Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
EFFECT OF SOME PLANT GROWTH REGULATORS AND POTASSIUM SOURCES ON GROWTH, DEVELOPMENT AND NUTRIENT UPTAKE IN POTATO (Solanum tuberosum L. \
المؤلف
ABO AL–NAGAA, ALI SAID MOHAMED HASSEN.
هيئة الاعداد
باحث / على سعيد محمـد حســن أبو النجــــا
مشرف / كوثر علي إمام ربيع
مشرف / حاتم محمد عاشور عبد السلام
مناقش / عماد الدين حسانين عبدالصمد
تاريخ النشر
2019.
عدد الصفحات
221 p. :
اللغة
الإنجليزية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
علوم النبات
تاريخ الإجازة
3/1/2019
مكان الإجازة
جامعة عين شمس - كلية الزراعة - النبات الزراعي
الفهرس
Only 14 pages are availabe for public view

from 221

from 221

Abstract

تهدف هذه الدراسة إلى تقييم إستجابة نباتات البطاطس لبعض منظمات النمو (بكلوبيوترازول ومبيكوات كلورايد) ومصادر البوتاسيوم (كبريتات البوتاسيوم، بوتاسيوم تجاري وبوتاسيوم صخري) على نمو وتكوين وإمتصاص العناصر وجودة الدرنات وإنتاجية المحصول.
ولتحقيق هذا الهدف أجريت تجربتين حقليتين بمزرعة جمعية احمد عرابي، القاهرة طريق إسماعيلية الصحراوي محافظة القليوبية. أجريت التجربة الأولى خلال الموسمين 2013/2014، 2015/2016 بينما أجريت التجربة الثانية خلال الموسم الشتوي 2017/2018. تم إستخدام ثلاث مصادر مختلفة من السماد البوتاسي كما يلي:
- تم إضافة سماد كبريتات البوتاسيوم بمعدل 200 كجم/ فدان (الجرعة الموصى بها) المقارنة
- بوتاسيوم تجاربي رشا بمعدل 1 جرام / لتر.
- صخر البوتاسيوم بمعدل 300 كجم/ فدان أثناء إعداد الأرض للزراعة وكانت هذه المعاملات مصحوبة بالرش بالبكلوبيوترازول 50 جزء في المليون أو المبيكوات كلورايد 150 جزء في المليون في التجربة الأولى، بالإضافة إلى 25 جزء في المليون بكلوبيوترازول ، 300 جزء في المليون مبيكوات كلورايد في التجربة الثانية.
- تم إجراء الرش مرتين لكل منهما بعد أربع وست أسابيع من الزراعة بينما رشت نباتات المقارنة بالماء المقطر. أجريت جميع العمليات الزراعية والتسميد بالنيتروجين والفوسفور والبوتاسيوم كالموصى به عادة لإنتاج محاصيل البطاطس في الحقل، تبعاً لتوصيات الوزارة الزراعة.
- تمت دراسة إستجابة نباتات البطاطس للمعاملات السابقة والتداخل فيما بينها وتأثير ذلك على النمو، المحصول الكلي وجودته، الكلورفيل الكلي وتركيز وإمتصاص العناصر الكبرى (نيتروجين، فوسفور والبوتاسيوم) في المجموع الخضري والدرنات خلال أعمار 50، 85، 120 يوم من الزراعة.
اهم النتائج المتحصل عليها تتلخص في ان :-
أولاً: صفات النمو
1- عادة إتجهت التغيرات الموسمية في طول النبات والوزن الطازج والجاف للمجموع الخضري لنبات البطاطس للزيادة المعنوية، مع عدم وجود فرق معنوي في عدد الأفرع/ نبات بتقدم العمر خلال مواسم النمو.
2- أدى إستخدام مصادر البوتاسيوم المختلفة منفرده إلى زيادة معنوية في طول النبات وعدد الأفرع/ نبات ومساحة الورقة مقارنة بوجودها مع منظمات النمو وتحقق العكس بالنسبة للوزن الطازج والجاف للمجموع الخضري.
3- أدى التسميد بكبريتات البوتاسيوم إلى زيادة في طول نبات البطاطس، عدد الأفرع/ نبات ومساحة الورقة الكلية نبات مقارنة بالبوتاسيوم التجاري رشا أو البوتاسيوم الصخري. كانت الزيادة معنوية في طول النبات بين مصادر التسميد المختلفة، بينما وصلت الزيادة في عدد الأفرع/نبات ومساحة الورقة لنفس مستوى المعنوية مع البوتاسيوم رشا أو البوتاسيوم الصخري منفرداً.
4- أدت المعاملة بالبوتاسيوم الصخري إلى زيادة الوزن الطازج والجاف للمجموع الخضري ليتفوق على معاملات كبريتات البوتاسيوم والبوتاسيوم رشاً. باستثناء الوزن الجاف بعد 50 يوم من الزراعة في التجربة الأولى، وصلت الزيادة في الوزن الطازج والجاف لنفس مستوى المعنوية بين البوتاسيوم رشاً (KF) والبوتاسيوم الصخري (KR)، بينما كانت الزيادة في الوزن الجاف للمجموع الخضري معنوية بين مصادر التسميد المختلفة خلال موسم النمو في التجربة الثانية.
5- إستخدام البكلوبيوترازول (PBZ) 50 جزء في المليون مع مصادر البوتاسيوم (K) قلل معنوياً طول النبات، عدد الأفرع/ نبات ومساحة الورقة مقارنة باستخدام المبيكوات كلورايد (MC) 150 جزء في المليون مع مصادر البوتاسيوم. وعلى العكس، أحرز PBZ 50 ppm مع مصادر K زيادة معنوية في الوزن الطازج والجاف للمجموع الخضري ليتفوق على MC 150 ppm مع مصادر K.
6- زاد معنوياً الوزن الجاف للمجموع الخضري بإستخدام PBZ 50 ppm، MC 150 ppm مع مصادر K عن إستخدام PBZ 25 ppm، MC 300 ppm مع مصادر K على التوالي في التجربة الثانية.
7- إستخدام كبريتات البوتاسيوم (KC) سواء مع PBZ 50 ppm أو MC 150 ppm ادى الى زيادة طول النبات معنوياً عن نفس منظمات النمو (GR) مع KF أو KR. في نفس الوقت، لا يوجد فرق معنوي في عدد الأفرع/ نبات مع KF + PBZ 50 ppm وKR + PBZ 50 ppm وكذلك MC 150 ppm مع مصادر K وتحقق العكس بالنسبة لمساحة الورقة.
8- المعاملة KR+PBZ 50 ppm زودت معنوياً الوزن الطازج والجاف للمجموع الخضري عن نفس المعاملة مع KC أو KF، بينما لا يوجد فروق معنوية بين MC150 ppm مع مصادر K في التجربة الأولى. إستخدام KR مع منظمات النمو (بكلا التركيزين) ادى الى زيادة معنوية في الوزن الجاف للمجموع الخضري ليتفوق على باقى المعاملات خلال موسم النمو في التجربة الثانية.
9- سجلت المعاملة KR+PBZ 50 ppm أقل طول للنبات وعدد أفرع/نبات ومساحة الورقة ، وكانت القيم 43.8%، 68.9%، 44.4% على التوالي مقابل الكنترول (KR). بينما حققت معنوياً أعلى وزن رطب وجاف للمجموع الخضري وكانت القيم 146.3%، 152.3% على التوالي بعد 85 يوم من الزراعة في الموسم الأول.
10- نتائج ثلاث فصول على تكوين درنات البطاطس أشارت بوضوح إلى عدم تكوين أى درنات بعد 50 يوم من الزراعة باستخدام سماد كبريتات البوتاسيوم (المعدل الموصى به) بدون المعاملة بمؤخرات النمو تحت ظروف هذه الدراسة. في نفس الوقت، ليس هناك تأثير لمصادر البوتاسيوم المستخدمة على عدد الدرنات / نبات باستثناء KC في العينة الأولى (50 يوم بعد الزراعة).
11- عموماً، لوحظت زيادة في حجم ووزن الدرنة كلما تقدم نمو الدرنات تجاه النضج وكان معدل الزيادة في الوزن الجاف للدرنة أكثر خلال الفترة الأخيرة لتكوين الدرنات من 85-120 يوم من الزراعة.
12- استخدام البوتاسيوم الصخري KR منفرداً كان الأكثر تأثيراً في زيادة الوزن الطازج والجاف للدرنة وقطر وحجم الدرنة متبوعاً باستخدام البوتاسيوم التجاري رشاً KF على المجموع الخضري مقابل استخدام كبريتات البوتاسيوم KC (كنترول). وفي نفس الوقت، تساوي معنوياً تأثير KR, KF في التجربة الأولى، بينما كان هناك فروق معنوية في الصفات سابقة الذكر بين مصادر التسميد المختلفة في التجربة الثانية.
13- تحققت زيادة معنوية في عدد الدرنات/ نبات وقطر وحجم الدرنة بالمعاملة بمؤخرات النمو مع مصادر البوتاسيوم في التجربة الثانية، بينما تحققت زيادة غير معنوية باستخدام المبيكوات كلوريد 150 جزء في المليون مقابل معاملات التسميد منفردة باستثناء كبريتات البوتاسيوم في التجربة الأولى.
14- زاد معنوياً وزن الدرنة بعد 85، 120 يوم من الزراعة بالمعاملة بمؤخرات في التجربة الأولى، بينما أدت إلى زيادة معنوية في وزن الدرنة الطازج والجاف في جميع المراحل خلال موسم النمو مقارنة بمعاملات التسميد البوتاسي منفردة في التجربة الثانية.
15- كان البكلوبيوترازول 50 جزء في المليون الأكثر إيجابية تأثيراً على عدد الدرنات/ نبات، وزن الدرنة، قطر وحجم الدرنة ليتفوق على المبيكوات كلوريد 150 جزء في المليون. أحدث PBZ 50 جزء في المليون زيادة معنوية في وزن الدرنة مقابل المبيكوات كلوريد 150 جزء في المليون، بينما كان تأثيرهم على عدد الدرنات/ نبات غير معنوياً. من ناحية أخرى، تساوي تأثير MC150 ppm, PBZ 50 ppm معنوياً على قطر وحجم الدرنة باستثناء KR+ PBZ 50 ppm بعد 120 يوم من الزراعة في التجربة الأولى.
16- بالنسبة لتأثير مؤخرات النمو بكلا التركيزين في التجربة الثانية، كان للبكلوبيوترازول 50 جزء في المليون تأثيراً معنوياً إيجابياً على عدد الدرنات/ نبات بينما تساوي معنوية تأثير البكلوبترازول 25 جزء في المليون والمبيكوات كلوريد 150 جزء في المليون والمبيكوات كلوريد 300 جزء في المليون. في نفس الوقت، كان البكلوبترازول 50 جزء في المليون الأكثر تأثيراً على وزن الدرنة الطازج والجاف متبوعاً بالبكلوبيوترازول 25 جزء في المليون والمبيكوات كلوريد 150 جزء في المليون والمبيكوات كلوريد 300 جزء في المليون وكان حجم الدرنة أيضاً يسير موازياً لما تحقق في وزن الدرنة خلال مواعيد العينات الثلاثة. من ناحية أخرى، التأثير الإيجابي لمؤخرات النمو على قطر الدرنة رتب تنازلياً كما يلي: بكلوبيوترازول 50 جزء في المليون، مبيكوات كلوريد 150 جزء في المليون، بكلوبيوترازول 25 جزء في المليون ومبيكوات كلوريد 300 جزء في المليون.
ثانياً: محصول وجودة الدرنات
1- باستثناء مبيكوات كلوريد 150 جزء في المليون سواء مع البوتاسيوم رشاً أو الصخري في التجربة الأولى بالإضافة إلى مبيكوات كلوريد 300 جزء في المليون مع البوتاسيوم رشاً في التجربة الثانية، أدت معاملات مؤخرات النمو إلى زيادة معنوية في محصول درنات البطاطس الكلي (طن/ فدان) مقارنة باستخدام مصادر البوتاسيوم بدون مؤخرات النمو.
2- تحققت زيادة معنوية في المحصول الكلي مع البوتاسيوم رشاً والبوتاسيوم الصخري منفرداً مقابل إستخدام كبريتات البوتاسيوم مع وجود فرق معنوي بين البوتاسيوم رشاً والصخري.
3- بالنسبة للتجربة الأولى، تم الحصول على زيادة معنوية في محصول الدرنات الكلي باستخدام البكلوبيوترازول 50 جزء في المليون سواء مع كبريتات البوتاسيوم أو البوتاسيوم الصخري مقارنة بنفس المعاملات مع المبيكوات كلوريد 150 جزء في المليون. في نفس الوقت، شجع معنوياً البوتاسيوم الصخري+ البكلوبيوترازول 50 جزء في المليون المحصول الكلي عن نفس المعاملة مع البوتاسيوم رشاً أو كبريتات البوتاسيوم، بينما لا توجد فروق معنوية بين المبيكوات كلوريد 150 جزء في المليون مع مصادر البوتاسيوم المختلفة.
4- بالنظر للتجربة الثانية، إستخدام البكلوبيوترازول بكلا التركيزين (25، 50 جزء في المليون) زاد معنوياً محصول الدرنات الكلي عن إستخدام المبيكوات كلوريد بكلا التركيزين (150، 300 جزء في المليون) مع نفس مصادر البوتاسيوم. حقق البوتاسيوم الصخري مع معاملة البكلوبيوترازول 50 جزء في المليون زيادة معنوية في المحصول الكلي عن باقي معاملات البكلوبيوترازول. من ناحية أخرى، أدت المعاملة بالمبيكوات كلوريد 150 جزء في المليون إلى زيادة غير معنوية في المحصول الكلي مقابل معاملات المبيكوات كلوريد 300 جزء في المليون.
5- تحقق أعلى محصول كلي للدرنات مع البوتاسيوم الصخري+ البكلوبترازول 50 جزء في المليون في كلا التجربتين وكانت القيم 10.6، 13.4 طن/ فدان في التجربتين الأولى والثانية على التوالي، متبوعة بالبوتاسيوم الصخري + بكلوبيوترازول 25 جزء في المليون (9.4 طن/ فدان) في التجربة الثانية.
6- كان لاستخدام بعض مؤخرات النمو ومصادر البوتاسيوم والتفاعل بينهم تأثيراً على بعض صفات الجودة للدرنة التي تناولتها الدراسة. حيث سادت الدرنات الصغيرة والصغيرة جداً باستخدام مصادر البوتاسيوم منفردة وخاصة مع كبريتات البوتاسيوم، بينما حققت المعاملة بالبوتاسيوم رشاً أو الصخري نسبة من الدرنات الكبيرة لتصل حوالي (25-31%)، (35-43.7%) على التوالي خلال مواسم النمو.
7- أدى إستخدام مؤخرات النمو إلى غياب الدرنات الصغيرة جداً والذي يتراوح قطرها بين 30-40 ملم في كلا التجربتين.
8- بالنسبة للتجربة الأولى، تم الحصول على الدرنات المتوسطة باستخدام البكلوبيوترازول 50 جزء في المليون سواء مع كبريتات البوتاسيوم أو البوتاسيوم رشاً والمبيكوات كلوريد 150 جزء في المليون مع مصادر البوتاسيوم المختلفة. في نفس الوقت، حققت معاملات البكلوبيوترازول 50 جزء في المليون بالإضافة إلى البوتاسيوم الصخري + المبيكوات كلوريد 150 جزء في المليون الدرنات الكبيرة وتحققت أعلى نسبة مئوية مع البوتاسيوم الصخري + البكلوبيوترازول 50 جزء في المليون (100%) متبوعة بالبوتاسيوم الصخري + المبيكوات كلوريد 150 جزء في المليون (60-65%).
9- بالنظر للتجربة الثانية، باستثناء معاملة البوتاسيوم الصخري سواء مع بكلوبيوترازول 50 جزء في المليون أو مع المبيكوات كلوريد 300 جزء في المليون أعطت جميع المعاملات درنات متوسطة. في نفس الوقت، تحققت الدرنات الكبيرة مع البكلوبيوترازول 25 جزء في المليون، المبيكوات كلوريد 150، 300 جزء في المليون مع البوتاسيوم الصخري فقط لتصل حوالي 52-56%. من ناحية أخرى، وصلت النسبة المئوية للدرنات الكبيرة 25-100% باستخدام بكلوبيوترازول 50 جزء في المليون مع جميع مصادر البوتاسيوم وتحققت أعلى نسبة مئوية مع البوتاسيوم الصخري + البكلوبيوترازول 50 جزء في المليون لتصل إلى 100%.
10- إتجه إنتاج المادة الجافة لدرنات البطاطس إلى الزيادة مع تقدم العمر. أدى إستخدام مؤخرات النمو إلى زيادة إنتاج المادة الجافة مقارنة باستخدام مصادر البوتاسيوم منفرده وكان للبوتاسيوم الصخري تأثير إيجابي عن كبريتات البوتاسيوم والبوتاسيوم التجاري.
11- ادت معاملات البكلوبيوترازول الى زيادة في النسبة المئوية للمادة الجافة متبوعة بالمبيكوات كلوريد 150 جزء في المليون والبكلوبيوترازول 25 جزء في المليون. في نفس الوقت تم الحصول على أعلى نسبة مئوية للمادة الجافة مع البوتاسيوم الصخري + البكلوبيوترازول 50 جزء في المليون لتصل إلى 54.34-56.10% خلال مواسم النمو في مرحلة الحصاد، بينما تحقق تأثير متقارب باستخدام KR+PBZ 25 ppm والبوتاسيوم الصخري+ مبيكوات 150 جزء في المليون وكانت القيم 41.34، 40.96% على التوالي في التجربة الثانية.
ثالثاً: المحتوى الكيماوي
1- زاد الكلوروفيل الكلي بتقدم العمر من 50-85 يوم بعد الزراعة ثم نقص في مرحلة الحصاد (120 يوم بعد الزراعة) مع المعاملات المختلفة.
2- شجع إستخدام البوتاسيوم الصخري منفرداً تركيز الكلوروفيل الكلي في أوراق نبات البطاطس لتفوق المعاملات الأخرى بينما كان البوتاسيوم التجاري في المرتبة الثانية في كل الموسمين. من ناحية أخرى، كان لمؤخرات النمو (بكلا التركيزين) تأثيراً إيجابياً على الكلوروفيل الكلي مقابل النباتات الغير معاملة في مواعيد العينات الثلاثة.
3- باستثناء المعاملة بكبريتات البوتاسيوم+ البكلوبيوترازول 25 جزء في المليون بعد 50، 85 يوم من الزراعة، شجع إستخدام البكلوبيوترازول الكلوروفيل الكلي ليتفوق على المبيكوات كلوريد في مواعيد العينات الثلاثة.
4- تحقق أعلى تركيز للكلورفيل الكلي مع المعاملة بالبوتاسيوم الصخري + البكلوبيوترازول 50 جزء في المليون بعد 85 يوم من الزراعة متبوعة بالمعاملة بالبوتاسيوم الصخري+ البكلوبيوترازول 25 جزء في المليون.
5- أدت جميع المعاملات إلى نقص تركيز النيتروجين والفوسفور والبوتاسيوم والبروتين الخام في المجموع الخضري لنبات البطاطس مع تقدم العمر وكان النقص أكثر شدة عند 85، 120 يوم من الزراعة مقارنة بما هو في العينة الأولى (50 يوم من الزراعة) مع مصادر البوتاسيوم منفردة.
6- تحققت زيادة في تركيز البروتين الخام بالإضافة إلى تركيزات وإمتصاص النيتروجين والفوسفور والبوتاسيوم في المجموع الخضري للبطاطس باستخدام مؤخرات النمو مع مصادر البوتاسيوم المختلفة.
7- تأثير مصادر البوتاسيوم مجتمعة مع مؤخرات النمو على تركيز وإمتصاص النيتروجين والفوسفور والبوتاسيوم رتب تنازلياً كالآتي: بوتاسيوم صخري، بوتاسيوم تجاري وكبريتات البوتاسيوم.
8- سجلت التركيزات العالية والامتصاص للنيتروجين والفوسفور والبوتاسيوم بالإضافة إلى تركيز البروتين مع معاملات البكلوبترازول 50 جزء في المليون متبوعة بالمبيكوات كلوريد 150 جزء في المليون والبكلوبترازول 25 جزء في المليون بينما إحتل المبيكوات كلوريد 300 جزء في المليون المركز الرابع.
9- كانت المعاملة بالبوتاسيوم الصخري مع البكلوبترازول 50 جزء في المليون الأكثر تأثيراً على تركيز النيتروجين والفوسفور والبوتاسيوم في مواعيد العينات الثلاثة خلال موسم النمو. وكانت القيم 5.6، 4.4، 2.6% لتركيزات النيتروجين، 4.0، 2.9، 1.5% لتركيزات الفوسفور، بينما كانت القيم 5.3، 4.6، 2.9% لتركيزات البوتاسيوم في العينات الثلاثة على التوالي.
10- تناقص تدريجياً مع التقدم في العمر تركيزات النيتروجين الكلي، البروتين الخام، والفوسفور الكلي في درنات البطاطس. تحققت نتائج مشابهة مع البوتاسيوم الكلي باستثناء المعاملة بالبكلوبيوترازول 50 جزء في المليون سواء مع كبريتات البوتاسيوم أو البوتاسيوم الصخري بالإضافة إلى المعاملة بالمبيكوات كلوريد 150 جزء في المليون مع الأسمدة البوتاسية المختلفة في مرحلة الحصاد (العينة الثالثة) مقارنة بالعينة الثانية في التجربة الثانية.
11- قل إمتصاص N (النيتروجين) في درنات البطاطس مع تقدم العمر، لوحظ إتجاه مشابهة بالنسبة لامتصاص البوتاسيوم باستثناء معاملات البكلوبيوترازول 50 جزء في المليون والميبوكوات كلوريد 150 جزء في المليون مع الأسمدة البوتاسية المختلفة حيث أدت إلى زيادة إمتصاص البوتاسيوم في الدرنات في مرحلة الحصاد (120 يوم بعد الزراعة) عن العينة الثانية (85 يوم بعد الزراعة) ولكن أقل من العينة الأولى (50 يوم بعد الزراعة).
12- حدث نقص في إمتصاص الفوسفور في الدرنات بتقدم العمر باستخدام كبريتات البوتاسيوم أو البوتاسيوم الصخري منفرداً. بالإضافة إلى معاملات البكلوبيوترازول 25 جزء في المليون والميبكوات كلوريد 300 جزء في المليون بينما أدت معاملات البكلوبترازول 50 جزء في المليون والمبيكوات كلوريد 150 جزء في المليون إلى إمتصاص متساوي تقريباً للفوسفور من 85-120 يوم بعد الزراعة، لوحظ أيضاً سلوك مشابه خلال مراحل النمو الثلاثة باستخدام البوتاسيوم التجاري منفرداً.
13- تأثير الأسمدة البوتاسية سواء منفرده أو مع مؤخرات النمو على تركيزات وإمتصاص النيتروجين ,الفوسفور والبوتاسيوم بالإضافة إلى تركيز البروتين في الدرنات رتب تنازلياً كالآتي: البوتاسيوم الصخري، البوتاسيوم التجاري، كبريتات البوتاسيوم.
14- باستثناء معاملات MC300 ppm، أدت المعاملة بمؤخرات النمو إلى زيادة تركيز النيتروجين الكلي والبروتين في الدرنات، أيضاً الفوسفور الكلي باستثناء معاملات المبيكوات كلوريد 300 جزء في المليون بالإضافة إلى كبريتات البوتاسيوم + المبيكوات كلوريد 150 جزء في المليون بعد 85 يوم من الزراعة.
15- تم الحصول على نقص في تركيز البوتاسيوم في الدرنات مع المبيكوات كلوريد 300 جزء في المليون خلال مراحل النمو مقابل الكنترولات (بدون مؤخرات نمو). لوحظ نفس التأثير مع البكلوبيوترازول 25 جزء في المليون والمبيكوات كلوريد 150 جزء في المليون بعد 85 يوم من الزراعة. من ناحية أخرى، كان للبكلوبيوترازول 50 جزء في المليون والمبيكوات كلوريد 150 جزء في المليون تأثيراً إيجابياً على تركيز البوتاسيوم الكلي في مرحلة الحصاد.
16- أدى إستخدام مؤخرات النمو بكلا المعدلين إلى زيادة إمتصاص النيتروجين والفوسفور في درنات البطاطس مقابل الكنترول. تم الحصول على نتائج مشابهة لإمتصاص البوتاسيوم باستثناء المبيكوات كلوريد 150 جزء في المليون مع البوتاسيوم التجاري أو الصخري في العينة الثانية والمبيكوات كلوريد 300 جزء في المليون مع نفس الأسمدة البوتاسية خلال مواعيد العينات الثلاثة.
17- تحققت أعلى تركيزات للنيتروجين والبروتين والفوسفور مع البكلوبترازول 50 جزء في المليون متبوعة بالبكلوبيوترازول 25 جزء في المليون ثم المبيكوات كلوريد 150 جزء في المليون ولوحظ نفس السلوك بالنسبة لإمتصاص النيتروجين والفوسفور. في نفس الوقت، حقق البكلوبيوترازول 50 جزء في المليون أعلى تركيزات للبوتاسيوم في الدرنات متبوعاً بالبكلوبيوترازول 25 جزء في المليون حتى 85 يوم بعد الزراعة والمبيكوات كلوريد 150 جزء في المليون في مرحلة الحصاد ونفس الاتجاه تم الحصول عليه بالنسبة لإمتصاص البوتاسيوم.
18- بالنظر للتداخل، أعلى تركيز للنيتروجين والفوسفور والبوتاسيوم والبروتين بالإضافة إلى إمتصاص النيتروجين والفوسفور والبوتاسيوم تم الحصول عليه بالمعاملة بالبوتاسيوم الصخري مع البكلوبيوترازول 50 جزء في المليون. كانت القيم للتركيزات 2.8، 0.05، 0.39، 17.5% بينما كانت قيم الامتصاص 3.96، 0.071، 0.55% على التوالي في مرحلة الحصاد في التجربة الثانية.
19- أدت جميع المعاملات إلى زيادة تركيز النشا وفيتامين C ونقص تركيز السكريات المختزلة والفينولات الكلية الذائبة في درنات البطاطس مع إكتمال تكوينها.
20- باستثناء المعاملة بالمبيكوات كلوريد 300 جزء في المليون سواء مع البوتاسيوم التجاري رشاً أو البوتاسيوم الصخري بعد 85، 120 يوم من الزراعة في التجربة الثانية، أدى استخدام منظمات النمو إلى زيادة تركيزات النشا وفيتامين C في الدرنات مقابل الكنترول (بدون منظمات نمو) والعكس صحيح بالنسبة لتركيزات السكريات والفينولات.
21- ادت الى زيادة معاملة البوتاسيوم الصخري سواء منفردة أو مع مؤخرات النمو تركيزات النشا وفيتامين C ونقص تركيزات السكريات والفينولات في الدرنات متبوعة بمعاملة البوتاسيوم التجاري.
22- تفوقت معاملات البكلوبيوترازول 50 جزء في المليون على مؤخرات النمو الأخرى في زيادة محتوى الدرنات من النشا وفيتامين C ونقص محتواها من السكريات والفينولات.
23- بالنسبة للتداخل، حققت المعاملة بالبوتاسيوم الصخري مع الرش بالبكلوبيوترازول 50 جزء في المليون أعلى تركيزات للنشا وفيتامين C وأقل تركيزات للسكريات والفينولات في درنات البطاطس. كانت القيم 47.64%، 15.1 ملجم/ 100 جم وزن رطب، 0.2 ملجم/ جم وزن رطب، 0.9 ملجم/جم وزن رطب على التوالي في الموسم الأول، 47.11%، 17.0 ملجم / 100 جم وزن رطب، 0.09 ملجم/ جم وزن رطب، 0.85 ملجم/ جم وزن رطب في الموسم الثاني خلال التجربة الأولى. بينما كانت القيم 45.99%ــ 16.0 ملجم/ 100 جم وزن رطب، 0.3 ملجم/ جرام وزن رطب، 0.9 ملجم/جم وزن رطب في مرحلة الحصاد في التجربة الثانية.