجيا الاتصال اللغوي في رواية ميرامار لنجيب محفوظ”
تهدف هذه الدراسة إلى إبراز أهمية الاتصال بنوعيه (اللفظي- وغير اللفظي) في التواصل لما له من قيمة كبيرة في حياتنا، فنحن لا نستطيع التعايش مع بعضنا دون اتصال، وقد اخترت رواية ”ميرامار” لنجيب محفوظ نموذجًا تطبيقيًا، ويرجع ذلك إلى أن صاحبها قد استخدم كلا من الألفاظ والإشارت لتساعده في رسم صورة كاملة يستطيع من خلالها توصيل أفكاره للمتلقي والتواصل معه.
وقد اقتضت طبيعة الدراسة أن تتكون من أربعة فصول تسبقها مقدمة، وتمهيد، وتعقبها خاتمة، بالإضافة إلى المصادر والمراجع.
تناولت في المقدمة أسباب اختيار الموضوع، وأهميته، وأهدافه، والمنهج المتبع، والدراسات السابقة.
وأما التمهيد فتناولت فيه تعريف السيميائية وتطورها عند كل من الغرب والعرب، ثم تناولت سميولوجيا الاتصال بنوعيه.
وأما الفصل الأول فقد تناولت فيه الحقول الدلالية للكلمات المتقاربة في المعني أو الكلمات التي تندرج تحت حقل دلالي واحد، وكيف وظّفها الكاتب في الرواية.
وأما الفصل الثاني فقد تناولت فيه”التركيب الدلالي والنحوي للجملة”، وبيّنت أن السياق له دور مهم في تحديد المعني.
وأما الفصل الثالث فقد تناولت فيه ”النص الروائي والسيميولوجيا” باعتباره كلا متكاملا، وأن المعنى العام لا يتَّضح إلا من خلال النظر للنص، وليس من خلال الجمل.
وأما الفصل الرابع فقد تناولت فيه”الإشارات والإيماءات الجسديّة ودورها في عملية الاتصال”؛ وذلك لما لها من دور يوازي الدور التي تقوم به الألفاظ في الاتصال، وأنها تعين المتلقي في توصيح المعنى وتؤثر فيه عندما تستخدم مع الكلمات المنطوقة.