Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
Ovarian Metastasis IEndometrial Carcinoma /
المؤلف
El-Shahawy, Magdi Mohammed.
هيئة الاعداد
باحث / مجدي محمد الشهاوى
مشرف / عمرو حسن الشلقانى
مشرف / زينب عبد القادر شهاب الدين
مشرف / محمد محمود عبد العليم
الموضوع
Gynecology.
تاريخ النشر
2015.
عدد الصفحات
217 p. :
اللغة
الإنجليزية
الدرجة
ماجستير
التخصص
أمراض النساء والتوليد
تاريخ الإجازة
1/1/2015
مكان الإجازة
جامعة عين شمس - كلية الطب - امراض النساء والتوليد
الفهرس
Only 14 pages are availabe for public view

Abstract

سرطان بطانة الرحم يصيب 320.000 سيدة حول العالم سنويا ويتوفى منهم 76.000 سيدة مما يجعله الورم السادس من حيث الشيوع بين السيدات وذلك بحلول عام 2014.
ثانويات المبيض تحدث بمعدل 2.4% الى 14.1% فى السيدات الاتى تعانين من سرطان بطانة الرحم . وجود ثانويات فى أنسجة الرحم الخارجية و وجود خلايا سرطانية فى الغسيل البيريتونى وعمق انتشار الورم بالرحم يعتبروا من أكثر العوامل المساعدة على حدوث ثانويات المبيض وهؤلاء أيضا يدعموا أن الطريق الرئيسى لحدوث ثانويات المبيض من سرطان بطانة الرحم يكون من خلال التوغل فى عضلات الرحم ثم النسيج الخارجى للرحم وأخيرا المبيض.
الهدف من هذه الدراسة بيان نسب حدوث ثانويات المبيض فى السيدات اللاتى تعانين من سرطان بطانة الرحم ومدى تأثيره على معدل الحياة وعودة الورم.
هذه دراسة استعادية للسيدات اللاتي تعانين من سرطان بطانة الرحم بوحدة أورام النساء بمستشفى عين شمس الجامعي للنساء والتوليد. تم مراجعة تذاكر دخول السيدات الاتي تم علاجهنا من سرطان بطانة الرحم في الفترة من 2003- 2009.
البيانات المتعلقة بخواص المرضي (السن- عدد الأبناء- التاريخ المرضي- التاريخ الجراحي) تم استخراجها .
تم أستخراج البيانات الخاصة بالعلاج, العلاج الجراحي مع استئصال الغدد الليمفاوية أو عدم استئصالها. العلاج الإشعاعي او العلاج الكيميائي.
تم مراجعة عينات و شرائح الباثولوجي لمراجعة المعايير الباثولوجية مثل نوع الخلايا، درجة الورم، عمق انتشار الورم بالرحم، إصابة عنق الرحم، إصابة الأوعية الدموية، إصابة قناتي فالوب، الثانويات للغدد الليمفاوية خلف البريتون، فحص خلايا البريتون. مكان وحجم المبيض المصاب أيضا الورم بدائي بالمبيض أو ثانويات من بطانة الرحم .
التواصل مع المرضى أو عائلاتهن يكون من خلال البريد اوالتليفون ليتم تحديد مدى حدوث مضاعفات,عودة المرض أو الوفاة من سرطان بطانة الرحم و وقت و تاريخ حدوثهما.
كل البيانات تم جمعها في ورقة خاصة بكل مريضة والنتائج تم تجميعها وتحليلها إحصائيا.
هذه الدراسة تشمل 75 سيدة تعانين من سرطان بطانة الرحم كلهن تم استئصال الرحم من خلال البطن مع استئصال المبيضين والأنبوبتين وأخذ خلايا بريتونية وعينة من الثرب وتبين وجود 8 سيدات تعانين من ثانويات المبيض و67 بدون ثانويات المبيض .
لايوجد اختلاف احصائى واضح بالنسبة لحدوث ثانويات المبيض وخصائص المرضى ( العمر- الحالة الأجتماعية – الوظيفة وعدد مرات الولادة ).
يوجد اختلاف احصائى واضح بالنسبة لحدوث ثانويات المبيض مع السيدات الاتى تعانين من مرض السكر وارتفاع ضغط الدم ;بينما لا يوجد اختلاف احصائى بين المجموعتين فى السيدات الاتى تعانين من حساسية الصدر وعدم انتظام ضربات القلب والنزيف الدماغى .
يزداد حدوث ثانويات المبيض فى المراحل المتقدمة من سرطان بطانة الرحم وفى الأنواع الغير شائعة من سرطان بطانة الرحم.
عمق انتشار الورم بالرحم واصابة عنق الرحم و اصابة الأوعية الدموية و اصابة قناتى فالوب والثانويات للغدد الليمفاوية خلف البيروتون لهما اختلاف احصائى واضح بين المجموعتين حيث انهما أكثر شيوعا فى السيدات الاتى تعانين من ثانويات المبيض من سرطان بطانة الرحم.
يوجد اختلاف احصائى واضح فى العلاج المستخدم حيث ان السيدات الاتى تعانين من ثانويات المبيض من سرطان بطانة الرحم أكثر احتياجا للعلاج الاشعاعى والكيماوى.
يوجد اختلاف احصائى واضح فى مدى كفاءة الحياة حيث ان السيدات اللاتى تعانين من ثانويات المبيض تعانين من تأثير سلبى على كفاءة الحياة فى فترة متابعة من خمس- تسع سنوات.
يوجد اختلاف احصائى واضح بين السيدات الاتى تعانين من ثانويات المبيض من سرطان بطانة الرحم ومعدل عودة حدوث المرض حيث ان السيدات الاتى تعانين من حدوث ثانويات المبيض أكثر عرضة لعودة المرض فى فترة متابعة من خمس- تسع سنوات.
يوجد اختلاف احصائى واضح بين حدوث ثانويات المبيض ومعدل الوفيات حيث ان السيدات اللاتي تعانين من ثانويات المبيض بها معدل وفيات أعلى من السيدات اللاتى لا تعانين من ثانويات المبيض فى فترة متابعة من خمس- تسع سنوات.