Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
المعالجة الإعلامية للقضايا الأمنيّة في المواقع الإلكترونية للمؤسسات الإعلامية الإماراتية، ودورها في نشْر الوعي الأمنيّ لدي الشباب الإماراتي /
المؤلف
الدلي، خليفة يوسف علي.
هيئة الاعداد
باحث / خليفة يوسف علي الدلي
مشرف / ســوزان القلـينى
مشرف / مــيْ حمزة
مناقش / صفوت العالم
تاريخ النشر
2019.
عدد الصفحات
364ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
الاتصالات
تاريخ الإجازة
1/1/2019
مكان الإجازة
جامعة عين شمس - كلية الآداب - قسم علوم الاتصال والإعلام
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 364

from 364

المستخلص

المستخلص
تتمَّثل مشكلة الدراسة في ماهية دور المعالجة الإعلامية للقضايا الأمنيّة في المواقع الإلكترونية للمؤسسات الإعلامية الإماراتية، في نشر الوعي الأمنيّ لدى الشباب الإماراتي، وهدفت الدراسة إلي رصد أهمّ القضايا الأمنيّة فى المواقع الإلكترونية وتأثيرها على نشر الوعي الأمنيّ لدى الشباب الإماراتي، دون إغفال دور القائم بالاتصال، وترجع أهمية الدراسة إلى إبراز دور الإعلام الأمنيّ من خلال تلك المواقع في نشر الوعيْ الأمنيّ لدي الشباب بدولة الإمارات العربية المتحدة، فقد إعتمدتُ علي نظرية الأُطر الإخبارية، وإستخدمتُ المنهجَ البحثيّ، وتمثل مجتمع الدراسة في الشباب الإماراتيّ، في الفئة العمرية من 19 إلى 35 سنة، والمواقع الإلكترونية للمؤسسات الإعلامية الإماراتية، والقائمين بالاتصال بتلك المواقع، وبلغ حجم عيّنة الدراسة من الشباب الإماراتى400 مفردة ، بينما بلغ حجم عيّنة المواقع الإلكترونية للمؤسسات الإعلامية مواقع ثلاثة، هى: (الخليج، والاتحاد، والإمارات اليوم)، كما بلغ حجم عيّنة القائمين بالاتصال 30 مفردة، وأوضحت نتائج الدراسة الميدانية أنّ هناك فرقًا معنويًا دال إحصائيًا بين النوع الاجتماعي، والفئات العمرية، والمستوي التعليميّ من جانب، وحجم تعرُّض الشباب الإماراتي للمعلومات الأمنيّة، أيضًا تبيَّن وجود علاقة ارتباط دالة إحصائيًا بين مدى متابعة الشباب الإماراتي للقضايا الأمنيّة ومدى الوعي بالقضايا الأمنيّة، كما أوضحت النتائج أنّه يوجد ارتباط معنويّ دال إحصائيًا بين معالجة القضايا الأمنيّة بالمواقع الإلكترونية للمؤسسات الإعلامية، ومستوي وعي الشباب بالقضايا الأمنيّة، وأوصَتْ الدراسة بضرورة نشر الوعى الأمنيّ، بالتنسيق بين المؤسسات الإعلامية والمؤسسات الشرطية؛ وذلك من خلال إنشاء مواقع إلكترونية متخصّصة، باللغّتين العربية والإنجليزية.